تحل اليوم عيد ميلاد ميلاد الفنانة ناهد رشدي، التي يعرفها الجمهور بشخصية سنية ابنة عبدالغفور البرعي في مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" للفنان نور الشريف.

ولدت ناهد رشدى فى 14 سبتمبر عام 1956، وتخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل عام  1982، وبدأت مشوارها الفني الذي استمر لما يقرب 40 سنة.

أبرز أعمالها

من أبرز أعمال ناهد رشدي، المسلسل الشهير "لن أعيش في جلباب أبي"، والذي جسدت فيه دور "سنية عبدالغفور البرعى"، الذي تصدر التريند مؤخراً بمشهد الفرح.

كانت ناهد رشدي، قد كشفت عن بعض كواليس مسلسل "لن أعيش فى جلباب أبى"، قائلة إن المخرج أحمد توفيق، أراد أن يكون مشهد الفرح طبيعياً، وبلغ الجميع قبل بدء التصوير بإلغاء الاستراحة وأن الطعام الموجود في بوفيه الفرح هو الطعام الوحيد الموجود للجميع، وتابعت أنه طلب منهم التصرف بتلقائية وتناول الطعام، واعتبر أن المشهد هو الاستراحة.

وأضافت رشدي، عن فارق السن بينها وبين الفنانة عبلة كامل، قائلة: "اللي يفرق بيني وبين عبلة تقريباً سنة، ومع ذلك كنا حاسين إنها أمنا جوه وبره الأستوديو، كانت كل يوم تأكلنا كلنا، يوم بطاطس بالتوم، ويوم فول بالتوم، لدرجة قلتلها في مرة خلاص يا عبلة جوزي هيطلقني بسبب التوم ده".

أما عن تصدر المسلسل للتريند خلال السنوات الماضية، فقالت ناهد رشدي إن المجتمع يفتقد الأسرة المصرية البسيطة الطيبة، ولهذا يلجأ إلى المسلسل لمشاهدتها.

صلة القرابة بين ناهد وداليا مصطفى

وعن صلة القرابة التي تجمع بين ناهد رشدي وداليا مصطفى، فإن ناهد هي شقيقة والد الفنانة داليا مصطفى.

أما عن الأعمال التي خاضتها منذ بداية مشوارها وحتى الآن فهي 84 مسلسلاً من بينها "أرابيسك" و"هوانم جاردن سيتي" و"الطوفان" و"طيور الزمن الجريح" و"النساء قادمون" و"اللعب في الوقت الضائع" و"حبشي فى الهواء الطلق" و"الأرض الطيبة" و"لمن يهمه الأمر" و"حلم العمر" و"أنا وبعدي الطوفان" و"الاختبار"، وعن الأعمال المسرحية "أوديب وشفيقة " و"عريس بالكريمة" و"بيت المصراوي" و"الزوبعة"و"الأستاذ" و"الفلوس حبيبتي" و"مع خالص تحياتي" و"الحواجز"، والأعمال السينمائية: "الأخطبوط" و"الراقصة والشيطان "و"نعيمة فاكهة محرمة"و"لقاء في شهر العسل" و"صاحب العمارة" و"ثلاثة على واحد" و"الطريق إلى إيلات".


بكاء ناهد رشدي

بكت الفنانة ناهد رشدي، خلال حلولها ضيفة على برنامج “الستات” على فضائية النهار المصرية، بسبب الأزمة المرضية التي تعرضت لها مؤخرا.

وقالت الفنانة المصرية: “تعايشت مع تعبي وشفت كل واحد على حقيقته في فترة مرضي، ومش عايزة أقول المرض اللي كنت بعاني منه”

وأضافت: “التعب غير فيا حاجات كتير، وابتديت أشوف الناس على حقيقتهم ناحيتي، وكان فيه ناس فرحانين في مرضي وللأسف أقرب الناس ليا”.

وتابعت: “انا ما كتبتش على السوشيال ميديا ظروف مرضي ولا إيه المرض اللي أصبت به، عشان محدش يشمت فيا، ولو حد بيحبني هيزعل بجد”.

