طيلة 74 عاما |الملكة إليزابيث أليس لويز تحافظ على صحتها بنوع شائع من الأسماك
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
برغم وصولها عمر73 إلا أن الملكة إليزابيث أليس لويز؛ هي ثاني أنجال الملكة إليزابيث والأمير فيليپ، دوق إدنبره وابنتهما ... كانت محط أنظار الكثيرين حول العالم وذلك بلياقتها البدنية العالية ففي حين أن العائلة المالكة تحب الحفاظ على خصوصية حياتها الشخصية، إلا أن بعض التفاصيل المتعلقة بنظام الإفطار الذي تتبعه الأميرة أصبحت معروفة على مر السنين.
يكشف الشيف الملكي عن الأطعمة المفضلة لدى لتناولها على الإفطار فهي معروفة بحبها للأطعمة الغنية بالفيتامينات والتي يبدو أنها تبقيها في أفضل حالاتها
وأوضح الطاهي الملكي السابق دارين ماكجرادي أثناء حديثه إلى TODAY: “الأميرة آن تفضل دائمًا الموز الأسود تقريبًا الناضج جدًا لأنه يسهل هضمه” وأسماك الرنجة فتعد الأميرة الملكية، مثل والدتها الراحلة، تأكل أيضًا سمك الرنجة على الإفطار أو عشاء في وقت متأخر من الليل".، وهو من انواع الأسماك المليئة بالعناصر الغذائية المفيدة .
تم الكشف عن حبها للأسماك المالحة من خلال رسالة مجانية أرسلتها سابقًا إلى شركة Fortune Kippers، وهي شركة عمرها 140 عامًا ومقرها في ويتبي، يوركشاير.
وكشف موقع الشركة على الإنترنت عن الجائزة التي منحتها لهم الأميرة الملكية، والتي نصها: "من المعروف أيضًا أن أفراد العائلة المالكة يستمتعون بالرنجة، وقد كتبت صاحبة السمو الملكي الأميرة آن إلى باري وديريك لتخبرهما بمدى استمتاعها بالرنجة."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملكة إليزابيث العائلة المالكة الأميرة الملكية
إقرأ أيضاً:
1400 مستفيد من الخدمات الاستباقية لـ«إسلامية دبي»
دبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي عن تفعيل خدمتها الاستباقية للعام الثاني على التوالي، والمتمثلة في إصدار التصاريح الخاصة بتوزيع وجبات الإفطار قبل بدء الشهر الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة أكثر من 1400 حتى الآن، مما يعكس حرص الدائرة على تسهيل الإجراءات وضمان تنفيذ المبادرات الخيرية بسلاسة وكفاءة.
وأكد محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري بالإنابة، أن هذه الخدمة تأتي استجابة لاحتياجات الجهات المنظمة لتوزيع وجبات الإفطار، حيث تتيح لهم الحصول على التصاريح المطلوبة مسبقاً، مما يسهم في تعزيز ثقافة العطاء والمسؤولية المجتمعية، وضمان تنظيم عمليات التوزيع بيسر وسهولة، في إطار يعكس قيم التكافل والتلاحم التي يتميز بها المجتمع الإماراتي.
وتندرج هذه المبادرة ضمن الدور الريادي للدائرة في تنظيم واستدامة العمل الخيري، وضمان تنفيذه وفق أعلى معايير السلامة والتنظيم، إذ تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي كمدينة عالمية للإنسانية والعطاء، فضلاً عن تحقيق الأهداف الاجتماعية لأجندة «دبي 33» من خلال نشر قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، وتقوية دور الأفراد والمؤسسات في بناء مجتمع أكثر تلاحماً وتماسكاً.