قُتل خمسة فلسطينيين جراء انفجار في غزة الأربعاء قرب الحدود مع إسرائيل، وفق ما أعلنت وزارة الصحة في القطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس، وذلك في مناوشات على هامش إحياء ذكرى انسحاب الجيش من القطاع.

وأحيا مئات الفلسطينيين اليوم ذكرى الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005، والذكرى الثلاثين لإبرام اتفاقات أوسلو للسلام بين منظمة التحرير والدولة العبرية.

وتجمع عشرات على مقربة من السياج الحدودي حيث اندلعت مناوشات بينهم وبين القوات الإسرائيلية، بحسب الجيش وشهود.

اعلان

وأكد الجيش ولجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية أن الانفجار نتج عن عبوة في الجانب الفلسطيني.

وقالت وزارة الصحة في غزة في بيان تلقته وكالة فرانس برس إن مستشفى الشفاء استقبل "5 شهداء و25 مصابا من بينها إصابات خطيرة جراء انفجار شرق مدينة غزة".

*????????وزارة الصحة-قطاع غزة||*

الاربعاء -الساعة 9.50م

*اجمالي احصائية الشهداء والجرحي شرق غزة:*

???? 5 شهداء و 25 اصابة بجراح مختلفة لازالت الطواقم الطبية تجري تدخلاتها الطبية معها في مجمع الشفاء الطبي

— وزارة الصحة - فلسطين (@MOH_PR) September 13, 2023

ورأى مراسل لوكالة فرانس برس في المستشفى ثلاث جثث على الأقل، بينما نقلت سيارات إسعاف مصابين لتلقي العلاج. وتجمع عشرات الشبان للاطمئنان الى مصير أقاربهم ومعارفهم.

ووقع الانفجار بعيد انتهاء مهرجان نظمته الفصائل في مخيم ملكة الذي يبعد مئات الأمتار عن الجدار الحدودي.

وأكد مصدر أمني في القطاع طلب عدم كشف اسمه، إن الانفجار وقع "على بعد أمتار من الجدار الاسمنتي الفاصل".

استئناف الصادرات من غزة إلى إسرائيل مع إعادة فتح معبر كرم أبو سالمشاهد: سيارتان فاخرتان صنعهما فلسطيني تجوبان شوارع قطاع غزة المحاصرمشروع في غزة للحفاظ على التراث الثقافي من خلال جمع المخطوطات والوثائق ورقمنتها

من جهته، أفاد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن "أعمال شغب عنيفة شارك فيها المئات من مثيري الشغب بالقرب من السياج الحدودي" مع القطاع.

وأضاف "تم رصد محاولة إطلاق عبوة ناسفة على قواتنا، وانفجرت القنبلة في قطاع غزة، مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص الذين كانوا بالقرب منها، ولم تقع إصابات في صفوف قواتنا".

????#عاجل محاولة تفجير علوك ناسفة نحو قواتنا وانفجار العبوة داخل قطاع غزة ووقوع قتلى وجرحى
***
جرت في الساعات الأخيرة أعمال شغب عنيفة بمشاركة مئات المشاغبين الفلسطينين بالقرب من السياج الأمني شمال قطاع غزة حيث تم رصد عدة حوادث لتفعيل عبوات ناسفة والقاء قنابل يدوية pic.twitter.com/mi5XXHKLBU

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 13, 2023

وشاهد مصور لوكالة فرانس برس إلقاء قنابل مسيلة للدموع من الجانب الإسرائيلي سقطت قرب المتظاهرين في الجانب الفلسطيني، قام بعضهم بالتقاطها عن الأرض وعاود رميها نحو الجنود الإسرائيليين.

ونعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية "الشهداء الأبرار الذين ارتقوا مساء اليوم شرق مدينة غزة خلال تظاهرهم ضد قوات الاحتلال"، مشيرة الى أن ذلك سببه "انفجار عرضي لعبوة تستخدم في نشاط الإرباك الليلي".

وحمّلت "الاحتلال المسؤولية الكاملة عن كل قطرة دم فلسطينية تسقط".

وذكر شاهد عيان أن الانفجار وقع عندما كان عشرات الشبان والصبية قرب الجدار، مشيرا الى أن عددا من المتظاهرين رشقوا الحجارة باتجاه الجنود الإسرائيليين المتحصنين في أبراج مراقبة عسكرية وخلف تلال رملية.

اعلان

وأشار إلى أن هؤلاء ردوا بإطلاق النار في الهواء.

