رقم قياسي جديد لـ لامين جمال مع المنتخب الاسباني(فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
سجل لاعب برشلونة لامين جمال رقما قياسيا جديدا، الثلاثاء، حيث أصبح أصغر لاعب يبدأ مباراة مع منتخب إسبانيا على الإطلاق، وعمره 16 عاما و61 يوما.
وهذا رقم قياسي آخر لجمال، الذي أصبح أصغر لاعب سنا يشارك ويسجل هدفا، وذلك يوم الجمعة عندما خاض مباراته الدولية الأولى، في الفوز 7-1 على جورجيا.
وأحرز فيران توريس هدفين ليساعد إسبانيا في انتصار مريح بنتيجة 6-صفر على قبرص متذيلة الترتيب، في تصفيات بطولة أوروبا 2024.
فيما سجل الأهداف الأخرى لإسبانيا، كل من غافي وميرينو وخوسيلو وروديغير.
وكان جمال مرة أخرى نشيطا في الجناح الأيمن، وصنع الكثير من الفرص قبل استبداله في بداية الشوط الثاني، حيث أطلق تسديدة قوية ارتدت من القائم في الدقيقة 39 ليهز ألفارو موراتا الشباك إثر متابعة الكرة، لكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل بعد مراجعة تقنية الفيديو.
وتحتل إسبانيا المركز الثاني في المجموعة الأولى بـ9 نقاط من 4 مباريات، وتتأخر بفارق 6 نقاط عن اسكتلندا المتصدرة لكن لديها مباراة مؤجلة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
نادية جمال تحذر: الاختلاف الثقافي والمادي يدمر العلاقة الزوجية.. فيديو
أوضحت الدكتورة نادية جمال، استشاري علاقات أسرية وإرشاد نفسي، أن من أهم الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق هو كره الطرفين لبعضهما البعض، وهو ما يظهر بعد فترة طويلة من العشرة الزوجية.
وقالت الدكتورة نادية جمال، خلال لقائها مع الدكتورة منال الخولي في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة صدى البلد، إن انقطاع الحوار بين الزوجين وخلاف وجهات النظر بينهما، بالإضافة إلى تدخل الأطراف الأخرى في العلاقة، كلها أسباب تؤدي بشكل كبير إلى الطلاق.
وأضافت جمال أن الاختلاف الثقافي بين الزوجين يُعتبر من المشاكل الكبرى التي قد تظهر بينهما، موضحة أن الاختلاف الاجتماعي بين العائلتين قد يؤدي أيضًا إلى تدهور العلاقة الزوجية.
وأكدت استشاري العلاقات الأسرية أن مفهوم الاختلاف الثقافي يعد شقًا مهمًا جدًا يجب أن يتم الحفاظ عليه من البداية في أي علاقة زوجية.
وأشارت إلى أن الشق المادي بين الزوجين له تأثير كبير في العلاقة، خاصة عندما تكون الزوجة أعلى ماديًا من الزوج، حيث يظهر مشكلة خفية تؤثر على التوازن بين الطرفين وتظهر في بعض النقاط الزوجية.
ودعت الدكتورة نادية جمال إلى أهمية التواصل الفعال بين الزوجين والحفاظ على التفاهم في جميع المجالات الحياتية لضمان استقرار العلاقة الزوجية وتفادي الخلافات التي قد تؤدي إلى الطلاق.