غزة - صفا

يوافق يوم الرابع عشر من سبتمبر/أيلول من كل عام العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني، بعضها توثيق لجرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي والعصابات الصهيونية بحق الفلسطينيين، وأخرى توثّق لعمليات بطولية ومهمات قتالية نفّذتها المقاومة الفلسطينية.

14 سبتمبر 1970

سلطات الاحتلال الإسرائيلي تشرع في بناء الحي اليهودي وسط مدينة الخليل، وقد شكل هذا الحي في السنوات اللاحقة نقطة لانطلاق مختلف أنواع الاعتداءات ضد المواطنين الفلسطينيين، بهدف تهجيرهم للاستيلاء على أراضيهم وتوسيع الحي.

14 سبتمبر 1999

في خطوة تاريخية على طريق تجسيد الاستقلال الوطني، المؤتمر الدولي الثاني والعشرين للبريد، يمنح فلسطين بوصفها ملاحظاً، الحق في إجراء تبادل الخدمة البريدية مباشرة مع البلدان الأعضاء في الاتحاد، وقد صوت إلى جانب القرار أغلبية 65 صوتاً مقابل 13 صوتاً، في حين امتنع61 عن التصويت.

وكان وفد فلسطين إلى المؤتمر بذل جهوداً حثيثة مع الوفود العربية الشقيقة والوفود الأفريقية والآسيوية والإسلامية ولمدة ثلاثة أسابيع وكذلك البلد المضيف الصين لإنجاح هذا المشروع الحيوي.

14 سبتمبر 1993

هاجم مجاهدو القسام بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدوية حافلة صهيونية يرافقها جيب عسكري جنوب الخليل، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد من الجنود، ثم أطلقوا النار على قوة راجلة فأصابوا 4 منهم، وقد ارتقى خلال الاشتباك القائد محمد عزيز رشدي.

14/سبتمبر/1993

تمكن المجاهد عبد الله شحدة الجخبير من بيت لاهيا، من دخول مبنى البلدية فيما كانت مجموعة المجاهدين تستقلّ سيارة تطلق النار تجاه الجنود، وهاجم الجنود بسكين حيث طعن أحدهم برأسه فقتله قبل أن يطلق الجنود عليه النار ليستشهد.

14 سبتمبر 2000

طائفة الروم الأرثوذكس في فلسطين، تعقد اجتماعاً، ضم رجال الدين المسيحي للطائفة والمؤسسات الكنسية الأرثوذكسية واللجان الرعوية في الأراضي الفلسطينية، وتصدر بياناً تندد فيه بالمحاولات الإسرائيلية البائسة الهادفة إلى تشويه الموقف المسيحي المساند لقضية الشعب الفلسطيني ولكافة القضايا العربية والوطنية.

وقال البيان: "إننا كمسيحيين في هذه البلاد لسنا محايدين، ولسنا طرفاً ثالثاً كما تريد إسرائيل لنا أن نكون ونقول لها " لإسرائيل" ولكل من يريد أن يسمع منا كمسيحيين، رجال دين وعلمانيين، لسنا محايدين، ولسنا طرفاً ثالثاً بل إننا جزء من الشعب الفلسطيني وتمثلنا القيادة الفلسطينية في المفاوضات وفي النضال الهادف إلى تحرير القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية".

وأضاف البيان إننا نتطلع إلى اليوم، الذي نستقبل فيه الرئيس ياسر عرفات في القدس الشريف، عاصمة فلسطين، لكي نرفع سوياً الأعلام الفلسطينية فوق أسوار القدس الشريف ومساجدها وكنائسها، ولكي نجدد ولائنا للعهدة العمرية الخالدة، سائلين الله لشعبنا التوفيق والنجاح، ومتمنيين أن تتكلل المساعي الخيرة الهادفة إلى عودة المهجرين من اللاجئين والنازحين الفلسطينيين إلى بلادهم وأرضهم وبيوتهم.

وأكد أن طائفة الروم الأرثوذكس في الأراضي المقدسة تفتخر بانتمائها القومي العربي الفلسطيني، وتؤكد بأن موقف الكنيسة واضح من قضية القدس، وهي أنها مدينة عربية فلسطينية بكل مقدساتها، وهي محتلة منذ 1967، ويجب أن تعود كاملة الى السيادة العربية الفلسطينية.

