«التعليم»: لا تحويل أو تقليل للاغتراب في مدارس المتفوقين STEM
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنّه لا يوجد تحويل أو نقل تحت مسمى تقليل اغتراب بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا STEM، وعلى الطالب المقبول الالتزام بالمدرسة المسكن عليها حال تقدمه إليها، موجّها الطلاب باستكمال ملف التقدم وطباعة إخطار النتيجة الذي ظهر من خلال الموقع، مع طلب الالتحاق المرفق واستكماله، وتكون التوقيعات في المدرسة المقبول بها الطالب من ولي الأمر نفسه بعد استكمال الأوراق المطلوبة.
وأضافت وزارة التعليم، عبر موقعها الرسمي، أنّه إذا لم يتقدم الطالب بملف التقدم للمدرسة المسكن عليها في خلال أسبوعين من تاريخ إعلان النتيجة، يسقط حقه في الالتحاق بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا، ويعتبر عدم تقدمه بمثابة اعتذار عن مكانه في المدرسة المسكن عليها.
وأشارت وزارة التربية والتعليم، إلى أنّ الطالب يدفع المصروفات ويتم تأمين اللاب بمكاتب البريد لحساب صندوق دعم وتمويل المشروعات، ويتم تسليم إيصال الدفع بالمدرسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم مدارس مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا مدارس ستيم
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة يشارك في مؤتمر «الذكاء الاصطناعي والأمن والاستخدام المسؤول»
جنيف (وام)
شارك عمران شرف، مساعد وزير الخارجية للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة في المؤتمر العالمي لـ «الذكاء الاصطناعي والأمن والاستخدام المسؤول» مع روبن غايتس، مدير عام معهد الأمم المتحدة لبحوث نزع السلاح، وتركّز النقاش على المشهد المتطور للذكاء الاصطناعي وتأثيراته على الأمن العالمي، والتحديات التي تواجه التقدم التكنولوجي.
وأشار شرف، خلال الحوار، إلى أن تزايد وصول الجهات والجماعات من غير الدول إلى التقنيات الحساسة، يُؤكد ضرورة تعزيز التعاون الدولي، وأهمية التبادل المعرفي المسؤول بين الدول ووضع لوائح فعالة ومُحكمة لصون الأمن والسلْم الدوليّيْن. ومع استمرار تطور الحوار العالمي بشأن الذكاء الاصطناعي والأمن والاستخدام المسؤول، تظل دولة الإمارات رائدة في مجال الابتكار التكنولوجي، وفي الدعوة إلى الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي، وأهمية ضمان توافق الجهود العالمية مع القيم المشتركة للسلام والأمن والازدهار.
من جانبه، أكد جمال المشرخ، المندوب الدائم للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، أن «دولة الإمارات تؤمن بأن التعاون العالمي في مجال التقنيات الناشئة في إطار منظومة الأمم المتحدة أمر بالغ الأهمية لضمان أن يخدم الذكاء الاصطناعي المصلحة العامة، ويعزز السلام، ويحمي القيم التي تجمعنا جميعاً.
يشار إلى أن المؤتمر العالمي حول «الذكاء الاصطناعي والأمن والاستخدام المسؤول» ينظّم سنوياً من قبل معهد الأمم المتحدة لبحوث نزع السلاح، حيث يجتمع الدبلوماسيون مع الخبراء العسكريين، ومع الخبراء في مجالي الصناعة والأبحاث والأكاديميين ومسؤولي منظمات المجتمع المدني للنظر بشكل مشترك في الآثار المعقدة للذكاء الاصطناعي على الأمن، على الأصعدة الوطنية والإقليمية والعالمية، وفي كيفية مواجهة هذه الآثار ومعالجتها.