منها تقلبات النوم و النفسية.. أسباب تزيد الحساسية لن تتوقعها
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
كشف الدكتور أسامة عبد اللطيف، أستاذ الحساسية و المناعة جامعة عين شمس، أسباب الحساسية مؤكدا أن الضغوط النفسية الشديدة أحد أهم الأسباب في ضعف الجهاز المناعي أيضا.
وأوضح "عبد اللطيف"، خلال لقائه ببرنامج "ست الستات" المذاع على شاشة صدى البلد من تقديم دينا رامز، أن التقلبات المزاجية و عدم الالتزام بمواعيد النوم و الاستيقاظ يُزيد الحساسية.
وأضاف أستاذ الحساسية و المناعة، أن تناول المضادات الحيوية بسبب أو دون سبب تؤدي إلى الحساسية بشكل واضح، بجانب تأثيرها على الجهاز المناعي، لافتا إلى ضرورة وجود ترشيد عند تناول المضادات الحيوية و يكون باستشارة الطبيب.
نصائح لتجنب الحساسيةونصح، بتناول الأكلات الصحية و الابتعاد عن الأطعمة ذات المواد الحافظة و اللحوم المصنعة، و أهمية ممارسة الرياضة و تجنب التدخين لتجنب حدوث الحساسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحساسية المناعة أسباب الحساسية الجهاز المناعي النوم المضادات الحيوية
إقرأ أيضاً:
عاشت في دار أيتام .. معلومات صادمة عن ليلى عبد اللطيف
تصدرت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف الترند خلال الأيام الماضية بعد انتشار شائعة وفاتها بطلق ناري .
والحقيقة هى أن ليلي عبد اللطيف مازالت على قيد الحياة وتعيش بسلام ولم تتعرض لأى هجوم مسلح ونفت هذا الأمر تماما.
من هى ليلي عبد اللطيفوفي هذا الإطار نعرض لكم أهم المعلومات عن ليلى عبد اللطيف المعروفة بسيدة التوقعات بل وبعض المحطات التى لا يعرفها كثيرون عنها.
تبلغ ليلى عبد اللطيف من العمر 67 عاما.
توفي والدها وأصبحت والدتها أرملة في سن صغيرة وهى بعمر 24 واجبرها جدها على الزواج لأنها كانت صغيرة.
تربت ليلي عبد اللطيف في دار ايتام منذ أن كان عمرها 7 سنوات وعاشت 13 سنة به وخرجت في عمر ال 20
اشتغلت ليلى عبد اللطيف داخل دار الايتام في العناية بزميلاتها الأصغر سنا.
عاشت ليلى عبد اللطيف لوحدها حياة قاسية تعلمت علاج نفسها وكانت سند لنفسها حتى فى أوقات المراهقة والبلوغ والمرض.
ليلي عبد اللطيف وصفت حياتها في الطفولة أن هناك مأسي وحرمان وعذاب وضرب وقسوة.
والدها مصري ووالدتها لبنانية، وقد توفى والدها وعمرها لم يتجاوز العشر سنوات.
ليلي عبد اللطيف من مواليد 17 يناير 1958 ولم تتعرفت على أهل الوالد الا في سنة 82 فقط .
ليلي عبد اللطيف في الأساس سيدة أعمال وقدمت أكثر من برنامج تلفزيوني واتجهت لاحتراف مجال التنبؤات في السنوات الأخيرة.
لقبت ليلى عبد اللطيف بسيدة التوقعات ولكنها تصيب وتخطئ فبعض توقعاتها لا تتحقق.
ترفض ليلي عبد اللطيف إطلاق ألقاب المنجمة والعرافة عليها لأنها لا تعتمد على حسابات أو قواعد معينة لمعرفة الأحداث وإنما هي مجرد تنبؤات تعرفها من خلال توقعات تشعر بها أو تراها في الأحلام وتعتبر أن هذا الأمر شئ موهبة ربانية.