14 سبتمبر 2001

فجَّر مجاهدو القسام عبوة ناسفة بجيب صهيوني على طريق الباذان قرب نابلس، ما أدى إلى تدميره ومقتل وإصابة من فيه وقد قام المجاهدون بتصوير العملية وعرضها على وسائل الإعلام.

14 سبتمبر 2004

سلطات الاحتلال تغلق المراكز الفلسطينية لتسجيل الناخبين في مدينة القدس المحتلة والتي تم افتتاحها في إطار التحضير لإجراء الانتخابات الفلسطينية المقبلة.

وقد عقدت القيادة الفلسطينية اجتماعاً طارئاً نددت فيه بالإجراء الإسرائيلي ودعت المجتمع الدولي وخاصة الدول الراعية للاتفاقات بين م.ت.ف وإسرائيل إلى التدخل ووقف كافة الممارسات التعسفية الإسرائيلية في القدس.

14 سبتمبر 2004

أطلق مجاهدو القسام قذيفة «بتار» باتجاه برج مراقبة عسكري للعدو يشرف على منطقة تل السطان برفح جنوب قطاع غزة، حيث أصابته إصابة مباشرة.

14 سبتمبر 2004

فجَّر الاستشهادي القسامي يوسف طالب اغباري من قلقيلية حزامه الناسف من على دراجته الهوائية بجيب عسكري صهيوني، واعترف العدو بإصابة 3 جنود في الهجوم.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين أحداث

إقرأ أيضاً:

صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”

الثورة نت|

عُقد بصنعاء اليوم، المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير” بمشاركة واسعة من أكثر من 50 ناشطً وباحثًا وأكاديميًا من مختلف دول العالم، تأكيدًا على رفض مؤامرة التهجير، وانتصارًا للمقاومة.

وفي افتتاح أعمال المؤتمر، أكد عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي، والموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.

واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.. مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية.

وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.

وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، حيث لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية، والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.

كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاه من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.

وعرّج عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.

وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب.. مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.

وقال “يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة “.. مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.

وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار استهداف السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة للبحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية السفير إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.

وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية لأهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص.. مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن اليوم التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.

وقال “إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية”.

واعتبر أبو شمالة، تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب.. مؤكدا أن أفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.

كما أكد أن معركة “طوفان الأقصى” ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني كونها تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.

وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن “طوفان الأقصى”، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي أذهل العالم.

وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.

وأكدت أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأشارت الكلمات إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، وما يفرضه العدو الصهيوني من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.

وشددت على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، والتأكيد على حقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي.. معبرة عن التطلع لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.

ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقه في العودة إلى بلاده بأمان والتأكيد على الحل والسلام الدائم.. لافتين إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفض الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.

واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني.. مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.

وأكدت أن معركة “طوفان الأقصى” جاءت رداً على الانتهاكات والأعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.

وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط.. داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.

وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار “لستم وحدكم” وفي إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية، وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.

وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق أكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف أكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء “أم الرشراش” بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية “أم كيو9″، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.

تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، عرض عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد مقاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”.

مقالات مشابهة

  • «الرئيس الفلسطيني »: رؤيتنا تتضمن أن تتولى الدولة الفلسطينية مهامها في غزة
  • «الرئيس الفلسطيني»: نشيد بالخطة المصرية الفلسطينية العربية لإعادة إعمار غزة دون تهجير
  • فلسطين للأمن القومي: قمة القاهرة محطة تاريخية لمواجهة تحديات القضية الفلسطينية
  • دعاء اليوم الرابع من شهر رمضان 2025.. تعرف عليه
  • الشهداء فى الذاكرة.. الشهيد الرائد وليد عصام دافع عن الوطن بأصعب الأوقات
  • تعرف على خطورة مشروع قانون ضم المستوطنات في منطقة القدس
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  • فلسطين تحذر من مخططات إسرائيلية ضم أجزاء واسعة من الضفة تحت مسمى "القدس الكبرى"
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير