عاجل|العالم الهولندي يحذر من زلزال بقوة 7 ريختر بهذه المنطقة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أثار العالم الهولندي فرانك هوجربيتس، جدلاً واسعًا بتنبؤه بحدوث زلزال في المغرب بقوة 7 درجات على مقياس ريختر قبل وقوعه.
وقد حذر مرة أخرى من وقوع زلزال آخر في الأيام القادمة، مما أثار حيرة الكثيرين.
هوجربيتس نشر تنبؤاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأشار إلى وجود تجمعات زلزالية محتملة من 15 إلى 17 سبتمبر وارتفاع نشاط زلزالي متوقع من 19 إلى 21 سبتمبر.
كما حدد أن من الممكن حدوث زلزال كبير قد يتسبب في تسونامي قرب سواحل البرتغال وإسبانيا والمغرب. ودعا إلى متابعة مواقع الكواكب والقمر لتوضيح هذا النشاط الزلزالي وحذر من عدم التستهان بهذه التنبؤات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العالم الهولندي فرانك هوجربيتس العالم الهولندي زلزال هوجربيتس مقياس ريختر
إقرأ أيضاً:
بقوة 4.6 درجة.. زلزال جديد يضرب إندونيسيا دون وقوع خسائر
ضرب زلزال بقوة 4.6 درجات على مقياس ريختر، اليوم، مدينة توبيلو في إندونيسيا.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن مركز الزلزال وقع على عمق 51.5 كيلومترًا، شمال غرب المدينة.
أخبار متعلقة ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى 3471 قتيلًا وآلاف الإصاباتأمريكا تلغي جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني جنوب السودانولم ترد أنباء على الفور عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
وضرب زلزال سابق إندونيسيا في 25 من مارس الماضي، إذ كان أشد قليلًا إذ بلغت قوته درجات على مقياس ريختر، وكان مركزه بحر "باندا" شرقي إندونيسيا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال جديد يضرب إندونيسيا دون وقوع خسائر - مشاع إبداعيتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.