يصادف اليوم عيد ميلاد الفنان يوسف الشريف، حيث انه من مواليد 14 سبتمبر 1978، واسمه الحقيقي محمد إسماعيل ناجي، ولد في القاهرة لأب يعمل في الجيش.

عيد ميلاد يوسف الشريف

الفنان يوسف الشريف نجم الغموض والتشويق في أعماله الفنية، استطاع فرض نفسه في السينما والتلفزيون، معتمدا على إظهار موهبته بكل حنكة وذكاء، ووضع​ بصمته الخاصة في الأعمال التي شارك فيها، حيث أبهر الجمهور بأدواره الرائعة والمتميزة، ليصبح واحدا من أشهر النجوم في التمثيل.

لعب يوسف الشريف في فريق الناشئين في النادي الأهلي المصري، ولكن تعرض للإصابة قبل تصعيده للفريق الأول أبعدته عن الملاعب.

ثم اتجه إلى العمل في مجال الإعلانات، وتخرج من كلية الهندسة بجامعة عين شمس قسم ميكانيكا دفعة عام 2002.

كان أول ظهور له في فيلم سبع ورقات كوتشينة في دور البطولة حتى اختاره المخرج يوسف شاهين في 2007 للمشاركة في فيلمه الأخير قبل وفاة يوسف شاهين “هي فوضى؟”.

بعدها حصل على أول بطولة مُطلقة له في فيلمه العالمي سنة 2009.

قرر عدم المشاركة في أي عمل فني به مشاهد ساخنة بعد فيلم “هي فوضى؟”، مما تسبب في حرمانه من عدة أدوار وجعله يتوقف عن التمثيل لعامين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يوسف الشريف یوسف الشریف

إقرأ أيضاً:

ما هدف إسرائيل الحقيقي من غزو لبنان برياً؟

في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لبدء التوغل برياً في الجنوب اللبناني، بضوء أخضر حصلت عليه من الولايات المتحدة الأميركية، ومع تصاعد التوترات في المنطقة، تعالت التساؤلات حول الأهداف الإسرائيلية الحقيقية من وراء أي غزو محتمل لجنوب لبنان.   وفي هذا الصدد، أوضح الخبير العسكري والاستراتيجي العميد محمود محيي الدين في تصريحات لـ"العربية"، أن حزب الله تعرض لضربة قوية خلال الفترة الأخيرة على يد إسرائيل، إلا أن ذلك لا يعني تحلل الحزب أو تفككه بالشكل الذي تتوقعه إسرائيل، نظرا لخبراته العسكرية على مدار 40 عاما، وقدرته على تصنيع الأسلحة وتجميعها، خصوصا التي يتم تصنيعها محليا وفي إيران.

كما رأى أن الحزب لا يزال لديه حاضنة شعبية وتنظيمات سياسية واجتماعية بالإضافة إلى الجناح العسكري، والحاضنة التي تدعمه بالمال والسلاح، خصوصا أن إيران هي صاحبة اليد الطولى للنفوذ في سوريا والعراق عن طريق فصائلها المؤيدة لحزب الله والمنتمية لما يسمى بـ"محور المقاومة".   وأضاف أن ما حدث لحزب الله هو بمثابة عملية إضعاف مرحلي، لإجباره على التخلي بشكل طوعي عن سلاحه لصالح الدولة اللبنانية والاكتفاء بلعب دور سياسي.

كما أردف أن هذا ما تطمح له إسرائيل ومعها الولايات المتحدة، حيث طورت إسرائيل هدف عمليتها العسكرية في لبنان، من فكرة إرجاع المستوطنين إلى الشمال الإسرائيلي بهدوء، بعد تهجير دام قرابة عام، إلى نزع سلاح حزب الله، واحتلال جانب من الأراضي اللبنانية لخلق حزام أمني فاصل من وجهة النظر الإسرائيلية.   واعتبر محيي الدين، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يدحرج كرة الثلج باتجاه لبنان عبر هذه الخطة، ويعمل على تحميل الدولة اللبنانية كافة خسائر عمليته العسكرية.

كذلك أضاف أنه في الأوساط السياسية في إسرائيل يتحدثون حاليا عن تحويل الضاحية الجنوبية في بيروت إلى غزة أخرى، وهذه جريمة جديدة من جرائم الحرب التي تمارسها إسرائيل تجاه المدنيين، حيث تستهدف هذه المنطقة المكتظة بالسكان المدنيين بدعوى أنها مخزن للسلاح والصواريخ، تماما كما حدث في غزة قبل وأثناء تحويلها إلى ركام.   هذا وختم الخبير الاستراتيجي قائلا إن "إسرائيل تخاطب العالم بلغة مختلفة عن الواقع، إذ تحضر فعليا لعملية تغيير ديموغرافي كبير جدا في المنطقة، وهو ما رشح على لسان بعض قادة الجيش الإسرائيلي". واعتبر أن تل أبيب ترغب بتهجير سكان الجنوب اللبناني بشكل كامل إلى منطقة شمال نهر الليطاني، واحتلال الأراضي اللبنانية جنوب الليطاني، للاحتفاظ بها بدون سكان لفترة طويلة بعد الحرب"، وفق قوله. (العربية) 

مقالات مشابهة

  • السعودية.. وزارة الداخلية تعدم شخصا تعزيرا وتكشف عن اسمه وتهمته
  • للمرء منا أكثر من ميلاد
  • في ذكرى ميلاد الفنانة ماجدة الخطيب.. محطات ومسيرة فنية لا تنسى
  • أحمد كشري: محمد رمضان إضافة كبيرة للأهلي
  • كشري: محمد رمضان إضافة كبيرة للأهلي.. وجوميز تفوق على كولر
  • ما هدف إسرائيل الحقيقي من غزو لبنان برياً؟
  • تامر أمين: مباراة السوبر الأفريقي درس للأهلي والزمالك (فيديو)
  • د. عمرو عبد المنعم يكتب: بعد اغتيال نصر الله.. هل انتهى زمن القيادات المركزية؟
  • رسمياً.. محمد رمضان مديراً رياضياً للأهلي
  • وادي دجلة يرسل إنذارًا للأهلي والزمالك بـ 5 صفقات نسائية