إطلاق حملة توعوية حول مرض التهاب الكبد ( أ ) في درعا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
درعا-سانا
باشر فرع الهلال الأحمر العربي السوري في درعا حملة توعية حول التهاب الكبد الفيروسي في المحافظة بدعم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
رئيس فرع الهلال الدكتور أحمد مسالمة في تصريح لمراسل سانا قال: “إن فرقاً من المتطوعين يقدمون معلومات تعريفية عن مرض التهاب الكبد وإرشادات للنظافة العامة والشخصية عبر جلسات توعية للمواطنين في مختلف مناطق المحافظة”.
ولفت المسالمة إلى أن حملات التوعية تشمل أيضاً المدارس من خلال زيارات يقوم بها المتطوعون يتم فيها شرح نقاط أساسية كغسل اليدين ونظافة الطعام والمياه الآمنة والنظافة العامة والشخصية، إضافة للتعريف بالمرض وأعراضه ومسبباته إلى جانب طرق انتشاره وسبل علاجه.
وأضاف المسالمة أنه يتم توزيع دفاتر للطلبة تتضمن إرشادات للنظافة العامة والشخصية خلال أيام الحملة.
رضوان الراضي
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يعلن وصول حملة دعم "حفظة القرآن الكريم" للقرى البحر الأحمر
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم، إلى محافظة البحر الأحمر، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، التي تستهدف تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا بجميع المحافظات.
انطلقت المرحلة الأولى لحملة دعم حفظة القرآن الكريم الأسبوع الماضي في محافظة سوهاج، ثم انتقلت إلى محطتها الثانية وهي محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري، وتشمل توزيع المصاحف والأدوات الكتابية والملابس والأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يؤدي بهم إلى بيئة محفزة تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
أوضح بيان صادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025م، أن فضائل القرآن الكريم لا تحصى، والتبرع لتشجيع حفظة هذا الكتاب العظيم هو إرضاء لله عز وجل، واستثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع؛ إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة والديهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال، قال تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةٗ لَّن تَبُورَ} [فاطر: 29].