أوتشا: 30 ألف نازح من المناطق المتضررة في ليبيا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" أن أكثر من 30 ألف شخص نزحوا من جميع أنحاء المناطق المتضررة في ليبيا، وخصوصا في درنة.
وأوضح المكتب أن عمليات الإنقاذ مستمرة، لا سيما في درنة حيث لا تزال إمكانية الوصول تمثل تحديًا كبيرًا بسبب تضرر البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك الكهرباء والمباني والطرق والاتصالات والرعاية الصحية.
ودعت الأمم المتحدة في ليبيا إلى حشد وتنسيق الدعم الدولي استجابة لطلب الليبيين في الحصول على المساعدة الإنسانية.
وخصص منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث 10 ملايين دولار أمريكي من صندوق الطوارئ لدعم المتضررين من الفيضانات.
المطالبة بإخلاء درنهأعلنت الحكومة الليبية، أنه على جميع السكان إخلاء درنة لمساعدة الجيش في البحث والإنقاذ.
وأعلن جهاز الإسعاف والطوارئ الليبي أن أعداد مصابي الفيضانات بلغت أكثر من 7000.
أعلن جهاز الإسعاف والطوارئ الليبي أن أعداد مصابي الفيضانات بلغت أكثر من 7000.#اليوم #العاصفة_دانيال #ليبيا
للتفاصيل..https://t.co/EiNI3bvk8K pic.twitter.com/EWRD90Cq2u— صحيفة اليوم (@alyaum) September 13, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس جنيف فيضانات ليبيا ضحايا فيضانات ليبيا درنة الليبية أکثر من
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تؤكد التزامها بدعم الاستقرار في ليبيا خلال لقاء مع الباعور
ليبيا – الباعور يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لبحث تطورات العملية السياسية
التقى الطاهر الباعور، المكلف بوزارة الخارجية في حكومة الدبيبة، مع روز ماري دي كارلو، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، على هامش الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن الذي نظمته الجزائر في نيويورك.
دعم العملية السياسية والانتخاباتوبحسب المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية، ناقش اللقاء آخر المستجدات السياسية في ليبيا وسبل تعزيز العملية السياسية بما يضمن إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وفق قوانين عادلة ونزيهة. كما تم التأكيد على أهمية توحيد الجهود الدولية والمحلية لدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في البلاد.
التزام أممي لتحقيق الاستقرارأكد الباعور خلال اللقاء أهمية الدور المحوري للأمم المتحدة في تحقيق الاستقرار ودعم العملية السياسية في ليبيا. من جانبها، جددت دي كارلو التزام الأمم المتحدة بمساندة الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق الاستقرار المستدام، وتسريع عملية الانتقال السياسي من خلال الحوار والمصالحة، بما يلبي تطلعات الشعب الليبي.