أبوظبي (الاتحاد)
بعد نجاح هائل وحضور غير مسبوق سجلته نسخته الأخيرة، أعلن منظمو «ترايثلون ياس» فتح باب التسجيل المسبق للمشاركة في النسخة الـ 14 من السباق المجتمعي الذي يعود مجدداً إلى حلبة مرسى ياس يوم 24 فبراير المقبل، متضمناً منافسات متنوعة لهواة السباقات ومحبي رياضة الترايثلون في المنطقة.

وتوقع المنظمون أن يشارك في نسخة 2024 لسباق الترايثلون الوحيد الذي تتواصل أنشطته من الصباح الباكر إلى مغيب الشمس، عدد غير مسبوق من المشاركين في الفئات المتاحة وهي: سباق أحذية التزلج، وفئة ألواح التجديف، إلى جانب فئات الترايثلون التقليدية على مسار حلبة مرسى ياس.

أخبار ذات صلة الكتابات الأولى للتشكيليين الرواد.. «لوحات» من الإبداعات السردية والنقدية خولة السويدي: الفن أرقى لغات الحوار الإنساني والتواصل

وتعود مع النسخة الجديدة فئة ترايثلون الصغار مجدداً لتفتح المجال لهواة الترايثلون الصغار لتطوير قدراتهم البدنية وسط أجواء عائلية مميزة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي الإمارات

إقرأ أيضاً:

بالصور .. سعود السنعوسي في حوار مفتوح مع جمهور معرض الكويت عن "أسفار مدينة الطين"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد "رواق الثقافة" بمعرض الكويت الدولي للكتاب في دورته الـ47،  جلسة حوارية بعنوان "رواية أسفار مدينة الطين – سفر العنفوز" للروائي الكويتي سعود السنعوسي، وحاوره حسين غلوم، واستقطبت الجلسة جمهورا واسعا من المهتمين بالأدب والروايات.

و"أسفار مدينة الطين" هي ثلاثية روائية للسنعوسي، تتناول التاريخ الكويتي بصورة فتنازية لمرحلة ما قبل النفط، حيث يروي الكاتب عن بيوت الطين ومهنة الصيد والموانئ في الكويت، من خلال قصة حياة شخصيات مستوحاة من الواقع المحلي، في تناغم بين الحدث الواقعي والخيال الأدبي.

وتفترض الرواية أنها مكتوبة بقلم أديب كويتي اسمه «صادق بوحدب» (مهَّد السنعوسي لظهوره في نهاية رواية «ناقة صالحة»)، ينتمي هذا الأديب الخيالي إلى جيل أدباء الخمسينيات، وتتخذ الرواية من مدينة الكويت مكاناً لوقوع الأحداث منذ عام 1920 زمن بناء سور الكويت الثالث، حتى سنة 1990، حيث يستثمر السنعوسي الأساطير المحلية وموروث الخرافات الشعبية، وصنع منها أسطورته الشخصية.

وخلال الجلسة، تحدث السنعوسي عن كيف جاءت فكرة كتابة هذه الرواية، وكيف أوجدت له أفقا جديدا في التعبير عن جوانب إنسانية مهمة، مشيرا إلى أنه ركز في روايته على تشريح التفاعل بين الشخصيات وبيئتها، وتحليل العوامل الاجتماعية التي تؤثر على كل شخصية، وقال عن غياب عدد من الشخصيات في الجزء الثالث كانت موجودة في الجزاين الأول والثاني: تلك الشخصيات من لحم ودم ولابد أن تنتهي لأن هذه سنة الحياة، وأدخلت مكانها شخصيات أخرى.

وناقش السنعوسي مع حسين غلوم التشابه بين شخصيات روايته وشخصيات كان قد كتبها من قبل في رواياته الأخرى، وأوضح: هذا الامر غير مخطط له، ربما يأتي من اللاوعي، لكن ما المانع في أن استدعي شخصيات كتبتها من قبل في رواياتي لتكون في أعمالي الجديدة إذا تطلب الأمر ذلك؟ لافتا إلى أنه اختار أسلوبا سرديا في "سفر العنفوز" يتنقل بين الأزمان والأماكن ليعكس تداخل الذاكرة والواقع، ولتقديم رسائل أعمق.

وكان للحضور دور كبير في إثراء الجلسة بأسئلة وتعليقات حول موضوع وشخصيات الرواية، مسجلين إعجابهم الشديد بأسلوب سعود السنعوسي في الكتابة.

مقالات مشابهة

  • هاميلتون حزين على ضياع «الانطلاق الأول»!
  • ما السلاح الإسرائيلي السري الذي ضرب إيران؟.. إليك تفاصيله
  • "iPhone 16 Pro الهاتف الذي يغير قواعد اللعبة مع تصميم فريد وأداء استثنائي" في السعودية
  • رابط تحميل كراسة شروط «سكن لكل المصريين 5» pdf.. خطوات الحجز والتسجيل
  • لقجع: ستجد اللاعبات والجماهير في المغرب بلدهم الثاني الذي يرحب بأشقائه الأفارقة
  • صفعت ابنتها.. تفاعل مع لقطات على حلبة المصارعة “WWE” لمرشحة ترامب لوزارة التعليم
  • لأول مرة.. رئيس المحكمة الدستورية يحاضر في لقاء مفتوح
  • بالصور .. سعود السنعوسي في حوار مفتوح مع جمهور معرض الكويت عن "أسفار مدينة الطين"
  • يوم توظيفي مفتوح بالفيوم برعاية «الشباب والرياضة».. فرص عمل في 18 تخصصا
  • مزور : الداخلة تتحول بسرعة قياسية إلى ورش استثماري مفتوح على مستوى القارة الإفريقية