بوابة الفجر:
2025-02-22@19:11:05 GMT

محمد نور بعيد زواجه: أحلى عشر سنين في حياتي

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT


 

احتفل الفنان محمد نور بعيد زواجه بطريقة رومانسية، وعبر عن فرحته الشديدة بتلك الذكريات الجميلة التي تحمل روح المحبة والصبر والفرح،حيث شارك "نور " جمهوره بفيديو ذكرياته احتفالًا بعيد زواجه من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"أحلى عشر سنوات في حياتي الحمد لله عقبال الـ ١٠٠شكرا على كل حاجة حلوة أغنيه حقيقي معبرة عيد زواج سعيد حبيبتي هبة.




 

وأضاف:" عيد زواج 10 سعيد حبيبتي، لا يمكن للكلمات أن تعبر عن مدى امتناني وفرحتي لقضاء السنوات الماضية بجانبك، رحلتنا معا لم تكن أقل من المذهلة، لقد ملئت حياتي بالحب، والضحك والسعادة التي لا تنتهي".
 

وتابع:" لطفك وقوتك ودعمك الثابت كان أساس زواجنا الجميل، خلال الصعود والهبوط كبرنا معا خلقنا ذكريات لا حصر لها على طول الطريق، كل يوم تلهمنى ذكاؤك وروحك الجميلة حبك جعلني شخص أفضل، وأنا ممتن إلى الأبد للحب والضوء الذي جلبته إلى حياتي ".

 

وأشار:" نحب السنوات العشر الماضية والمذهلة والمزيد الذي ينتظرنا، لا استطيع الانتظار لمواصلة رحلتنا معا، خلق المزيد من الذكريات التي لا تنسى ونعيش متعة الحياة جنبا إلى جنبا ".


 

وفورا من مشاركة المنشور، نال محمد نور على دعم كثير من جمهور السويشيال ميديا ونجوم الوسط الفني أبرزها الفنانة عبير صبري والذي قالت ربنا يسعدكم ويخليكم لبعض، بينما أحمد الشامي علق قائلًا:منورييين، وكانت كلها تعليقات إيجابية متمنين لهم حياة سعيدة والمباركة في العمر.
 

آخر أعمال محمد نور

والجدير بالذكر آخر أعمال النجم محمد نور أغنية "السهر للسهيرة"  كلمات مصطفى حدوتة وألحان مصطفى حدوتة ومحمد نور وتوزيع كولبكس، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي وحققت نسب مشاهدات مرتفعة.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد نور

إقرأ أيضاً:

إيران التي عرفتها من كتاب “الاتحادية والباستور"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وضع الدكتور محمد محسن أبو النور بين أيدينا وثيقة فكرية مهمة تؤرخ لحقب متتابعة للحالة التي بدت عليها العلاقات المصرية الإيرانية منذ شاه إيران محمد رضا بهلوي حتى الآن، ووضع لها عنوانًا جذابًا باسم "الاتحادية والباستور" ثم عنوانًا شارحًا يقول "العلاقات المصرية – الإيرانية من عبد الناصر إلى بزشكيان". وعلى الرغم من أن بزشكيان وهو الرئيس الإيراني الحالي لم تمر على توليه المسؤولية فترة طويلة، إلا أنه بات ثاني رئيس يزور مصر بعد أحمدي نجاد، إذ حضر إلى القاهرة وشارك في قمة الدول الثماني النامية وكان في الصف الأول بجوار الرئيس السيسي في الصورة التذكارية للقمة، وهو أمر له دلالته، وله ما بعده.

