بسمة وهبة تشيد بالدعم المصري لشعبي المغرب وليبيا.. تصرفات الدول الكبرى (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إن الدولة المصرية قدمت كل الدعم للأشقاء في ليبيا، وما فعلته مصر يُحسب لها، مقدمة التعازي للأشقاء في ليبيا جراء الحادث الأليم الذي وقع نتيجة الكارثة الإنسانية إعصار دانيال.
أحمد موسى يطمئن أهالي ضحايا إعصار ليبيا.. الكل هيرجع (فيديو)وأضافت "وهبة"، خلال برنامج ا"90 دقيقة" المذاع من خلال قناة "المحور"، اليوم الأربعاء، أن ما فعلته مصر هي تصرفات الدول الكبرى، ومصر دولة كبيرة، ورئيسها كبير، وحينما يعد بشيء يفي به، مؤكدة "كلمته عقد، ولما بيوعد بيوفي، وبيكون أول المبادرين لتحريك إمكانيات مصر لمساعدة الأشقاء".
وتابعت بسمة وهبة، أن ما حدث اليوم هو تطبيق عملي لكل التصريحات السابقة للقيادة السياسية، والرئيس السيسي قدم كافة أنواع الدعم الممكنة إلى الشعب الليبي والأشقاء في ليبيا.
السيسي وجه بتجهيز حاملة الطائرات الميسترال للعمل كمستشفى ميدانيوأردفت بسمة وهبة، أن الرئيس السيسي وجه بتجهيز حاملة الطائرات الميسترال للعمل كمستشفى ميداني لعدم تحميل الأشقاء في ليبيا أعباء إضافية، خاصة أن الفيضان في ليبيا قضى على الأخضر واليابس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بسمة وهبة ليبيا المغرب السيسى بوابة الوفد بسمة وهبة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري أمريكي قرب سقطرى اليمنية وسط مفاوضات نووية مع إيران
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أظهرت صور الأقمار الصناعية من برنامج كوبرنيكوس الأوروبي وجود حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس كارل فينسون برفقة سفن حربية أخرى، شمال شرق جزيرة سقطرى اليمنية.
تسعى الولايات المتحدة إلى تصعيد دبلوماسي وعسكري في منطقة الشرق الأوسط، حيث أرسلت حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون إلى بحر العرب بالتزامن مع جولة جديدة من المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي. تأتي هذه الخطوة بعد سلسلة من الغارات الجوية الأمريكية التي استهدفت مواقع للحوثيين في اليمن، المدعومين من إيران، كما أفادت وكالة أسوشيتد برس.
وأكد المسؤولون الأمريكيون، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس، أن هذه الغارات جزء من حملة مستمرة للضغط على إيران خلال المفاوضات. في حين أن مكان انعقاد المفاوضات لا يزال غير محدد، بعد أن كانت هناك إشارات أولية لروما، ثم أعلن الجانب الإيراني عن عودته إلى عمان، مما يظل التوتر قائمًا بين الطرفين.
ويواجه الجانبان خطرًا حقيقيًا في ظل تاريخ طويل من العداء، حيث هدد الرئيس السابق دونالد ترامب مرارًا بضرب البرنامج النووي الإيراني، فيما يحذر المسؤولون الإيرانيون من امتلاكهم سلاحًا نوويًا.
وصف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، المحادثات الأخيرة في عمان بأنها “إيجابية وبناءة”.
وأوضح أن الاتفاق النووي لعام 2015 قد يُستخدم كأساس للمفاوضات الحالية، مشيرًا إلى أن التركيز سيكون على التحقق من برنامج التخصيب الإيراني وامتلاكها للصواريخ.
كما أُمرت حاملة الطائرات كارل فينسون بالانتشار لدعم حاملة الطائرات هاري إس ترومان، التي تشن غارات جوية منذ 15 مارس. ولم يعلق الأسطول الخامس الأمريكي على تفاصيل عمليات كارل فينسون.
في سياق متصل، اقترح ويتكوف نسبة تخصيب اليورانيوم بـ 3.67% لإيران، بدلاً من النسبة الحالية التي تصل إلى 60%. وأكد أن هذه النسبة كافية للاستخدامات المدنية، وهو ما يتعارض مع الأنشطة الحالية لإيران.
من جانبها، أشارت صحيفة جافان الإيرانية إلى أن طهران قد تكون منفتحة على خفض تخصيب اليورانيوم، لكنها أكدت أن ذلك ليس تراجعًا عن مبادئها. ولكن ويتكوف أشار إلى أن أي اتفاق يجب أن يشمل أيضًا برنامج الصواريخ الإيراني، الذي تعتبره إيران ضروريًا لأمنها.