صدى البلد:
2025-04-26@02:59:40 GMT

عبد المعطي أحمد يكتب: فؤاد المهندس الأستاذ والعبقري

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

فؤاد المهندس تحل ذكرى ميلاده ووفاته في سبتمبر ٥٤ عاما من الفن الخالص قدمه الأستاذ المخلص الموهوب. مسرح وهذا عشقه الأول، والراديو وقد سجل بصوته مايقرب من عشرة آلاف حلقة من برنامجه الساخر الجميل " كلمتين وبس"مع شريكه الفيلسوف المفكر أحمد بهجت. كما قدم أفلاما ومسلسلات وفوازير مازال إسمها وحده مصدر بهجة هي"عمو فؤاد".


ورغم ملامحه الجادة إلا أن ضحكته الساحرة التي اشتهر بها لم تغب عنه. داخله مرارة وسر ما. يحمل إخلاصا لرحلة عمر عاشها بحب حقيقي للفن وللناس ولبلده ولخشبة المسرح ولذكرياته ومحبة الناس له ولأم كلثوم التي كان يرى أن صوتها هو سحر الدنيا كلها.
هذا الرجل الجميل أسعد وأضحك ملايين المشاهدين والمستمعين، وقد استحق لقب الأستاذ ليس فقط من عمق ماقدم من فنون مختلفة ولكن من هذا الكم الغزير المتنوع من الأعمال التي مازالت ممتعة ومؤثرة ومبهجة حتى اليوم.
لم يتكرر ولن يتكرر فؤاد المهندس،وهو فكرة عظيمة لن تموت بوجود مسرحياته وأفلامه وصوته المسجل في الراديو.
لكن الواقع أننا لم نستفد من وجود الأستاذ فؤاد المهندس كما يجب،نصف مسرحياته لم تسجل والمسجل منها تم مسحه في مكتبة التليفزيون، على الأقل نحتفى بترميم مسرحياته وأفلامه وبرنامجه.
فؤاد المهندس يجب أن نقيم له متحفا وستوديو ومسرحا يحملون إسمه وإبداعه.
هذا الأستاذ هو الذى طور فن التمثيل الكوميدى، وهو مكتشف ممثلين كبار أبرزهم عادل إمام وسعيد صالح، ومن البديهى أن تدرس طريقته وأسلوبه في أكاديميات الفنون.
ومن عبقرية فؤاد المهندس أنه كان يقدم الكوميديا جزءا من حياة الناس بحسها الضاحك والباكى معا، فقدم كوميديا تعيش مهما مر من زمن.
وكان  دائما فخورا بتلاميذه ، وفخورا بشركاء قصته الفنية، محبا للحياة ولمشواره ولكل من التقاه فيه.
يجب استثمار فن وإسم الفنان فؤاد المهندس، وإعادة رواياته المسرحية بشباب الممثلين بفرقة تحمل إسمه، ربما نرد له بعض مما قدم لنا ، وربما نجد في فرقته فؤاد المهندس وشويكار وحسن مصطفى وفاروق فولكس وعادل إمام.
 

 في تصوري أن هناك مسلمات يجب أن نعلمها وهى أن سحق الدولار لن يكون بالسرعة أو السهولة التي يتوقعها البعض لأن جميع دول التكتل لديها احتياطي نقدى من الدولار، وبالتالي فالانهيار السريع للدولار لن يكون في مصلحة أي منهم، وعلى سبيل المثال فدولة مثل الصين هي أكبر دول المجموعة من حيث الاحتياطي النقدى الدولارى، وبالتالي لن تسمح بانهيار الدولار بشكل سريع، لأن ذلك سيؤثر على اقتصادها، ولكن عندما يتم التعاون بين دول التجمع بالشكل الصحيح وبخطط مرحلية مدروسة حتما سيتغير النظام المالى العالمى وسينهار الدولار لا محالة وسيكون للدول النامية المنضمة للمجموعة شأن كبير في المستقبل القريب وعلى رأسهم مصر.