ويعيش في قطاع غزة 2,3 مليون شخص تحت وطأة حصار مشدّد تفرضه إسرائيل برا وبحرا وجوا، وفي ظل نسبة فقر مرتفعة.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: فريق الكوارث والطوارئ التركي يبحث عن جثث الضحايا وسط المياه والحطام في ليبيا سقوط 15 قتيلاً على الأقل في تجدد للمعارك بمخيم عين الحلوة في لبنان فيديو: الشرطة الأمريكية تلقي القبض على سجين هارب بعد مطاردة استمرت 13 يوماً غزة انفجار إسرائيل فلسطين اعلانالاكثر قراءة فيضانات ليبيا: الصليب الأحمر يحذر من حصيلة ضخمة للقتلى وأجهزة الطوارئ تؤكد مقتل أكثر من 2300 شخص انتهاء اجتماع بوتين بكيم جونغ أون وأوكرانيا تقصف القرم بالصواريخ وتصيب سفينتين فيضانات ليبيا: 3800 قتيل وآلاف المفقودين و30 ألف مشرد على الأقل حتى الآن زلزال المغرب: كيف علق ماكرون في رسالة مصورة على رفض الرباط عرض باريس للمساعدة؟ شاهد: سيول هائجة دمّرت السدود والمنازل.. الإعصار دانيال يغيّر حياة آلاف الليبيين اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم ضحايا ليبيا فيضانات - سيول زلزال المغرب قتل كوارث طبيعية فرنسا درنة مراكش المغرب Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار ضحايا زلزال المغرب ليبيا فيضانات - سيول قتل مراكش My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة انفجار إسرائيل فلسطين ضحايا ليبيا فيضانات سيول زلزال المغرب قتل كوارث طبيعية فرنسا درنة مراكش المغرب ضحايا زلزال المغرب ليبيا فيضانات سيول قتل مراكش وزارة الصحة قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

حصار البحر والموت في أمواجه.. إسرائيل تدمر قطاع الصيد في غزة

 

الثورة / متابعات
يعيل عدنان الأقرع، أسرة مكونة من 13 فردًا، وقد ورث مهنة الصيد عن والده وأجداده، لكنه اليوم يقف عاجزًا أمام واقع قاسٍ فرضته حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع الصيد البحري، حيث تغلق سلطات الاحتلال البحر أمام آلاف العاملين فيه.
يمتلك الأقرع ثلاثة قوارب صغيرة (حسكة) يعتمد عليها في إعالة أسرته، ومع ذلك، فإن قيود الاحتلال على الصيد جعلت من العمل في البحر خطرًا يوميًا يهدد حياته وحياة أبنائه.
يقول لأقرع: “كنا نحاول الصيد على بعد بضعة أمتار فقط من الشاطئ، ولكن حتى هذا كان يشكل خطرًا كبيرًا، فالاحتلال لا يريد لنا أن نعيش، ويفرض علينا حصارًا بحريًا خانقًا، ويمنعنا من الصيد، وعندما نحاول العمل في أقرب نقطة إلى الشاطئ، نصبح أهدافًا مباشرة لنيرانه”.
في صباح يوم 10 فبراير 2024م، خرج ابنه محمود، 24 عامًا، لمساعدته في الصيد، ولم يكن يدرك أن هذا اليوم سيكون الأخير في حياته، فعند الساعة السابعة والربع، رأيناه يحاول الابتعاد قليلًا داخل المياه، لكن زوارق الاحتلال كانت له بالمرصاد، حيث أطلقت عليه قذيفتين مباشرة، وعلى مرأى من أعيننا جميعًا، سقط شهيدًا في البحر”.
ويضيف الأقرع: “لم أستطع فعل شيء لإنقاذه، كنت أشاهد ابني وهو يغرق في دمه، بينما كانت الزوارق الحربية تواصل استهداف كل من يحاول الاقتراب”.
ولم يكن مجدي الأقرع، ابن عم عدنان، في وضع أفضل، إذ فقد أربعة قوارب يمتلكها بفعل القصف والتدمير الإسرائيلي، ما جعله يفقد مصدر رزقه الوحيد.
يقول مجدي: “خسرنا كل شيء، استهدف الاحتلال قواربنا وأحرقها بالكامل، ولم يكتفِ بذلك، إذ دمر الشباك والمعدات التي نعتمد عليها في عملنا اليومي. كيف سنعيش الآن؟ ومن أين سنحصل على قوت أطفالنا”.

وتابع “أعيل أسرة كبيرة مكونة من 60 فردًا، تضم إخوتي وأولادهم، واليوم لم يعد لدينا أي دخل، كنا نعيش من الصيد، لكنه لم يعد خيارًا متاحًا، نعتمد الآن على التكايا والمساعدات الإنسانية، لكن إلى متى؟.

