إيهاب المصري: الزمالك في موقف صعب .. لهذا السبب
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال الكابتن إيهاب المصري، إن موقف نادي الزمالك أصبح صعب بسبب عدم إبرام صفقات جديدة والمشاكل الإدارية التي تواجه نادي الزمالك والغيابات الموجودة أيضًا، وهناك تخوف على نادي الزمالك من المباراة القادمة في بطولة الكونفدرالية بسبب هزيمته الأخيرة أمام فريق سيراميكا كليوباترا بنتيجة 3/0 رغم أنها كانت مباراة ودية.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "8 الصبح"، مع الإعلامية هبة ماهر، المذاع عبر شاشة "dmc"، أن هناك بعض الأقاويل التي تتردد مؤخرًا أن اللاعب أحمد سيد زيزو لديه بعض المستحقات المتأخرة وهناك شكوك حول مشاركته مع الفريق، أما بالنسبة للاعب أحمد فتوح فهو بنسبة كبيرة لن يشارك في المباراة القادمة بسبب إصابته الأخيرة مع منتخب مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك صفقات جديدة الكونفدرالية سيراميكا كليوباترا
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. أمريكا تحتجز ناقلات إيرانية في الخليج!
أعلن وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، اليوم الاثنين، “أن ناقلات نفط إيرانية احتجزتها قوات أمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
وقال عبد الغني: “وصلت إلينا بعض الاستفسارات الشفهية بأن هناك ناقلات نفط تم احتجازها في الخليج من قبل القوات البحرية الأمريكية وكانت تحمل قوائم شحن عراقية، مضيفا “أنه لم تكن هناك أي رسائل تحريرية”.
وأشار وزير النفط العراقي إلى أنه “اتضح أن هذه الناقلات إيرانية تابعة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستخدم وثائق عراقية مزورة، ووضحنا للجهات المعنية بكل شفافية وهم أيضا تأكدوا من ذلك”، فيما “لم ترد وزارة النفط الإيرانية على طلب للتعليق”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية، “أن الولايات المتحدة أصدرت، الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني”.
كما صعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن “فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية”، و”شملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “كانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض “أقصى الضغوط” على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي”.