وأردفت: “عشت 30 أو 40 سنة مضحوك عليا من أصدقاء وأقارب، وأنا كنت مصدقاهم بس اكتشفتهم على حقيقتهم في فترة مرضي، وعرفت إنهم عايزين يشوفوني في أسوأ حالة، ودي بالنسبة لي خيانة”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ناهد رشدي

إقرأ أيضاً:

داليا عبد الرحيم: العنف والإرهاب مكون أساسي في المرجعية الفكرية للإخوان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة البوابة، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، إن الرصد وقراءة تاريخ الإخوان في الماضي والحاضر يكشف أن العنف والإرهاب مكون أصيل وأساسي في المرجعية الفكرية والبناء التنظيمي وفي الممارسة الميدانية ولا يقتصر اللجوء إليها في مواجهة الخصوم فقط؛ بل أنها تمتد لتطول إخوان الصف المنشقين أو المنتقدين لها.

وأضافت “عبدالرحيم”، خلال تقديمها برنامج “الضفة الأخرى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن وصول الإخوان لحافة اليأس وهزيمة وضياع حلمهم في امتلاك مقاليد البلاد والعباد ورحيل مندوب مكتب الإرشاد عن كرسي الرئاسة أطلق تيارات الحنق والغضب والكراهية ضد مصر والمصريين؛ خاصة بعد التجاهل والفشل الذريع والمثير للسخرية الذي كان مصير كل دعواتهم ونداءاتهم للخروج في تظاهرات للمطالبة بعودة حكمهم ومن هنا قررت الجماعة إنزال العقاب بالمصريين لرفضهم الانصياع لدعواتهم وأفكارهم؛ ليكشف الإخوان وبجلاء وسفور شددين عن مخزون هائل من الحنق والغضب والكراهية والعنف ضد مصر والمصريين، وليسقط عنهم قناع التقية والمظلومية الذي نجحوا لعقود طويلة في التستر خلفه، ومكنهم من كسب تعاطف ومناصرة قطاع من الجمهور، وأمام المخطط الإخواني الإجرامي وتنفيذ مليشياتهم وعناصرهم المسلحة عمليات إرهاب وترويع وعقاب للمصريين كان تعامل مصر بكل مؤسساتها وبتضافر جهود شعبها وجيشها وأحهزتها الأمنية في التصدي الحاسم والباتر لفلول الجماعة وعناصرها الإرهابية.

وتابعت: لا شك أن المواجهة مع الإخوان فكرًا وتنظيمًا مواجهة ما زالت قائمة ومستمرة؛ خاصة وأن التنظيم ما زال يمتلك بعض البقايا التنظيمية والخلايا النائمة، وما زال يسعى لخلق القلاقل ويحاول توظيف بعض المصاعب التي يواجهها المجتمع بنشر الشائعات والأكاذيب والمعلومات المغلوطة والمضللة، ويعتمد الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي وتدعمهم بعض المنصات الإعلامية التابعة أو الداعمة لهم، ومن هنا تأتي أهمية الرد على سيل الشائعات والمعلومات المضللة التي تبثها أبواقهم ودعايتهم نعم خطونا كشعب وكدولة ومؤسسات خطوات كبيرة وحققنا نجاحات طيبة على صعيد دحر الإرهاب وتقليص مخاطره في ميادين المواجهة المباشرة بفضل تضحيات ودماء أبناء الشعب المصري من رجال القوات المسلحة والشرطة ومن المدنيين؛ لكن تبقى معركة لا تقل في أهميتها عن مواجهة السلاح وهي مواجهة الأفكار، ولا شك أيضا أننا بحاجة لمواصلة التعريف بخطورة أفكارهم والرد عليها وكشف زيف تمسحها بالإسلام الصحيح.

مقالات مشابهة

  • أروى جودة لـ "الفجر الفني": غموض شخصيتي في "حرب نفسية" جذبتني كممثلة
  • نانسي صلاح في إطلالة متميزة عبر إنستجرام
  • عادل خالد يحرز ذهبية بطولة داليا الدولية للشراع
  • فاتنة رأس البر..لوحات تتخيل فتيات ممتلئات يستمتعن على شاطئ البحر
  • اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم تعقد ورشة عمل حول "حماية التراث".. تفاصيل
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تستعرض الإصلاحات الاقتصادية المصرية في منتدى الكوميسا للاستثمار بتونس
  • «العامة للاستثمار» تستعرض الإصلاحات الاقتصادية المصرية في منتدى الكوميسا بتونس
  • «إكسترا نيوز» تحتفي بذكرى ميلاد الكاتب وحيد حامد.. أحد أهم رواد السينما
  • داليا عبد الرحيم: العنف والإرهاب مكون أساسي في المرجعية الفكرية للإخوان
  • هند صبري تروج لمسلسها الجديد "مفترق الطرق "