دمار ممنهج للبنية التحتية
وبحسب نقيب الصيادين في غزة نزار عياش، فإن جيش الاحتلال لم يكتفِ باستهداف الأفراد، بل عمد إلى تدمير البنية التحتية للصيد بشكل كامل، مشيراً إلى أن جميع موانئ الصيد تدمرت بفعل القصف الإسرائيلي المباشرة، ما أدى إلى تدمير القوارب والمعدات.
ويبين عياش أن الاحتلال دمر خلال حرب الإبادة 144 غرفة معدات، و300 قارب صغير، و80 قاربًا كبيرًا في غزة، أما في شمال القطاع، فقد تم تدمير 10 غرف معدات، و40 قاربًا، وفي وسط القطاع تم تدمير 70 قاربًا مع جميع المعدات. أما في ميناء خان يونس، فتم تدمير الميناء بالكامل، مع 80 قاربًا صغيرًا و14 قاربًا كبيرًا، بالإضافة إلى حرق جميع المحركات والشباك”.
ويضيف أن جيش الاحتلال عمل على تدمير جميع مصانع الثلج التي يعتمد عليها الصيادون لحفظ الأسماك، اثنان منهما في ميناء غزة، ومصنع وحيد في ميناء خان يونس، مشيرا إلى أن هذه المصانع كانت أساسية لحفظ الأسماك وضمان عدم تلفها، والآن لم يعد هناك بديل للصيادين.
كما دمر الاحتلال، تبعا لنقيب الصيادين، أنظمة الطاقة الشمسية التي توفر الكهرباء لموانئ الصيد، ومصادر المياه التي تزودهم باحتياجاتهم الأساسية، مشددا على أن الاحتلال تعمد شلّ قطاع الصيد البحري بالكامل، حتى لا تكون هناك أية فرصة لاستعادة الصيادين لمهنتهم.
وبحسب نقابة الصيادين، فإن عدد الشهداء من الصيادين تجاوز 100 شهيد، بينما يعيش أكثر من 5000 صياد أوضاعاً إنسانية كارثية، ويعيلون أكثر من 50,000 نسمة.
ووفقًا لورقة حقائق صادرة عن القطاع الزراعي في شبكة المنظمات الأهلية، تعرَّض قطاع الصيد في غزة لتدميرٍ كبير خلال الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية، مما أدى إلى استشهاد 150 صيادًا، وتضرر وتدمير 87% من مراكب الصيد، بما في ذلك 96 قاربًا مزودًا بمحركات و900 قارب بدون محرك.
وتؤكد الورقة الصادرة في 17 سبتمبر 2024، تضررت البنية التحتية بشكلٍ كبير، حيث تم تدمير ميناء غزة ومرافق الصيد الأخرى، مما خلَّف خسائر غير مباشرة تُقدَّر بحوالي 7 ملايين دولار شهريًا، إضافةً إلى حرمان السكان من الثروة السمكية.
وتشير الورقة إلى أن الصيادين الفلسطينيين يواجهون تحديات متزايدة نتيجة للقيود المفروضة على الصيد وعدم توفر المعدات والوقود، علاوة على فقد آلاف الصيادين مصدر رزقهم وباتوا من أكثر الفئات فقرًا في المجتمع، وتدعو لزيادة الدعم الدولي والمحلي لقطاع الصيد من خلال توفير المساعدات الطارئة وإعادة تأهيل البنية التحتية، بالإضافة إلى تعزيز برامج الإغاثة الإنسانية لضمان وصول المواد الغذائية الأساسية إلى السكان.
ولم يقتصر الدمار على الصيادين فحسب، بل طال مشاريع تمكين النساء، مثل “مطبخ زوجات الصيادين”، الذي كان يوفر دخلاً لعشرات العائلات، فالمشروع، الذي تم تمويله من الحكومة الإسبانية، كان يمنح النساء فرصة للعمل وإعالة أسرهن، لكن الاحتلال دمره بالكامل، لتتسع بذلك دائرة البطالة والفقر.