 للأسف الشديد هناك أطراف إقليمية ودولية تغذى الصراع في السودان، لإطالة أمده، وعدم تمكين الجيش السودانى من فرض سيطرة الدولة على كامل الأراضى والمقدرات السودانية لكى يبقي الأمر بين السودانيين وأطراف الصراع مستمرا، ومازلنا نأمل في الاستماع إلى صوت العقل قبل فوات الأوان، وقبل آن تتحول المخاوف من تفكيك الدولة إلى واقع لاقدر الله إذا استمر هذا الصراع العبثى، وعدم الإنصات إلى أصوات العقل والحكمة لمصلحة كل الأطراف.


 من مصلحة الرياضة في مصر أن يتوصل أصحاب القرار إلى حلول جذرية لمشاكل وأزمات نادى الزمالك حتى يقف على قدميه ويستمر في أداء رسالته كمؤسسة رياضية عملاقة، والبحث عن هذه الحلول ينبغي تقييم الأوضاع بأمانة وكشف الحقائق بدقة أمام الرأي العام، ومصارحة الجمعية العمومية حتى تفهم وتتعلم كيف تختار من يمثلها.


 شريط الأخبار المتحرك الذى يعمل أربعا وعشرين ساعة يوميا على القناة الأولى للتليفزيون يحتاج إلى من يراجعه ويصححه، فهو ملىء يوميا بالأخطاء وتتكرر فيه بعض الأخبار لأكثر من ثلاث مرات بنفس الصيغة، ومتتابعة وراء بعضها، ويبدو أن من يعدونه لا يقرأونه ومن ينشرونه لا يراجعونه، وهو أمر يحدث بهذه الصورة لأول مرة ولا يليق بقناة مصر الرسمية وتليفزيون الدولة.


 علمتنى الحياة ألا ألعن الأزمات ، بل أشكرها لأنها كشفت لي معادن الأشخاص من حولى.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فؤاد المهندس

إقرأ أيضاً:

أحمد عبد الوهاب يكتب: اللغة العربية بين العولمة والهوية "تحديات وحلول"

ذات يوم، دُعيتُ إلى الغداء في أحد المطاعم العربية الشهيرة. استوقفني على الطاولة المجاورة مشهدٌ لعائلة عربية تتحدث اللغة الإنجليزية، تتخللها بعض الكلمات العربية الواضحة. 
قال أحد الأطفال لوالدته بالإنجليزية: "Mom، can I please have some sweets?" 
ابتسمت الأم وردت كذلك بالإنجليزية: "Wait، habibi، after lunch."  

رغم عملي في مؤسسة تعليمية أجنبية، أثار هذا المشهد تساؤلاتٍ: لماذا تُفضَّل الإنجليزية داخل أسرة عربية، داخل مطعم عربي دون ضرورة واضحة؟ وإلى أي مدى يؤثر هذا النمط اللغوي على انتماء الأبناء وهويتهم الثقافية؟

اللغة بين التحدي والانتماء

تشير التجارب الميدانية إلى أن غالبية الأطفال العرب في المدارس الأجنبية في مصر ودول الخليج يفضلون الحديث بالإنجليزية في حياتهم اليومية. ومع هيمنة المحتوى الرقمي الأجنبي، أصبحت الإنجليزية جزءًا من نسيج يومهم، أحيانًا على حساب لغتهم الأم. لكن المشكلة أعمق من ذلك؛ فاللغة ليست  مجرد وسيلة تواصل، بل وعاء للفكر والثقافة والهوية، ومفتاح لفهم الذات والآخر.

 

اكتساب اللغة... لا مجرد تعلمها

لسنا بحاجة إلى تعليم أبنائنا اللغة العربية كمادة دراسية جامدة، بل إلى أن يكتسبوها كما يكتسب الطفل لغته الأولى: بالتعرّض الطبيعي، والمشاركة، والتفاعل. فالاكتساب لا يبدأ من السبورة، بل من الحياة. وكثير من أبنائنا العرب في المدارس الأجنبية – رغم خلفياتهم – يُعاملون كمتعلمين للغة لا كمكتسبين لها، وكأن اللغة غريبة عنهم، لا امتداد لهويتهم. ولكي تصبح العربية حيّة في وجدانهم، لا بد أن تعيش في تفاصيل يومهم: أن يتنفسوها لا يحفظوها، أن يتذوقوها في المسرحيات، يستخدموها في الألعاب، ويعبّروا بها عن أفكارهم ومشاعرهم. حينها، تتحوّل العربية من "مادة دراسية"... إلى "أسلوب حياة".

