تسجيل 4186 حريقا خلال 2022.. والمنشآت السكنية في صدارة قائمة الحوادث
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
مسقط- الرؤية
بلغ إجمالي عدد حوادث الحرائق في سلطنة عُمان 4186 حادثا بنهاية عام 2022م، جاء معظمها في المنشآت السكنية بإجمالي 1345 حادثا.
وبحسب الإحصاءات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، فإن الحرائق بالمنشآت الزراعية بلغت 408 حوادث، وفي وسائل النقل 930 حادثا، وفي الشركات والمؤسسات التجارية 302 حادث، و839 حرائق مخلفات و234 حادث حريق يتعلق بالمعدات والخطوط والأعمدة الكهربائية.
وفي المنشآت الحكومية بلغ إجمالي حوادث الحرائق 50 حادثا، وفي دور العبادة 8 حوادث وفي المنشآت الصناعية 41 حادثا، بالإضافة إلى 29 من حوادث الحرائق الأخرى.
وبينت الإحصائيات أن محافظة مسقط جاءت الأولى من حيث عدد الحرائق المسجلة بـ1,307 حوادث، وتلتها محافظة شمال الباطنة بـ949 حادثا، ثم محافظة الداخلية بـ435 حادثا، وجنوب الباطنة بـ367 حادثا، وظفار بـ349 حادثا، وبلغ العدد بمحافظة جنوب الشرقية 235 حادثا، وفي محافظة الظاهرة 180 حادثا، وبمحافظة شمال الشرقية 177 حادثا، وبمحافظة البريمي 109 حوادث، وبمحافظة مسندم 40 حادثا، وبمحافظة الوسطى 38 حادثا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
حوادث السير تحصد أرواح العشرات خلال فبراير.. أرقام صادمة!
شمسان بوست / خاص:
شهد شهر فبراير الماضي حصيلة ثقيلة من حوادث السير، حيث لقي 57 شخصاً مصرعهم وأصيب 282 آخرون، بينهم 160 إصابتهم خطيرة، فيما قُدّرت الخسائر المادية الناجمة عن تلك الحوادث بـ113 مليون و270 ألف ريال.
وكشفت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة لشرطة السير أن الشهر ذاته سجل وقوع 369 حادثة مرورية في مختلف المناطق والمحافظات المحررة، توزعت بين 223 حادثة تصادم مركبات، و72 حادثة دهس، و48 حادثة انقلاب، إلى جانب 13 حادثة ارتطام بأجسام ثابتة، و12 حادثة سقوط من مركبات، بالإضافة إلى 3 حوادث ناجمة عن هرولة المركبات.
وأوضحت الإحصائية أن شرطة السير ضبطت خلال الشهر نفسه 5049 مخالفة مرورية، مشيرة إلى أن أبرز أسباب الحوادث تعود إلى تجاوز قواعد العبور، والسرعة الزائدة، والتجاوزات الخاطئة، والانشغال أثناء القيادة، والإرهاق، وقيادة الأطفال وذوي الخبرات المحدودة، إضافة إلى الإهمال في صيانة المركبات، وعدم الالتزام بمعايير السلامة، والقيادة المتهورة للدراجات النارية، فضلاً عن تهور بعض المشاة عند عبور الطرق. كما أسهمت رداءة الطرق وانتهاء صلاحيتها الفنية في ارتفاع معدل الحوادث.