قيود ما قبل الإبادة
وقبل حرب الإبادة الإسرائيلية، فرضت سلطات الاحتلال قيودًا صارمة على الصيادين في غزة. فوفقًا لاتفاقيات أوسلو الموقعة عام 1995م، كان من حق الصيادين الوصول إلى مسافة تصل إلى 20 ميلاً بحريًا من الشاطئ.
ومع ذلك، قصلت سلطات الاحتلال هذه المسافة لم تكن تسمح قبل حرب الإبادة للصيادين الفلسطينيين بحرية العمل، إذ كانت تضع اشتراطات متعلقة بمساحة الصيد، من أبرزها التضييق في المسافات الشمالية بحيث لا تتجاوز مساحة الصيد ستة أميال بحرية، فيما ترتفع إلى 12 في مناطق غزة والوسط وإلى 15 جنوباً في رفح، وهي نسب قليلة للغاية مع متطلبات الصيادين.
كما سُجِّلت مئات الحالات من إطلاق النار والاعتقالات ومصادرة المعدات خلال السنوات الماضية، بالإضافة إلى ذلك، يعاني الصيادون من منع دخول قطع الغيار ومعدات الصيد، وعدم السماح بإدخال الوقود اللازم لتشغيل المحركات، مما يزيد من معاناتهم ويقلل من قدرتهم على كسب لقمة العيش.
ورغم التفاهمات التي جرت عدة مرات قبيل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع في أكتوبر 2023م، إلا أن الاحتلال لم يكن يلتزم بها كثيراً، حيث أبقى على ملاحقة الصيادين، ما تسبب في استشهاد وإصابة العشرات منهم في الفترة ما بين 2017م و2023م.
وخلال شهور الحرب، كان عدد بسيط لا يتجاوز العشرات من الصيادين يجازفون بالعمل عبر الشباك البسيطة من أجل صيد ما يمكن صيده من الأسماك لتوفيرها غذاءً للعائلات، في ظل التجويع الذي استخدمه الاحتلال ضد سكان القطاع.

حجم الخسائر
ويعد منع الصيادين من النزول بقواربهم إلى البحر أحد الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة، حيث تؤكد حركة حماس أن سلطات الاحتلال لم تلتزم بحرية عمل الصيادين استناداً للبروتوكولات الإنسانية من المرحلة الأولى للاتفاق.
ويقول منسق اتحاد لجان الصيادين في غزة زكريا بكر إن واقع الصيادين بعد الحرب لم يختلف كثيراً بالرغم من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير2025م، بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي الصيادين من نزول البحر.
ويضيف بكر أن الاحتلال أصدر تعليمات مشددة بعدم الاقتراب من شاطئ البحر، سواء للصيد أو السباحة، وهو ما يبقي قطاع الصيد متوقفاً حتى الآن، وسط ترقب من الصيادين للعودة إلى مهنتهم.
ويوضح منسق اتحاد لجان الصيادين في غزة أن قطاع الصيد شهد توقفاً كاملاً على مدى عام ونصف عام تقريباً، وهي المدة الأطول في تاريخ هذا القطاع من ناحية التوقف عن العمل بشكل كلي جراء حرب الإبادة.
وحسب بكر، دمر الاحتلال كل مقومات الحياة للصيادين الفلسطينيين عبر تدمير بيوتهم وممتلكاتهم ومراكبهم، فضلاً عن أن 85% من الصيادين الفلسطينيين نزحوا من مناطق غزة والشمال باتجاه المناطق الوسطى والجنوبية للقطاع.
وبشأن الخسائر التي طاولت قطاع الصيد، يلفت منسق اتحاد لجان الصيادين إلى أن الخسائر غير المباشرة بفعل التوقف عن العمل تقدر بنحو 120 مليون دولار، فضلاً عن تدمير الاحتلال 95% من ممتلكات الصيادين وجميع المعدات المتعلقة بقطاع الصيد.
ويرجح أن يصل إجمالي خسائر قطاع الصيد بعد انتهاء مرحلة حصر الأضرار إلى أكثر من 200 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • حصار البحر والموت في أمواجه.. إسرائيل تدمر قطاع الصيد في غزة
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • "هآرتس" تؤكد مقتل 41 أسيرا في غزة بنيران الجيش الإسرائيلي
  • إصابة عشرة فلسطينيين بإطلاق نار وقصف إسرائيلي على قطاع غزة
  • إصابة 10 فلسطينيين بإطلاق نار وقصف إسرائيلي على قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يقصف فلسطينيين حاولوا الاستحواذ على طائرة دون طيار سقطت في غزة
  • صحة غزة: وصل مستشفيات القطاع 7 شهداء خلال 48 ساعة الماضية
  • مقرر أممي: الموقف الراهن في غزة صعب للغاية جراء صعوبة إدخال المساعدات إلى القطاع
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال لحي الشجاعية
  • قتيل وجريحان إثر انفجار في مصنع لقطع غيار السيارت وسط اليابان