الأسرة: الحاضنة الأولى للغة 

يظن بعض الآباء – خطأً – أن الحديث مع أبنائهم بلغة أجنبية دليل على الرقي الثقافي ووسيلة لدعم مستقبلهم الأكاديمي. ويواكب هذا الاعتقاد عزوف متزايد من الأطفال عن المحتوى العربي، الذي يفتقر في كثير من الأحيان إلى التشويق والخيال مقارنةً بما تعرضه اللغات الأخرى. غير أن الأسرة تبقى المؤسسة اللغوية الأولى، والحاضنة الأصيلة لهوية الطفل. عندما يُستبدل الحديث في البيت بلغة أجنبية، فكأننا نهمس للطفل: "لغتك الأم ليست أولوية"، وهنا تبدأ الفجوة في الاتساع، وتضعف الصلة باللغة تدريجيًا. لذا، علينا أن نعيد توعية الأهل بأهمية لغتهم، ونرشدهم إلى سبل عملية تعزز استخدامها في البيت: مثل القراءة المشتركة، واللعب، والأناشيد، والبرامج المشوقة بالعربية. فالعربية ليست مجرد لغة، بل نبض وهوية. ويبدأ اكتسابها حين تصبح جزءًا من حياة الطفل اليومية: من دفء البيت، وحكايات الجدات، وأغاني الطفولة.

 

المعلم: قدوة لغوية داخل الصف

كم من معلّمٍ كان سببًا في تعلّقنا بلغةٍ أو مادة؟ فالمعلم ليس ناقلًا للمعلومة فحسب، بل قدوة حيّة تعكس جمال اللغة وأصالتها. وحين يُتقن أداءه ويمنحه شيئًا من الشغف والإحساس، تتحوّل اللغة العربية في أعين طلابه من "واجب" إلى "رغبة"، ومن "مادة دراسية" إلى "شغف يومي".
من هنا تأتي أهمية تمكين المعلمين وتدريبهم على أساليب تفاعلية حديثة تُحبّبهم في اللغة، وتربطهم بها وجدانًا وفكرًا.

ومع ذلك، لا يمكن تجاهل التحديات الواقعية: فكثرة المهام الإدارية والصفية الملقاة على كاهل معلمي اللغة العربية كثيرًا ما تعيقهم عن تقديم حصة متميزة بشكل مستمر.
لذا، فإن إعادة النظر في عدد الحصص، وتخصيص وقت كافٍ للتحضير والإبداع، لم يعد ترفًا، بل ضرورة لتعليمٍ حيّ، عميق، مبدع.

المجتمع: بيئة داعمة أو منفّرة

كي يتحقّق الاكتساب الحقيقي للغة، لا بد من بيئة عربية نابضة تُجسّد حضور اللغة في تفاصيل الحياة اليومية في اللافتات، ووسائل النقل، والمرافق العامة.

 وتُعدّ المؤسسات الثقافية – مثل قصور الثقافة، أندية القراءة، ومنصات الخطابة – ركائز أساسية في بناء الوعي اللغوي والثقافي لدى الناشئة.  غير أن تفعيل هذه المؤسسات بفعالية يتطلّب أنشطة موجهة للأطفال واليافعين، تراعي اهتماماتهم وأعمارهم، وتُقدَّم بلغة فصيحة جذابة تدمج بين المتعة والمعرفة.  ويمكن لعروض الأفلام العربية الراقية، تليها أنشطة مثل النقاش، التمثيل، أو إعادة الكتابة، أن تُسهم في هذا المسار. ومن الضروري أن تتحوّل هذه المؤسسات إلى فضاءات حيّة لا تشجع فقط على القراءة ولكن كذلك على التفكير النقدي، والكتابة الإبداعية، والتعبير عن الذات. حينها، تصبح هذه المرافق منصات حياة تنبض باللغة والانتماء، لا مجرد فضاءات ثقافية مقيدة.

