حوارية في البلقاء التطبيقية لعرض قصص نجاح خريجي الجامعة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
#سواليف
مندوبا عن رئيس جامعة #البلقاء_التطبيقية الاستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني افتتح الأستاذ الدكتور هيثم حمود الشبلي نائب الرئيس لشؤون الاعتماد وضمان الجودة الجلسة الحوارية المتعلقة بعرض #قصص #نجاح خريجي الجامعة والتي نظمت من خلال مكتب تدريب الطلبة والاتصال مع الصناعة التابع لمركز التطوير وضمان الجودة وبالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ).
هذا وقد حضر الجلسة الحوارية مدير مركز التطوير وضمان الجودة ومساعد مدير المركز ومديرة وحدة التعاون والعلاقات الدولية وخبير وكالة التعاون الألماني السيد روجيه نجيم والدكتورة مديرة المركز الأردني الكوري للمعلومات وتكنولوجيا الاتصالات وعدد من طلبة الجامعة. وفي إطار الورشة، شارك عدد من خريجي الجامعة من مختلف التخصصات، حيث قدموا قصص نجاحهم بعد تخرجهم من جامعة البلقاء التطبيقية. تضمنت القائمة أسماء مثل إسراء جبريل والمهندس مهند الواكد والمهندس جهاد هداية والمهندس عبد الله بني هاني والمهندس سليمان الدباس والمهندسة بيسان ابودية والمهندسة عصام زيتون.
مقالات ذات صلة ملاحظات مهمة لــ د. ذوقان عبيدات حول كتاب لغتي العربية للصف السابع / صور 2023/09/14المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البلقاء التطبيقية قصص نجاح البلقاء التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
عُمان تُشارك في الاحتفاء بالذكرى الـ80 لتأسيس جامعة الدول العربية
مسقط- العُمانية
تُشارك سلطنة عُمان الأشقاء في الدول العربية الاحتفاء بالذكرى الثمانين لتأسيس جامعة الدول العربية، والتي تُعدُّ إحدى الركائز الأساسية للعمل العربي المشترك منذ إنشائها عام 1945.
وحافظت سلطنة عُمان منذ انضمامها إلى الجامعة عام 1971، على التزامها بدعم مبادئ التضامن العربي، وسعت إلى تبني نهج قائم على التعاون الإيجابي مع الجميع والتوازن البناء في التعاطي مع القضايا الإقليميّة والدوليّة، والأخذ بالحوار والدبلوماسية في معالجة مختلف القضايا والتحدّيات تحقيقًا للاستقرار والسلام والتنمية. وقد شاركت سلطنة عُمان بفاعلية في مختلف المبادرات الهادفة إلى تعزيز وحدة الصف العربي، وعملت على إنجاح العمل العربي المشترك بما يحقق مصالح الشعوب العربية وتطلعاتها.
وتؤكّد سلطنة عُمان على دعمها لجامعة الدول العربية، وتأييدها لكل الجهود الرامية إلى تطوير عمل الجامعة بما يواكب المستجدات الإقليميّة والعالميّة، ويُعزز من قدرتها على تحقيق التكامل العربي في شتى المجالات، ومن أجل مستقبل يعمه الخير والازدهار للعالم العربي.