لبنان ٢٤:
2025-01-19@06:23:13 GMT

الأولويّة لمواجهة حزب الله على الملف الرئاسي

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

الأولويّة لمواجهة حزب الله على الملف الرئاسي

كتب رضوان الذيب في" الديار":لا رئيس للجمهورية في القريب العاجل، وكلمة السر كشفها وليد جنبلاط عندما قال خلال استقبال البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي: "الحل والربط بيد واشنطن وطهران في مسقط، وليس عند الخماسية او الرباعية او السداسية".
هذا هو العنوان للملف الرئاسي المتعثر حتى امد طويل، لكن اللافت يبقى الموقف السعودي من لبنان، والمصر على المواجهة مع حزب الله قبل البحث في اي ملف آخر، ويحظى هذا النهج بالاولوية عند الرياض منذ ٢٠١٤، ويتقدم على الرئاسة والاقتصاد واوضاع اللبنانيين.


وفي ظل هذه الاجواء الملبدة، تجزم المراجع البارزة ان لبنان مقبل على تطورات خطيرة، واللبنانيون يلعبون اليوم "الغميضة"، بانتظار محادثات مسقط بين الاميركيين والايرانيين، وعلى ضوئها "يا قمحة يا شعيرة" والباقي من دون معنى. اما الملفات المتفجرة من عين الحلوة الى النازحين والاوضاع الاقتصادية ستبقى مفتوحة، ولا يمكن البدء بمعالجة ملف النزوح دون البدء بالحل السياسي في سوريا وعودة الاعمار، ومن دون ذلك النازحون في لبنان الى "ما شاء الله".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

33 مسيرة حاشدة بتعز تأكيدا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي

الثورة نت/..
احتشد أبناء محافظة تعز اليوم في 33 ساحة بمركز المحافظة ومختلف المديريات تحت شعار “مع غزة.. ثبات وانتصار”، تأكيداً على الإسناد المستمر المعبر عن وقوف الشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني لمواجهة العدو الصهيوني المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا.

وأكد المشاركون في المسيرات بساحة الرسول الأعظم بمفرق ماوية في مركز المحافظة وساحات مربعات مديريات المربع الشرقي في مديرية خدير الشارع العام، والأوسط في شارع الأربعين المشارب، وقياض والجعدي، والغربي مصنع الرنج، والشمالي في الحمية والزواقر بمديرية التعزية، والمدينة السكنية بالبرح والعرف والقحيفة، وسوق النصر سقم، وميراب، وهجدة، والسهيله ميراب، ومدرسة السهيلة بمديرية مقبنة، استمرارهم في دعم الشعب الفلسطيني في غزة وإسناد مقاومته.

واستنكروا ما ارتكب العدو الصهيوني من جرائم إبادة جماعية بشعة بشكل لامثيل لها في العصر الراهن، في ظل جولات من الصراع مع العدو الإسرائيلي، قابله في ذلك صمود وثبات وعزم فلسطيني من قبل فصائل المقاومة الباسلة، أفشل مخططات العدو الصهيوني، بدعم أمريكي وأوروبي مباشر بالخبرات والقدرات والإمكانيات الضخمة.

وشهدت مسيرات كبرى بمديرية ماوية بجبالة، ومركز المديرية، والشيخ عبيد معبر، واللصيب خدير البريهي، والشرمان، والدموم غدير البريهي، ومرجل والغريبة، وساحات مديرية شرعب الرونة، ومركز المديرية، والحرية، ومحطة الرعينة، وسوق القحيم، الاتيان وعدن الشيخ، والاحطوب وساحتا مركز المديرية، وبني عون بمديرية شرعب السلام، وساحات مربع الخزجة بالاثاور، ومساهر وسوق قمال بعزلة الاعروق، وبني علي الاعبوس بمديرية حيفان، وساحة الزبيرة بمديرية المواسط، والمشجب في تقاطع الحسيه والمنارة مديرية الصلو، تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وإسنادًا لغزة.

شارك في المسيرات عدد من أعضاء مجلس الشورى ومساعدو قائد المنطقة ووكلاء ومستشارو المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وعلماء وشخصيات اجتماعية وعسكرية وأمنية.