 

 

 

الإعلام... كلمة السر 

الإعلام الرقمي العربي، لا سيما الموجّه للأطفال واليافعين، يتحمّل اليوم مسؤولية كبيرة في تشكيل الذائقة اللغوية. غير أن المحتوى المتوفّر غالبًا ما يكون محدودًا، أو ضعيف الجاذبية. نحتاج محتوى عربيًا يواكب عقل الجيل الرقمي، ويحترم ذكاءه، ويخاطبه بلغة متوازنة تجمع بين الفصاحة والحداثة، والعمق والجاذبية.

أدوات الذكاء الاصطناعي واللغة العربية 

وفي هذا الإطار، يشكّل الذكاء الاصطناعي – مثل ChatGPT – فرصة ثمينة لدعم تعلّم اللغة العربية بأساليب تفاعلية حديثة تناسب طلاب اليوم. لكن ينبغي التعامل مع هذه الأدوات بوعي تربوي وثقافي، فهي رغم قدراتها، لم تُصمَّم في بيئة عربية، وبالتالي فهي بحاجة إلى توجيه دقيق ومراجعة نقدية.
إن مسؤوليتنا الجماعية اليوم هي أن نُسهم في برمجة مستقبل لغتنا وهويتنا الرقمية، لا أن نكتفي بالاستهلاك الخاضع لمعادلات الآخرين.

 

من رياض الأطفال إلى البحث العلمي: نحو سياسة لغوية عربية شاملة

لا ينبغي أن يبقى دعم اللغة العربية حبيس المبادرات الفردية أو الموسمية، بل لا بد من تبني سياسة لغوية شاملة ومستدامة، تُترجم إلى قرارات واضحة تعزّز مكانة العربية في التعليم، والتواصل، والإنتاج المعرفي.
ويُعدّ قرار إلزام المدارس الخاصة في دبي والشارقة بتعليم العربية في مرحلة رياض الأطفال نموذجًا رائدًا لهذا التوجه؛ إذ يبدأ من العام الدراسي المقبل في الإمارتين تطبيق تأسيس لغوي مكثف يشمل جميع الأطفال، بصرف النظر عن لغتهم الأم. وهذه خطوة كبيرة للغاية لتمكين العربية بين أجيالنا سيظهر أثرها في السنوات القادمة. وهنا لا بد من توجيه الشكر لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وهيئة الشارقة للتعليم الخاص، على جهودهما الرائدة في هذا المجال. حيث نلاحظ فلسفتهم الجديدة إلى تبنّي رؤية تطويرية شاملة لتعليم اللغة العربية، تشمل دعم المعلمين، ومتابعة الأنشطة الثقافية والتراثية المتنوعة داخل المدارس. هذا التوجه الجديد يعكس قناعة عميقة بأن النهوض باللغة لا يتحقق بالرقابة فقط، بل بالشراكة الفاعلة، والرؤية الاستراتيجية، والمتابعة المستمرة. ويبدو جليًا أن هذا النموذج في طريقه إلى أن يشكّل توجهًا وطنيًا شاملً داخل الإمارات بالكامل. وأرجو أن يمتد ليكون أساسًا لتجربة لغوية عربية رائدة في عموم الوطن العربي.

 


وكما أن غرس اللغة في وجدان الطفل هو أول الطريق، فإن ترسيخها في عقل الباحث يمثل نقطة الذروة.
لذا، يجب أن تشمل السياسة اللغوية منظومة البحث العلمي والتعليم العالي، عبر خطوات عملية، منها:

إلزام المجلات العلمية بنشر ملخصات عربية للأبحاث المكتوبة بلغةٍ أجنبيةٍ.تشجيع الباحثين على الكتابة بالعربية.إنشاء مراكز للترجمة العلمية.تعزيز الشراكات بين الجامعات ومجامع اللغة.إدراج مهارات الكتابة الأكاديمية باللغة العربية ضمن مناهج ضمن الدراسات العليا. 

