واصلت الوحدة المحلية لمركز ومدينه مطاي  اليو الأربعاء  تنفيذ حملات إزالة التعديات بالبناء المخالف على أملاك الدولة والاراضى الزراعية والبناء العشوائي على الري والصرف والبناء فى المهد حيث نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينه مطاي برئاسة المحاسب هشام فايز رئيس مركز ومدينه مطاي وبإشراف  نواب المركز إزالة في المهد  لعدد ٦ حالات  تعدي بالبناء على الأرض الزراعيه في المهد بكل من قطاع منبال وحي غرب المدينه  بمساحه  ٦٠٠ متر بواقع ازاله ٤ حاله بقطاع منبال  و ازاله ٢ حاله بحى غرب المدينه باستخدام معدات الوحده المحلية

جا ذلك  بحضور رئيس قريه منبال ورئيس حي غرب المدينه ومسئولي التنظيم  ومسئولي الجمعيه الزراعيه.

 
وتستمر الوحدة المحلية لمركز مطاي في التصدي للاعتداء على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بكل حزم طبقا للقانون وتنفيذا لتوجيهات وتكليفات اللواء اسامة القاضي، محافظ المنيا، بضرورة المتابعة الميدانية لحالات البناء المخالف ورصد المخالفات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إزالة التعديات بالبناء المخالف حملات ازالة التعديات مطاي

إقرأ أيضاً:

جاسوس سايغون حكاية مراسل حول فندق كونتننتال لمركز استخبارات

وتناولت حلقة برنامج "المرصد" بتاريخ (2025/4/28) حكاية الجاسوس الفيتنامي فام الذي عمل لعقدين من الزمن مراسلا موثوقا، في حين كان في الحقيقة ينقل أسرار سايغون إلى الشمال مساهما بحسم واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن العشرين.

وقبل 50 عاما وفي 30 أبريل/نيسان 1975، دخلت القوات الشمالية سايغون منهية حقبة الاحتلال الأميركي وإعادة توحيد فيتنام، في مشهد حمل بين طياته مئات القصص الخفية التي كان أبرزها قصة الجاسوس الصحفي.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4فو نغوين جياب آخر قائد تاريخي لفيتنام الشيوعيةlist 2 of 4الجزيرة نت في فيتنام.. احتفالات عارمة في "هو تشي منه" بخمسينية النصر والوحدةlist 3 of 4حرب فيتنام.. خمسينية النصر والوحدةlist 4 of 4هو شي منه قائد ثورة فيتنام ضد فرنسا وأميركاend of list

وقد نشط فام وسط نخبة الصحفيين والعسكريين والدبلوماسيين متنقلا بين الفنادق الكبرى كمراسل محترف، بينما كانت مهامه الحقيقية تتمحور حول تحليل الوثائق العسكرية وإرسال التقارير السرية لهانوي.

وداخل فندق كونتننتال العريق -الذي كان يعج بالصحفيين الغربيين- برع فام في استغلال موقعه، فعمل مترجما ومستشارا غير رسمي لكبار المراسلين مانحا إياهم تحليلات دقيقة للوضع الميداني.

علاقة عميقة

وقد رافق برنامج "المرصد" الكاتب الأميركي لاري بيرمان الذي التقاه في مدينة هوشي منه، وتحدث عن عمق علاقة فام بالصحافة الغربية، إذ كان عنصرا لا غنى عنه لفهم المشهد العسكري والسياسي في فيتنام.

ولم يكن فام مجرد مراسل عادي، فقد كانت رسائله المشفرة تصل إلى قوات الشمال عبر أنفاق كوتشي السرية التي شكلت شريان التواصل الحيوي للمقاومة خلال سنوات الحرب.

إعلان

وبحسب بيرمان، كان فام يحشو تقاريره السرية داخل لفافات قماش أو علب أفلام مستعينا بشبكة معقدة من العملاء لنقلها إلى معاقل القيادة الشمالية عبر طرق محفوفة بالمخاطر.

وتعود بدايات مسيرة فام إلى انضمامه مبكرا إلى رابطة استقلال فيتنام، قبل أن ينال منحة دراسية إلى الولايات المتحدة، ويتخرج بشهادة في العلوم الإنسانية، مما عزز غطاءه لاحقا كمثقف وصحفي بارع.

