معرض رمسيس الثاني في باريس يستقطب أكثر من 800 ألف زائر
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
استقطب المعرض المخصص لـ«ملك الملوك» المصري رمسيس الثاني، والذي انتهى الأحد في باريس، أكثر من 800 ألف زائر منذ إطلاقه قبل 5 أشهر، فيما ستكون مدينة سيدني الأسترالية وجهته المقبلة، على ما أعلن المنظمون الثلاثاء.
انطلق هذا المعرض الذي يحمل عنوان «رمسيس وذهب الفراعنة» في سان فرانسيسكو عام 2022، ومن المقرر أن يحط رحاله في الخريف في أستراليا.
ومع ذلك، وبين محطات المعرض المتنقل، كانت فرنسا الدولة الوحيدة التي عُرض فيها التابوت الخشبي الملون لرمسيس الثاني (من دون المومياء).
البدائل النباتية عن اللحوم والحليب لمصلحة... الطبيعة والمناخ منذ 6 ساعات وفاة مصري وزوجته في حادث سير منذ 6 ساعات
وفي باريس، جمع المعرض، الذي افتتح في بداية أبريل، 817 ألفاً و36 شخصاً، معظمهم من الفرنسيين، إضافة إلى جنسيات أخرى أبرزها البلجيكيون والسويسريون والألمان.
وفي عام 2019، حقق معرض «توت عنخ آمون كنز الفرعون» في العاصمة الفرنسية نجاحاً أكبر، إذ استقبل عدداً قياسياً في فرنسا بلغ 1.42 مليون زائر.
ويُعرض تابوت رمسيس الثاني عادةً في المتحف الوطني للحضارة المصرية في القاهرة، كما أنه لم يغادر مصر منذ 45 عاماً.
وفي المجمل، عُرض خلال هذا الحدث أكثر من 180 قطعة أصلية (بينها تماثيل ومجوهرات)، بعضها لم يغادر مصر من قبل.
رمسيس الثاني، الملقب بـ «ملك الملوك»، هو الفرعون الذي حكم أطول مدة (66 عاما) والذي كانت لديه أكبر أسرة (ما لا يقل عن 50 ابناً و60 ابنة).
المصدر: الراي
كلمات دلالية: رمسیس الثانی
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.