تعاون بين الأمانة العامة للتعليم العالي وجائزة كانو للتشجيع على البحث العلمي
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
استقبلت سعادة الدكتورة ديانا عبدالكريم الجهرمي الأمين العام لمجلس التعليم العالي بمكتبها السيد محمد عبدالرحمن درويش الأمين العام لجائزة يوسف بن أحمد كانو، حيث تم خلال اللقاء استعراض دور الجائزة وأهدافها في سبيل تنمية الفكر والعلم والثقافة والبحث العلمي من خلال تحفيز البيئة العلمية على التفكير والإبداع والتميز.
كما تمت مناقشة سبل التعاون بين الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي وجائزة يوسف بن أحمد كانو، من خلال المساهمة في نشر أهداف الجائزة بين أوساط مؤسسات التعليم العالي، واستقطاب الباحثين من منتسبي مؤسسات التعليم العالي في الترشح للجائزة، لتكون بمثابة شهادة تقدير وتكريم للباحثين المتميزين والمبدعين ولتشجيع البحث العلمي في مؤسسات التعليم العالي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
75 عامًا من العطاء.. الأعلى للجامعات يحتفل باليوبيل الماسي ويوجه بدعم البحث العلمي
عقد المجلس الأعلى للجامعات اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس، والسادة أعضاء المجلس، وذلك بمقر جامعة القاهرة.
قدم المجلس الشكر لأسرة جامعة القاهرة، برئاسة الدكتور محمد سامي عبدالصادق رئيس الجامعة، على استضافة اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.
زيادة الاهتمام بالبحث العلمي والابتكار تنفيذًا للسياسة الوطنية للابتكار المستدامووجه الوزير بضرورة الاهتمام بالبحث العلمي والابتكار، تنفيذًا لأهداف السياسة الوطنية للابتكار المستدام والمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، وتشجيعًا للابتكار والبحث العلمي لمواجهة التحديات التنموية، فضلًا عن دعم مجتمع الصناعة والاقتصاد الوطني، والاهتمام بالأبحاث العلمية والأفكار التي يمكن تحويلها إلى ابتكارات ومنتجات قابلة للتطبيق، يكون لها مردود اقتصادي على المجتمع؛ لخدمة الاحتياجات التنموية بمختلف أنحاء الجمهورية.
وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن سعادته بالاحتفال باليوبيل الماسي للمجلس الأعلى للجامعات بمناسبة مرور 75 عامًا على إنشاءه، مؤكدًا أهمية دور المجلس ولجان القطاع المختلفة التي تضم قامات علمية كبيرة للمساهمة في دعم جهود الارتقاء بالمنظومة التعليمية في الجامعات المصرية، موجهًا بضرورة الاستمرار في تطوير البرامج الدراسية بمختلف القطاعات للارتقاء بجودة العملية التعليمية وفقا للتطور العالمي ، لضمان تأهيل خريجين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل المعاصر والمستقبلي.