وبهذا النهج، تتحوّل العربية إلى لغة إنتاج معرفي لا حفظ تراث فقط، وتستعيد دورها الحضاري في العلم والفكر. ولنا في إرثنا ما يُلهم، وفي تجاربنا الراهنة ما يُبشّر بانطلاقة جديدة تبدأ من الحرف الأول، وتمتد إلى آفاق الابتكار.

 

نماذج مضيئة: مبادرات تُحتذى

رغم التحديات التي تواجه اللغة العربية في العصر الرقمي، هناك مبادرات تُضيء الطريق، وتمنحنا أملًا حقيقيًا في استعادة حضورها. منها:

مبادرة "كلّمني عربي "لأبناء المصريين في الخارج.مشروع "القراءة في المرافق الحيوية "برعاية مركز أبوظبي للغة العربية.مبادرة "بالعربي" بدبي  التي تحتفي باللغة على المنصات الاجتماعية.

هذه النماذج تفتح آفاقًا جديدة لحضور العربية في الحياة اليومية، وتُثبت أن العمل الثقافي المؤسسي قادر على إحياء اللغة في الوجدان العام. لكنها لن  تزدهر إلا بتكامل الجهود، وتفعيل الدعم المجتمعي والرسمي. وحسبنا أنها تمثل بدايات واعدة، فكما تُنبئ قطرات الغيث الأولى بالمطر، تُبشّر هذه المبادرات بمستقبل لغوي أكثر إشراقًا وتأثيرًا.

 

بين الهوية والانفتاح: التوازن الذكي

تعلّم اللغات والانفتاح على الثقافات ضرورة، لكن دون أن نتنازل عن جذورنا.
العربية هي الأصل الذي ننطلق منه نحو العالم، لا العكس. تأمّلوا تجربة ألمانيا أو فرنسا: تتقن شعوبها الإنجليزية، لكنها لا تضعها فوق لغتها الأم. ذلك هو التوازن الذكي الذي نطمح إليه: أن ننفتح... دون أ ننسى من نحن.

في زمن العولمة، تبقى العربية قلب هويتنا النابض، وجسرنا نحو الماضي والمستقبل.
اجعلوها حاضرة في منازلكم، نابضة في مدارسكم، مرئية في شوارعكم، وفعالة في فضاءاتكم الرقمية.
حين نحترم لغتنا، نمنح أبناءنا جذورًا قوية تعينهم على الطيران عاليًا دون أن يفقدوا الاتجاه. إلى كل ولي أمر، ومعلم، وإعلامي، وصانع محتوىٍ: لغتنا ليست فقط ما كنّا... بل ما يمكن أن نكون.
لغتنا... هويتنا... مسؤوليتنا جميعًا.

مقالات مشابهة

  • فى ذكرى ميلاد هالة فؤاد .. سر إعتزالها الفن وإنفصالها عن أحمد زكي
  • الملك أحمد فؤاد يزور متحف أم كلثوم بالمنيل
  • سامح قاسم يكتب | فتحي عبد السميع.. الكتابة من الجهة التي لا يلتفت إليها الضوء
  • وفيات الجمعة .. 25 / 4 / 2025
  • أحمد ياسر يكتب: مثلث التوترات (إسرائيل - سوريا - تركيا)
  • هاجر الشرنوبي: لا أمانع تقديم الأدوار الجريئة لكن بشروط
  • الملك أحمد فؤاد الثاني يزور متحف الخزف الإسلامي.. صور
  • سامح قاسم يكتب | مجدي أحمد علي.. عينٌ على المدينة وقدمٌ في الحلم
  • سامح قاسم يكتب | رنا التونسي.. شاعرة الحافة التي تنزف جمالًا
  • أحمد عبد الوهاب يكتب: اللغة العربية بين العولمة والهوية "تحديات وحلول"