وبعد عودته إلى سايغون، عمل مع كبريات المؤسسات الإعلامية مثل رويترز وتايم ونيوزويك، واكتسب مصداقية عالية مما مكنه من الوصول إلى معلومات غاية في الحساسية.

حجر الأساس

كان العام 1968 مفصليا، مع تنفيذ قوات الشمال هجوم "تيت" الواسع حيث شكلت المعلومات التي جمعها فام حجر الأساس لخطة الهجوم الذي زلزل الوجود الأميركي في فيتنام.

وتحول فام إلى أحد أبرز مصادر المعلومات للقيادة الشمالية، مستغلا ثقة الصحفيين والمسؤولين الأميركيين الذين كانوا يرون فيه صحفيا محايدا يشرح لهم تعقيدات الساحة الفيتنامية.

وفي الأيام الأخيرة قبل سقوط سايغون، عرض عليه بعض أصدقائه الصحفيين الأميركيين -مثل بوب شابلن- فرصة الهروب معهم، لكنه اختار البقاء تنفيذا لأوامر قيادته.

وبعد الحرب، خضع فام لفترة من "إعادة التأهيل السياسي" لضمان عدم تأثره بالثقافة الغربية، قبل أن يُكرم بلقب "بطل القوات المسلحة الشعبية" ويُرقى إلى رتبة لواء في الجيش الفيتنامي.

وتوفي فام عام 2006 عن عمر ناهز الثمانين، تاركا وراءه سيرة معقدة جمعت بين الوفاء لقضيته والمهارة الاستثنائية في العمل الصحفي والاستخباري.

الاستبداد التكنولوجي

كما تناولت حلقة "المرصد" ظاهرة "الاستبداد التكنولوجي" حيث سلطت الضوء على تحول التكنولوجيا من أداة لتحسين حياة البشر إلى وسيلة للسيطرة على سلوكهم وقراراتهم السياسية.

واستعرضت نشأة مفهوم "التكنوقراطية" الذي دعا لاستبدال السياسيين بالعلماء والمهندسين، قبل أن يتطور لاحقا إلى واقع جديد تُحكمه شركات التكنولوجيا العملاقة.

إعلان

وأشار خبراء إلى أن وادي السيليكون أصبح مركزا للتحكم الخفي بالمجتمعات، محذرين من أن الديمقراطية الكلاسيكية قد تفسح الطريق لعصر "الاستبداد التكنولوجي" مع صعود نفوذ أباطرة التقنية.

ورأى مراقبون أن الطفرة التكنولوجية منذ التسعينيات، مع هيمنة شركات مثل مايكروسوفت وفيسبوك، أسهمت في إعادة تشكيل المشهد السياسي والاجتماعي على مستوى العالم.

ومع تزايد قدرة هذه الشركات على جمع وتحليل بيانات الأفراد، بات واضحا أن تأثيرها يمتد إلى أنماط التفكير والاختيارات السياسية والاقتصادية للمجتمعات الحديثة.

28/4/2025

مقالات مشابهة

  • جاسوس سايغون حكاية مراسل حول فندق كونتننتال لمركز استخبارات
  • أمطار خفيفة على محافظتي المهد والحناكية
  • حالات إلغاء تخصيص شقق الإسكان المتنوع 2025
  • حتى مساء الأحد.. أمطار وصواعق رعدية على المهد والحناكية
  • طقس المدينة المنورة.. تنبيه من أمطار على المهد والحناكية
  • قنا.. ضبط 50 توك توك غير مرخص بمركز قفط
  • «حيثيات قضية فساد المنيا».. السجن 3 سنوات لمهندسة و3 آخرين بتهمة التلاعب في تراخيص البناء والإزالة
  • ضبط 50 مركبة «توك توك» غير مرخصة خلال حملة لتحقيق الانضباط بشوارع قفط بقنا
  • تقديم الخدمات الطبية لـ1126 مواطنًا خلال قافلة بالمنيا
  • توجيهات محافظ قنا .. إزالة تعديات ومتابعة ميدانية مكثفة بمركز نقادة