خروج فولكر من البعثة الأممية يونيتامس، مُنح صفقة خروج لائق ليلقي كلمته الأخيرة اليوم، ويقدم استقالته أمام العالم ويظهر كأنه المستقيل وليس السودان من رفضه. على أي حال ليس مهما الطريقة بل المهم أنه كشخص جزء رئيس من الأزمة قد ذهب بغير رجعة،

كانت كلمة ممثل السودان قوية وواضحة وخاطبت ذاكرة المجتمع الدولي تجاه سلوكيات مماثلة لما تقوم به المليشيا.

مجهود وطني ممتاز، وكنت قد تكرمت وطلبت بأن نمنح فولكر تأشيرة سياحية مستقبلا، لكنني أسحب كلامي بسبب مسرحيته الرديئة

يتامى فولكر بيرتس. لا تحزنوا بصمت فبعض البكاء يفيد أحيانا، وهذا من أجل صحتكم كما تعلمون.

هشام عثمان الشواني
الشواني

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح

كشف علماء في دراسة حديثة عن النشاط الدماغي في اللحظات الأخيرة من الحياة، ما قد يثبت وجود "الروح" بعد الوفاة، موضحين أن الدماغ يختبر انفجارا غامضا للطاقة في تلك اللحظات، وهو ما قد يكون "الروح" التي تغادر الجسد.

وقال الدكتور ستيوارت هامروف، أخصائي التخدير وأستاذ في جامعة أريزونا، إن الباحثين رصدوا هذا النشاط عند المرضى المتوفين سريريا.

????Scientists had a dying patient hooked up to an EEG, they could not explain what happened next...

Dr. Stuart Hameroff, Prof. Emeritus (AU) Psychology & Anaesthesiology, Director of Center for Consciousness Studies (AU), Co-Author of Orch-OR Theory, speaks with Jay Anderson. pic.twitter.com/ZJcHeV7BSO — Jay Anderson (@TheProjectUnity) February 18, 2025
وأضاف في حديث له مع لقناة "Project Unity" على منصة "يوتيوب"، "رأينا كل شيء يختفي وحصلنا على هذا الانفجار من النشاط"، مشيرا إلى أنه قد يكون تجربة الاقتراب من الموت أو ربما الروح التي تغادر الجسد.

وأكد هامروف بحسب ما نقله تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه في اللحظات التي تسبق الوفاة، وضع العلماء أجهزة استشعار على أدمغة سبعة مرضى، بعد أن تم فصلهم عن أجهزة دعم الحياة.


وتابع بالقول "قد يكون هذا النشاط مرتبطا بحالة أعمق من الوعي تأتي من العمليات الكمومية في الدماغ، داخل الأنابيب الدقيقة في الخلايا العصبية".

وأشار هامروف إلى أنه إذا توقف القلب عن النبض وتوقف الدم عن التدفق، قد تفقد الأنابيب الدقيقة حالتها الكمومية، لكن المعلومات الكمومية تبقى في الكون ولا يمكن تدميرها.

وأضاف أنه في حال تم إحياء المريض، يمكن لهذه المعلومات العودة إلى الأنابيب الدقيقة، وبالتالي يمكن للمريض أن يتذكر تجربة الاقتراب من الموت، وإذا لم يتم إنعاشه، فقد تبقى هذه المعلومات خارج الجسم، ربما كروح.

في حين قدمت الدراسة تفسيرات علمية أخرى، مثل تفسير احتمالية فقدان الأكسجين في الدماغ ما يؤدي إلى نشاط كهربائي غير طبيعي، إلا أن النظرية التي جرى طرحها تشير إلى وجود علاقة بين هذا النشاط وتجارب الاقتراب من الموت.


وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد جرت الدراسة على سبعة مرضى مصابين بأمراض مزمنة، تم رصد نشاط أدمغتهم أثناء استعدادهم لفصلهم عن أجهزة الإنعاش.

بعد وفاة المرضى، تم التقاط بيانات تظهر زيادة مفاجئة في النشاط الكهربائي للدماغ، استمرت من دقيقة إلى عشرين دقيقة، حيث أظهر أحد المرضى اندفاعا مفاجئا من نشاط يسمى "تزامن جاما"، وهو النشاط الدماغي المرتبط بالوعي والإدراك.

وأكد الباحثون أن تفسيرا آخر قد يكون ناتجا عن تأثير نقص الأوكسجين على الدماغ، وهو ما يسبب النشاط الكهربائي بعد الموت القلبي.

مقالات مشابهة

  • بيتعامل كأنه رونالدو.. كهربا يقود الاتحاد الليبي للفوز على أبو سليم بثلاثية
  • علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح
  • سلمان الغنام يعلن استقالته من الإدارة القانونية بنادي الهلال
  • السودان: إبادة جماعية، مجاعة، وجرائم حرب… والمأساة المستمرة في ظل صمت عالمي مخزٍ
  • يوفنتوس يكمل «الثلاثية الحزينة» لإيطاليا في «أبطال أوروبا»
  • أول مرة في تاريخ السودان وربما في تاريخ العالم لا يكون رئيس الحزب ممثلا للحزب
  • من جنوب السودان إلى الكونغو وآسيا..تجميد المساعدات الأمريكية يدمر إنقاد الأرواح العالم
  • بن ستيتي يقود سيدات الخضر للفوز أمام جنوب السودان بخماسية
  • تداعيات الأزمة المالية.. مدرب النجف يستقبل من منصبه
  • قبل خروج سعد الصغير من السجن بعد 18 يوما.. سيناريوهات تنتظره أمام النقض