لقد عرفت إيران من الدكتور أبو النور، الذي هاتفته في مساء الثامن من مايو من عام 2018 اتساءل عما يفعله الرئيس الأمريكي وقتها دونالد ترامب، وهو التوقيت الذي انسحب فيه ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة المعروفة باسم "الاتفاق النووي". كنت وقتها محررًا سياسيًا لا أعلم الكثير عن الصراع المرتقب بين واشنطن وطهران، وتساءلت عن قصة "نووي إيران" وشيعيتها وعلاقاتنا معها، ففوجئت به يدرجني ضمن مشروعه الخاص "الغرفة الإيرانية" وذراعها الإعلامي والسياسي والبحثي "المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية" ومن وقتها بدأت أتحسس خطواتي تجاه ذلك الملف المعقد، حتى حصلت على درجة الماجستير في ذلك الملف وبدأت أتحسس خطواتي تجاه الدكتوراه، وأدركت مدى حساسية ما نبحث فيه وعنه.

وفي كل الأحوال فإن كتاب "الاتحادية والباستور" لا يعد مجرد تأريخ لما كانت عليه حالة العلاقات المصرية الإيرانية في السابق، سواء منذ عهد الشاه محمد رضا بهلوي مرورًا بفترة الخميني وما تلاه من رئاسات لإيران، بل إن الكتاب يبدو من محتواه أنه يضع أجندة لما يجب أن يكون عليه شكل العلاقات بين البلدين، مستندًا إلى تاريخ البلدين العريق وجغرافيتها الممتدة، وجيوشهما المنظمة التي تضرب بأصالتها وقدمها في عمق التاريخ.

يحفل الكتاب بالكثير من الأحاديث التي أجراها أبو النور مع المسؤولين المهمين على مستوى الملف الإيراني، ومع زوجة شاه إيران الإمبراطورة فرح ديبا، التي كنت شاهدًا على أحد لقاءاتها معه، فضلًا عن أحاديث وتحليلات عميقة وتفنيدًا كثيرًا لما ذكره الصحفي المصري الأسطورة الأستاذ محمد حسنين هيكل في كتاباته عن إيران، وهو ما يؤكد على ضرورة أن يحوذ كل باحث في الشؤون الإيرانية لهذا الكتاب الذي تقع بين دفتيه إجابات مستفيضة لكثير من علامات الاستفهام التي تشغل الكثيرين من المتخصصين أو غير المتخصصين، خاصة بعدما شاهد العالم كله صواريخ إيران وهي تعبر الشرق الأوسط كله إلى عمق تل أبيب في صراع متشابك بين قوى إقليمية عقدت المشهد السياسي منذ ما بعد السابع من أكتوبر من عام 2023.

لكن أبرز ما في الكتاب أنه يجيب ضمنيًا عن سؤال طالما شغل بال الكثيرين: "ماذا يعكر صفو العلاقات بين القاهرة وطهران على مر الزمن؟ ويضعنا أمام تفاصيل لأعقد الملفات السياسية والعقائدية على الإطلاق، ويجيب عليها بكل سلاسة ووضوح كأننا نعيش مع شخصيات الحدث.

مقالات مشابهة

  • قبل مسلسل حكيم باشا برمضان 2025.. أعمال ظهرت خلالها دينا فؤاد في دور الزوجة
  • من هي السورية هالة الميداني التي نعاها محمد بن راشد؟
  • رفضت زواجه من أخرى فقتلها.. تأجيل محاكمة عامل قتل زوجته بالمنيا لجلسة الإثنين المقبل
  • يحيى عزام لبودكاست «في إيه؟»: «حياتي عفوية وكل شيء بيحصلي حسب المواقف»
  • رئيس الوزراء: الدولة حققت طفرة عمرانية غير مسبوقة خلال السنوات الماضية
  • المصور العالمي فرانك جازولا: مشروع استكشاف جرينلاند غير مجرى حياتي
  • السنجلة أحلى ولا الزواج .. نيللي كريم تكشف عن رأيها بخصوص الارتباط مجددًا
  • «حمادة هلال» عن زواجه مبكرا: اتخطفت بدري والحمدلله
  • إيران التي عرفتها من كتاب “الاتحادية والباستور"
  • مصطفى محمد يحتفل بعيد ميلاد إمام عاشور