وبارك بيان صادر عن المسيرات، للشعب الفلسطيني المسلم والمجاهد والصابر في غزة وكل فلسطين الانتصار العظيم الذي أشفى قلوب المؤمنين وسود وجوه المجرمين الظالمين.

كما بارك البيان للمجاهدين الأبطال الثابتين في حركات المقاومة الفلسطينية في كتائب الشهيد عز الدين القسام وسرايا القدس والفصائل المجاهدة، الانتصار الإلهي التاريخي الناجز، الذي كان ثمرة من ثمار الجهاد في سبيل الله والتضحية والصبر، وأرغم العدو على القبول بشروط المقاومة صاغراً.

وقال البيان “ما كان ذلك ليحصل لولا التضحيات، وفي مقدمتها تضحيات الشهداء القادة العظماء وعلى راسهم القائد الشهيد إسماعيل هنية، والقائد الشهيد يحيى السنوار وغيرهم من القادة الذين كانوا أول المضحين مع شعبهم، وكذا تضحيات وصبر أبناء غزة الذين تحملوا أبشع جرائم الإبادة في العصر الحديث.

وبارك بيان المسيرات هذا الانتصار لقوى المقاومة وجبهات الإسناد التي كان في مقدمتها الصفوف في حزب الله ممن دفع أغلى التضحيات من القيادات والأفراد ومن الشعب اللبناني وفي مقدمتهم شهيد الإسلام والإنسانية سماحة السيد حسن نصر الله وجبهة المقاومة الإسلامية في العراق التي ساهمت وقدمت التضحيات في سبيل الله ونصرة الشعب الفلسطيني.

وأضاف “كما نبارك لقائد الثورة هذا الانتصار الإلهي الذي ما كان ليتحقق لولا فضل الله، ومنه علينا بأن هدانا للعودة الصادقة للقرآن الكريم، ووفقنا للانطلاقة الجادة على أساسه وبجهاد وتضحية الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي الذي أعادنا إلى هويتنا الإيمانية فوجدنا فيها العزة والكرامة والنجاة في الدنيا والآخرة”.

وأكد البيان الاستعداد الدائم للتحرك الشامل في مواجهة أي تصعيد عدواني إجرامي إسرائيلي، سواء هذه الأيام أو ما بعدها واليقظة الدائمة لمخططات الأعداء تجاه بلدنا أو بلدان المنطقة لإغراقها من جديد في أي صراعات تصرف اليمنيين عن القضية الأساسية والمركزية، والاستعداد لمواجهة المؤامرات وإفشالها والتطوير الدائم لعوامل القوة الإيمانية والمادية.

وجدد بيان المسيرات التأكيد على تمسك الشعب اليمني المستمر بالقضية الفلسطينية، والوقوف الدائم والصادق والجاد معهم، مضيفًا :”نقول للأخوة في فلسطين لستم وحدكم ولن تكونوا وحدكم، الله معكم، ونحن معكم”، وسنبقى على الدوام معكم حتى تحرير فلسطين كل فلسطين وزوال الكيان المغتصب المؤقت الظالم الإجرامي”.

مقالات مشابهة

  • اللواء (م) مازن محمد اسماعيل: نشد من عضد البرهان لمواجهة حلف الشيطان
  • هاني رمزي: لا خوف على الأهلي.. جاهزون لمواجهة أي فريق
  • قبائل مديرية صعدة تعلن النفير لمواجهة أي تصعيد
  • كيف نضبط الخطاب الدينى لمواجهة الإلحاد؟.. شوقي علام يجيب
  • كاليبر القضاء الحر: أين التحقيق في ملف أوبتيموم؟
  • انفراج في الملف الحكومي بعد لقاء بري - سلام: طريق التأليف سالكة
  • دوري أبطال أفريقيا.. استبعاد 9 لاعبين من قائمة الأهلي لمواجهة أورلاندو بايرتس
  • 33 مسيرة حاشدة بتعز تأكيدا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي
  • الرئيس الفرنسي يصل إلى بيروت في أول زيارة بعد انتهاء الفراغ الرئاسي
  • الرئيس الفرنسي يصل بيروت في أول زيارة بعد انتهاء الفراغ الرئاسي