بينما الكوليسترول هو مادة ضرورية في الجسم، لكن الكثير منه يمكن أن تكون له آثار سلبية، تغيير ما تأكله هو جزء من إدارة مستويات الكوليسترول العالية.

لن تتوقع.. 3 طرق سحرية لتلميع الزجاج بدون ملمع في موسمها.. 3 فوائد مذهلة لـ البطاطا

هذه المقالة تستعرض المغذيات التي يمكن أن تساعد على تحسين مستويات الكوليسترول.

مثل اختيار المزيد من الدهون غير المشبعة، على الرغم من عبارة نظام الكوليسترول المنخفض، فإن نمط غذائي مصمم لخفض الكوليسترول لا يركز بالضرورة على كمية الكوليسترول الغذائية التي تأكلها.

وكان يُعتقد في السابق أن الكوليسترول الغذائي يزيد كثيراً من مستويات الدم من الكوليسترول، ومع ذلك، أظهرت البحوث أنه قد لا يكون له تأثير كبير، ولكن توزيع كمية الطعام المناسبة تساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم.

وبسبب ذلك، فإن المبادئ التوجيهية المتعلقة بالأدوية للأمريكيين، 2020-2025، لا تتضمن سلكاً موصى به أو الحد اليومي من الكوليسترول الغذائي.

المصدر verywellhealth

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكوليسترول خفض مستويات الكوليسترول الدهون غير المشبعة الدهون المشبعة اخبار الصحة

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تعيد النظر في دور الكوليسترول "الجيد"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة طبية حديثة قام بها الباحثون فى معهد هيوستن ميثوديست عن اكتشاف جديد قد يغير الفهم التقليدي للكوليسترول "الجيد" وعلاقته بأمراض القلب والأوعية الدموية وفقا لما نشرته مجلة Lipid Research.

أظهرت الدراسة أن ليس كل الكوليسترول في HDL مفيدا كما أوضح هنري جيه باونال أستاذ الكيمياء الحيوية في الطب بمعهد هيوستن أن الكوليسترول الحر الزائد قد يساهم في الإصابة بأمراض القلب على عكس الفهم التقليدي الذي يربط HDL بالحماية من أمراض القلب.

بدأ الباحثون دراسة سريرية تشمل 400 مريض لدراسة تركيزات مختلفة من HDL في البلازما وأظهرت النتائج أن الكوليسترول الحر في HDL قد يساهم في تراكم الكوليسترول في خلايا الدم البيضاء مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.

وأن الكوليسترول الحر في HDL يمكن أن يساهم في نقل الكوليسترول إلى خلايا الدم البيضاء المعروفة بالبلاعم مما يساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على عكس الاعتقادات السابقة بأن HDL يعمل على إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة بالإضافة إلى أن ارتفاع مستويات HDL قد تؤدي إلى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب بدلا من الوقاية منها.

ولهذا يأمل الباحثون في استخدام هذه الاكتشافات لتطوير طرق جديدة لتشخيص وإدارة أمراض القلب وتطوير علاجات جديدة تستهدف تقليل الكوليسترول الحر في HDL للحد من المخاطر الصحية المرتبطة به.

مقالات مشابهة

  • فوائد مذهلة لوصفة سحرية قبل النوم.. تحميك من البرد وتقوي المناعة
  • متى يكون الكوليسترول الجيد ضاراً؟
  • 3 طرق طبيعية لزيادة مستويات الحديد في الجسم
  • هل يجوز التبديل في مستويات حج الجمعيات الأهلية 2025؟
  • تحذير هام: مختص يكشف أعراض الجلطة وكيفية إنقاذ حياة المصاب سريعا
  • دراسة جديدة تعيد النظر في دور الكوليسترول "الجيد"
  • دراسة تحدد توقيت الولادة الأمثل لمريضات الضغط
  • دراسة.. 3 أكواب قهوة يوميا تحميك من السكري والجلطات الدماغية
  • ختان الإناث: عادة ضارة بحقوق الفتيات وصحتهن.. كيف تقف مصر بإجراء مجتمعي من أجل التصدِّي؟
  • مستويات الهيموجلوبين تشير إلى وجود مرض