▪️رغم إشعال اليسار للحرب ومساعدته آل دقلو وقوى الحرية والتغيير في التسلط على هذه البلاد تأذوا منها هم أولاً قبل الآخرين
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
هذه ثورتكم ردت إليكم
▪️رغم إشعال اليسار للحرب ومساعدته آل دقلو وقوى الحرية والتغيير في التسلط على هذه البلاد تأذوا منها هم أولاً قبل الآخرين.
▪️الشيوعي المعروف وعضو الحركة الشعبية محمد جلال هاشم صاحب فيديو مشهور قال فيه (التغيير القادم سيكون ثورة مسلحة داخل العاصمة وكأنني أراها أمامي ستجتث هذا النظام وسنفكك الخرطوم طوبة طوبة) وفي بداية تفكيك الخرطوم أصيب بنيران صديقة وتم بتر رجله وهو الآن نازحاً خارج الخرطوم وحتى الآن كل تسجيلاته وكتاباته يتحسر ويندم ويسب في حميدتي وكل المساندين له.
▪️شاعرنا الكبير واستاذنا هاشم صديق كان أكبر مساند لثورة ديسمبر وساعد القحاتة في الوصول إلى السلطة، وبالآمس شاهدنا اجلائه بكارو وهو مريض وكلنا كمعجبين بأشعاره أصبحنا نسب في الجنحويد والقحاتة على السواء لمساعدتهم في دمار هذا البلد.
▪️الفنان الكبير ابو عركي البخيت، سألوه لماذا لا تغني؟ فقال مقولته المشهورة أغني كيف وعلبة الصلصة ب ٢٠ جنيه، وبعد تحققت نبوءته في إصراره على سقوط الانقاذ غنى في حفل زواج ابنته وعلبة الصلصة حينها وصلت ل ٦٠٠ جنيه، وبالأمس اشتريت علبة صلصة مصرية وليست سودانية ١٥٠٠ جنيه، لآنه لا يوجد مصنع صلصة سوداني بعد احتلال الجناح العسكري لثورة ديسمبر كل المصانع وخرابها ودمارها وتفكيك الخرطوم طوبة طوبة.
????هذا كله شيء ممكن نسامح فيه ولكن كيف نسامح هذا (المثقف) أحد ضباط الجناح العسكري لثورة ديسمبر في الخلط بين الفنان أبوعركي والفنان الراحل مصطفى سيداحمد؟؟
لست أدري كيف يكون إحساس الفنان ابوعركي والدعامة يدخلون عليه ويتصورون معه ظانين بأنه مصطفى سيداحمد؟
احمد جنداوي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
زراعة طنطا تستضيف ندوةً «الدين والحياة بين الواقع والتغيير» لمركز الأزهر للفتوى
شهدت كلية الزراعة بجامعة طنطا ندوةً تثقيفيةً نظّمها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بعنوان: «الدين والحياة بين الواقع والتغيير»، في إطار برنامج وحدة بيان التابعة للمركز؛ لنشر الوعي الصحيح وتصحيح المفاهيم.
حاضر في الندوة كلٌّ من الدكتور إسلام ضيف الله، رئيس قسم الفتاوى النصية بالمركز، والدكتور سامي حجاج، مشرف وحدة «بيان» بالمركز، وبحضور جمعٍ من أعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والإداريين، وطلاب المراحل الدراسية المختلفة، وطلاب الدراسات العليا.
وتطرقت الندوة إلى أهمية الدين في بناء الوعي المجتمعي، والتوازن بين الثوابت والتجديد، ومواجهة التحديات الفكرية والسلوكية التي تهدد استقرار الأسرة والمجتمع، من خلال تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتأكيد دور الشباب في صناعة التغيير الإيجابي، وتعزيز قيم الانتماء الوطني، وتحصين النفس والمجتمع من الانجراف وراء الفكر المتطرف أو السلوك المنحرف.
ويواصل مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية جهوده التوعوية والتثقيفية داخل الجامعات والمعاهد المصرية، إيمانًا منه بأن غرس القيم المستقيمة في نفوس النشء والشباب هو السبيل الأمثل لبناء وطن آمن ومجتمع متماسك، وذلك في إطار التعاون المثمر بين الأزهر الشريف ووزارة التعليم العالي والجامعات المصرية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا