وزيرة التضامن تكشف آخر إجراءات الدولة لمواجهة أزمة الضحايا المصريين في ليبيا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
كشفت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، تفاصيل جديدة عن إجراءات الدولة المصرية للتعامل مع أزمة الضحايا المصريين جراء إعصار دانيال، مشيرة إلى أنه وصل 87 جثمانا من الضحايا المصريين في ليبيا، إضافة إلى 6 آخرين وصلوا إلى كفر الشيخ عن طريق السلوم.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، مقدم برنامج يحدث في مصر، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، أن هناك إجراءات أخرى في غاية الأهمية ومن ضمنها صرف 100 ألف جنيها لكل أسرة متوفى مصري في العاصفة دانيال في ليبيا.
وتابعت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، أنه سنتحمل المصروفات المدرسية والجامعية للطلاب أبناء ضحايا عاصفة ليبيا، والـ100 ألف جنيه التعويض لأسر الضحايا المصريين في العاصفة دانيال تعويض وقتي لكننا ندعم الأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن ليبيا الإعصار دانيال اخبار التوك شو شريف عامر الضحایا المصریین وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
تقرير تركي: رمضان في ليبيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعي بين المواطنين
ليبيا – تقرير: الليبيون يستقبلون رمضان بروح الوحدة والتقاليد العريقة الصلوات والموائد الجماعية تعزز التلاحمسلط تقرير إخباري لموقع “إيفيرم أغاجي” التركي الضوء على استقبال الليبيين لشهر رمضان المبارك، حيث تميزت الأجواء بروح الوحدة والتضامن من خلال الصلوات الجماعية، الموائد الرمضانية، وأعمال الخير المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد.
إقبال على المساجد وتوزيع مساعدات اجتماعيةووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، تستعد المساجد المحلية لاستقبال أعداد متزايدة من المصلين، فيما تجتمع العائلات للإفطار الجماعي والمشاركة في صلاة الجماعة. كما تقوم السلطات بتوزيع “صناديق رمضان” لدعم الأسر المحتاجة، مما يعزز روح التكافل الاجتماعي.
تقاليد رمضانية متجذرة في المجتمع الليبيوأشار التقرير إلى أن الإفطار في ليبيا يتميز بالأطباق التقليدية التي تضم التمر والمأكولات المحلية، حيث تختلف الطقوس والعادات الرمضانية بين المناطق، لكنها جميعًا تجمعها روابط ثقافية واجتماعية وثيقة تعزز روح الوحدة الوطنية.
التركيز على العطاء والمسؤولية الاجتماعيةوأضاف التقرير أن رمضان يتميز في ليبيا بزيادة أعمال الخير والتبرعات، حيث تعمل المؤسسات الدينية والمساجد على جمع الصدقات وتوزيعها لضمان وصول المساعدات للجميع. كما أن الشهر الفضيل يُعتبر فرصة لتعزيز الروابط المجتمعية من خلال مشاركة الجيران في الصلوات والموائد الجماعية.
دور رمضان في غرس القيم لدى الأجيال الجديدةوأكد التقرير أن رمضان يمثل فرصة تعليمية، حيث يمكن للمعلمين وقادة المجتمع إشراك الأجيال الأصغر سنًا في التعرف على قيم الصبر، الالتزام، والإيمان، من خلال الدورات التوعوية والنقاشات، مما يعزز الوعي الديني والمسؤولية الاجتماعية لدى الشباب.