متحدث رسمي صيني يثير تفاعلا بكشف نظرة بكين لبريطانيا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من مقابلة المتحدث باسم الحزب الشيوعي الصيني، فيكتور جاو، وما قاله عن نظرة بلاده إلى بريطانيا.
جاء ذلك في مقابلة للمتحدث الصيني على قناة LBC البريطانية حيث وجه إليه المذيع سؤالا كان نصه: " هل أنتم منافس؟ هل انتم حليف؟ هل أنتم تهديد؟ كيف ترون علاقتكم مع بريطانيا؟"
وأجاب جاو قائلا: "في البداية بين الصين وبريطانيا من وجهة النظر الصينية، بريطانيا ليست منافسا وليست منافسا وليست عدوا وليست خصما، بريطانيا فقط دولة مهمة للانسجام معها بسلام وصداقة والمصالح المشتركة.
وأضاف: "أما كيف تنظر بريطانيا إلى الصين فهو قرار متروك للحكومة البريطانية والشعب، ولكن أنا اعتقد أنه سيكون سوء توجه من بريطانيا لتنظر إلى الصين كعدو أو خصم أو منافس، بماذا تتنافس الصين وبريطانيا؟ الصين هي أكبر مصنّع للمركبات تتنافس مع بريطانيا؟ لا، الصين هي أكبر مصدر للسيارات الكهربائية وستقود العالم بأكمله في هذه الصناعة هل بريطانيا منافس؟ لا.."
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا تغريدات
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على أصحاب ولا أعز حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.