شفق نيوز:
2025-02-16@23:45:02 GMT

البيت الأبيض يدافع عن صفقة تبادل السجناء مع إيران

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

البيت الأبيض يدافع عن صفقة تبادل السجناء مع إيران

شفق نيوز/ دافع البيت الأبيض، الأربعاء، عن اتفاق تبادل السجناء بين الولايات المتحدة وإيران والذي أثار انتقادات من الجمهوريين، قائلاً إن إيران لن تحصل على أي تخفيف للعقوبات الأميركية من هذا الاتفاق.

وأفادت وثيقة اطلعت عليها "رويترز"، الاثنين، بأن واشنطن أصدرت استثناء من العقوبات للسماح بنقل 6 مليارات دولار من الأموال الإيرانية المجمدة من كوريا الجنوبية إلى قطر في إطار اتفاق تبادل للسجناء بين الولايات المتحدة وإيران.

وقال جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض للصحافيين: "هذا ليس سداداً من أي نوع. إنها ليست فدية. هذه ليست أموال دافعي الضرائب الأميركيين. لم نرفع أياً من عقوباتنا عن إيران".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي ايران البيت الابيض جون كيربي

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة. 

وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وأضاف حموده خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأوكراني وجه وزراءه بعدم توقيع اتفاق مقترح يمنح الولايات المتحدة حق الوصول لمعادن أرضية نادرة
  • خبير: مؤشرات إيجابية لاستمرار تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل المحتجزين
  • مكتب نتنياهو: تسريبات المفاوض السابق من الكابينت جريمة جنائية
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان
  • البيت الأبيض.. من مستنقع موبوء إلى مقر الحكم الأمريكي
  • "حماس" تسلم ثلاثة من الرهائن الإسرائيليين للصليب الأحمر في إطار صفقة تبادل الأسرى
  • البيت الأبيض يهدد المهاجرين في رسالة عيد الحب
  • هل يفتخر بها؟.. ترامب يُعلّق صورة اعتقاله في ممر البيت الأبيض
  • موسكو تتسلم روسيا أفرجت عنه أمريكا في إطار تبادل السجناء