الخثلان يجيب على سؤال الأفضل صيام ثلاث أيام من كل شهر أم أيام الاثنين والخميس .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
الرياض
أجاب الشيخ الدكتور سعد الخثلان على سؤال أحد المتابعين حول الأفضل صيام 3 أيام من كل شهر أم صيام أيام الإثنين والخميس.
وقال الخثلان أن كل صيام له أجر مختلف، فصيام الإثنين والخميس لهما أجر وصيام 3 أيام من كل شهر لهم أجر مختلف.
وأضاف الخثلان بأن صيام الإثنين والخميس أفضل، وخاصة صيام يوم الإثنين لأنه في صحيح مسلم أشار بأن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان يصوم كل اثنين.
وتابع الخثلان بأن صيام ثلاثة أيام في الشهر لهم أجر كبير، لأن رسولنا الكريم أوصى بذلك لبعض الصحابة، لأن من يصومهم كأنه صام الشهر كله.
ما الأفضل صيام 3 أيام من كل شهر.. أم صيام أيام الإثنين والخميس؟
– الشيخ د. سعد الخثلان @saad_alkhathlan#يستفتونك#الرسالة pic.twitter.com/cRNcNl5lh5
— قناة الرسالة (@alresalahnet) September 13, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصيام سعد الخثلان
إقرأ أيضاً:
حكم عمل سجادة للصلاة تقوم بعد ركعات الصلاة .. علي جمعة يجيب
ما حكم عمل سجادة للصلاة تقوم بعد ركعات الصلاة ؟ وذلك لكبار السن وغيرهم ممَّن يكثر سهوُه ونسيانُه؟.
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن أصل التنبيه على السهو في الصلاة مشروع؛ فقد شُرِع للمأموم عند خطأ إمامه أن يُسبّح إن كان رجلًا، وأن يصفق إن كان امرأة، بل ويجوز الفتح لمَن هو خارج الصلاة.
واستدل المفتي السابق، في إجابته عن سؤال: «ما حكم عمل سجادة للصلاة تقوم بعد ركعات الصلاة ؟» بقول الإمام الباجي المالكي في "المنتقى شرح الموطأ" (1/ 152، ط. مطبعة السعادة): [ولا بأس أن يَفتَحَ مَن ليس في صلاة على مَن هو في صلاة؛ قاله مالك في "المختصر"].. وفي "الفروع" للإمام ابن مُفِلح الحنبلي (2/ 269، ط. الرسالة): [ولغير مُصلٍّ الفتحُ، ولا تَبطُلُ].
ونقل قول الإمام ابن قدامة الحنبلي في "المغني" (2/ 45، ط. مكتبة القاهرة): [ولا بأس أن يَفتَح على المُصَلِّي مَن ليس معه في الصلاة، وقد روى النَّجّارُ بإسناده عن عامر بن ربيعة قال: كنتُ قاعِدًا بمكة، فإذا رجل عند المقام يُصَلِّي، وإذا رجل قاعد مِن خلفِه يُلَقِّنُه، فإذا هو عثمان رضي الله عنه].
وأفاد بأنه بناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فلا بأس بهذا الابتكار شرعًا؛ ما دام يساعد على ضبط ركعات الصلاة خاصةً لمَن يكثر سهوُه ونسيانُه.
حكم الصلاة خلف الإمام عبر التليفزيون أو من خلال الجدران.. دار الإفتاء تجيب حكم تأخير الصلاة عن أول الوقت لأدائها في جماعة.. دار الإفتاء تجيب حكم الصلاة على سجادة غير طاهرةقال الشيخ محمود شلبي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن ما يلزم المرأة هو ما يلزم الرجل فى الصلاة من شروط صحة الصلاة ومن أن تكون على طهارة وأن تتجه إلى القبلة ومدركة لدخول الوقت ونحو ذلك.
وأضاف شلبي، فى إجابته عن سؤال «ما حكم الصلاة على سجادة غير طاهرة؟»، أن الصلاة فى مكان ليس طاهرًا تكون غير صحيحة، فمن شروط صحة الصلاة استقبال القبلة وطهارة المصلي من الحدثين الأكبر وهى كالجنابة والأصغر كالبول، فضلًا عن طهارة المكان الذى يصلى فيه فلو كان المكان الذي يصلي فيه غير طاهر فلا تصح صلاته.
وأشار إلى أن الصلاة فى مكان غير طاهر غير صحيحة لقوله تعالى «وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ»، فالإنسان عندما يصلى على مكان به نجاسة فالنجاسة تكون متصلة بيه وهذه النجاسة تمنع صحة الصلاة.