صحيفة الاتحاد:
2024-10-01@23:31:45 GMT

انخفاض صادرات أوكرانيا من الحبوب خلال سبتمبر

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

كييف (وكالات) 

أخبار ذات صلة «الماتادور» يلتهم قبرص بـ «نصف درزن» بولندا تقرر تمديد الحظر على واردات الحبوب الأوكرانية الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملة

أظهرت بيانات وزارة الزراعة الأوكرانية، أمس، أن صادرات البلاد من الحبوب انخفضت بشكل حاد إلى 783 ألف طن في الفترة من الأول إلى الثالث عشر من سبتمبر من حوالي 1.

5 مليون طن في الفترة نفسها من عام 2022، فيما لم توضح الوزارة أسباب هذا الانخفاض.
وقال تجار ونقابات زراعية، إن إغلاق موانئ البلاد على البحر الأسود، وصعوبة تصدير الحبوب الأوكرانية عبر الموانئ الأوكرانية على نهر الدانوب، سببان رئيسيان لانخفاض الصادرات.
وقال أولكسندر كوبراكوف نائب رئيس الوزراء الأوكراني، أمس، إن القدرة التصديرية من موانئ أوكرانيا المطلة على نهر الدانوب تقلصت بنحو 0.5 مليون طن من الحبوب شهرياً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أوكرانيا الأزمة الأوكرانية الحرب في أوكرانيا الحبوب صادرات الحبوب اتفاق تصدير الحبوب

إقرأ أيضاً:

قتلى الحرب الأوكرانية.. جمهوريات روسيا الإسلامية تدفع ثمنا باهظا

كشفت حصيلة، وصفت بالمؤكدة، نشرها قسم اللغتين التترية/الباشكيرية في إذاعة أوروبا الحرة، أن عدد أفراد الجيش الروسي من جمهوريتي تاتارستان وباشكورستان، كان الأعلى ضمن من لقوا حتفهم خلال الحرب الدائرة على أوكرانيا. 

وتتمتع الجمهوريتان، الواقعتان وسط روسيا، بحكم ذاتي ووتبع للفيدرالية الروسية وبهما أغلبية مسلمة. 

وبلغ عدد قتلى الجيش الروسي من المنحدرين من جمهورية باشكورستان، التي يكاد عدد سكانها يتجاوز 4 ملايين نسمة، ما لا يقل عن 3026 جنديا حتى 26 سبتمبر الحالي، بينما سقط من جمهورية تاتارستان 2740 قتيلا، حسب الحصيلة ذاتها.  

وتؤكد هذه الحصيلة، المرشحة للارتفاع بوتيرة أكثر حدة خلال الأسابيع المقبلة، بحسب المصدر ذاته، أن عبء الحرب يقع أكثر، وبشكل غير متساو، على الأقاليم القاصية، بعيدا عن سكان المناطق التي تتركز فيها الثروة، مثل موسكو وسانت بترسبورغ. 

وتجاوز عدد القتلى والجرحى في صفوف الجيش الروسي خلال الأشهر الـ30 الماضية، حسب تقديرات غربية، نصف مليون شخص، وهو ما يفوق عدد من سقطوا خلال عشر سنوات كاملة إبان الاجتياح السوفيتي لأفغانستان في ثمانينيات القرن الماضي. 

وحسب ذات المصدر، فقد دفعت المناطق التي تتمركز فيها مجموعات عرقية غير روسية الثمن الأغلى في هده الحرب، وبينها جمهوريتا تاتارستان وباشكورستان، رغم أن كليهما لا تعتبران من الأقاليم الفقيرة التي قد يضطر سكانها للتطوع بسبب قلة الموارد، أو ضعف الدخل. 

وفي تصريح للإذاعة، يقول ديميتري تريشكانين، رئيس تحرير موقع "ميديازونا"، الذي ينشر باللغة الروسية، إن هناك "الكثير من الضغوط الإدارية لدفع الناس للتطوع قسرا".  

ومنذ انطلاق الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية في فبراير 2022، تلتزم سلطات موسكو تكتما شديدا على خسائرها في هذه الحرب، وتعود آخر حصيلة معلنة لشهر سبتمبر من نفس العام، وكان حينها عدد القتلى في صفوف الجيش الروسي قد بلغ رسميا 5937 جنديا، وهو رقم شككت سلطات كييف في دقته واعتبرت أن الرقم الحقيقي يفوقه بعشرة أضعاف.

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تستهدف إنتاج 1.5 مليون طائرة بدون طيار بحلول نهاية 2023
  • اليمن.. وفاة 680 شخصا بمرض الكوليرا
  • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية بنسبة 7.5 %
  • صادرات كوريا ترتفع بنسبة 7.5% في سبتمبر
  • في أدنى مستوى منذ 3 سنوات .. تراجع حاد في واردات موانئ عدن والمكلا
  • انخفاض الحرارة واضطراب الملاحة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاء
  • قتلى الحرب الأوكرانية.. جمهوريات روسيا الإسلامية تدفع ثمنا باهظا
  • تقرير أممي: نزوح أكثر من 130 فردا في اليمن خلال الأسبوع الفائت
  • خلال 6 أشهر.. صادرات إيران غير النفطية تصل إلى 25.8 مليار دولار
  • ارتفاع صادرات العراق النفطية إلى أمريكا خلال أسبوع