وزيرة التضامن تكشف تفاصيل دعم أسر ضحايا الإعصار في ليبيا (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
كشفت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، تفاصيل جديدة عن إجراءات الدولة المصرية للتعامل مع أزمة الضحايا المصريين جراء إعصار دانيال، مشيرة إلى أنه وصل 87 جثمانا من الضحايا المصريين في ليبيا، إضافة إلى 6 آخرين وصلوا إلى كفر الشيخ عن طريق السلوم.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، مقدم برنامج يحدث في مصر، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، أن هناك إجراءات أخرى في غاية الأهمية ومن ضمنها صرف 100 ألف جنيها لكل أسرة متوفى مصري في العاصفة دانيال في ليبيا.
وتابعت وزيرة التضامن الاجتماعي: "سنتحمل المصروفات المدرسية والجامعية للطلاب أبناء ضحايا عاصفة ليبيا، والـ100 ألف جنيه التعويض لأسر الضحايا المصريين في العاصفة دانيال تعويض وقتي لكننا ندعم الأسرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة التضامن إعصار دانيال التضامن ليبيا بوابة الوفد وزیرة التضامن فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في اجتماع «عملية الخرطوم» لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ«عملية الخرطوم» لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر، الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء «بعملية الخرطوم» المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم «عملية الخرطوم» في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وقد تم تدشين «عملية الخرطوم» في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر 2014 بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الإنسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.