أعلن أحمد صلاح قائد منتخب مصر للكرة الطائرة اعتزاله اللعب دوليًا بعد نهاية مباراة مصر والجزائر اليوم والتي شهدت تتويج الفراعنة ببطولة أمم أفريقيا للكرة الطائرة للمرة التاسعة في تاريخه.

ونجح أحمد صلاح في تقديم مسيرة أسطورية رائعة بقميص منتخب مصر حيث شارك في تتويج الفراعنة بـ 7 نسخ من بطولة أمم أفريقيا من أصل 9 مرات حققها المنتخب المصري في تاريخه.

وشهدت لحظة إعلان اللاعب اعتزاله تفاعلا كبيرًا من الجمهور الحاضر في المباراة واللاعبين الذين حرصوا على الالتفاف حوله والاحتفال مهه مقدمين له التهنئة على إنجازه اليوم وختام مسيرته ببطولة مميزة.

مصر تتوج ببطولة أمم أفريقيا للكرة الطائرة 2023

توج منتخب مصر ببطولة أمم افريقيا للكرة الطائرة 2023 بعد الفوز على منتخب الجزائر في المباراة النهائية التي جمعت بينهما اليوم بنتيجة 3 أشواط مقابل شوط وحيد لمحاربو الصحراء.

ونجح منتخب مصر في حسم الشوط الأول لصالحه بعد الفوز بنتيجة 25 – 22، كما واصل الفراعنة التفوق وحسموا الشوط الثاني بنتيجة 25 – 18 على المنتخب الجزائري لتصبح النتيجة 2-0.

وفي الشوط الثالث تمكن منتخب محاربو الصحراء من العود للمباراة بعد حسمه بنتيجة 25 – 20، إلا أن الفراعنة تمكنوا من استعادة السيطرة وحسموا الشوط الرابع المثير بنتيجة 25 – 22.

وبهذا الانتصار يتوج منتخب مصر بلقب البطولة للمرة التاسعة في تاريخه، ويستعد اللقب الغائب منذ عام 2015.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد صلاح منتخب مصر للكرة الطائرة مصر منتخب مصر مصر والجزائر أمم افريقيا للكرة الطائرة للکرة الطائرة أمم أفریقیا منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: مقتل قرنق

وقالوا إن تحقيقا ينطلق الآن يبحث عمن قتل قرنق
ونحن بعد مقتله بأسبوع ننشر القصة التي لا يدفعها شيء .. قصة تدبير وتنفيذ قتل الرجل …. وحوار الطيار مع قرنق والطائرة تتقلب في العاصفة
ويومها قالوا إن الجنية هي من جاءتنا بهذا
……..
والصندوق الأسود نسرده وسطور التحقيق …. وحديث اللجنة التي رفعت الجثث
وأبرز ما فيه هو شهادة عريف كان في الحراسة لما شاهد الطائرة تسقط .. والرجل يندفع إليها ونيرانها ما زالت تشتعل وهناك العريف يجد (ثلاثة عشر …. ثلاثة عشر … نعم … ثلاثة عشر) جثة لكن اللجنة التي هي وصلت بعد الحادث بساعة تجد …. (إثني عشر) جثة .. كان واضحا أن الجثة الثالثة عشر قد هربت …
والحكاية خطواتها هي
قرنق يتسلل من الخرطوم دون علم أحد
إلى يوغندا
ويشهد حفلاً سنوياً غريباً كان موسيفيني يقيمه للسفراء وبعض الرؤساء كل عام
حفل …. (ملط)
بعدها قرنق يعطونه طائرة كانت تعود من الصيانة في روسيا قبل إيام … والصيانة في أيام المخابرات يمكن أن يكون فيها أي شيء
والتحقيق يجد أن العاصفة لم تكن هي ما أسقط الطائرة .. ومظلة عسكرية يستخدمها المظليون للهبوط/ وجدوها هناك/ وإنفجار واضح في جسم الطائرة وإختفاء الجثة الثالثة عشر وقائمة أسماء الركاب (الأثنا عشر)!!
أشياء ربطها في جملة ربط يقول إن شخصاً خارج المجموعة تسلل إلى الطائرة بدقة مخابراتية
وأن مهمته كانت هي …. وضع قنبلة موقوتة .. ثم الهبوط بالمظلة
والرجل يفعل ذلك عند دخول الطائرة أجواء السودان .. والرجل بعد تشغيل عداد القنبلة يتجه لفتح الباب
ليجد أن من وضع المخطط أغلق الباب …. من الخارج … والبحث يجد أن الجهة التي تدير الأمر كانت قد وضعت عدة عربات فى عدة أماكن تنتظر سقوط الطائرة. لسحب جثة صاحب المظلة …. وأن عربة في نيوسايت كانت بالفعل تسحب الجثة الثالثة عشر من بين الجثث لكنها تنسى المظلة التى يبدو أنها أنفلتت من جسم الرجل
…..
وقرنق كان يجد أنه يفشل فى هزيمة الجيش والمجاهدين في الجنوب … وقرنق يفتح جبهة في الغرب … ويفشل
ويفتح جبهة في الشرق .. حتى همشكوريب .. ويفشل…
والجيش يسحب قرنق إلى الخرطوم ويعطيه المنصب الثاني في الدولة
عندها قرنق يقرر وقف الحرب
عندها .. الجهات التي تحارب السودان لنصف قرن تقرر إغتيال قرنق
ويوم الإغتيال الجهة تلك تشعل الخرطوم
والأسلوب يفضح أن إشعال الخرطوم كان عملاً مدبراً .. فالشبكة الهاتفية قبل يوم وفي يوم مقتل قرنق كانت تختنق بسيل من الاتصالات ….
لكن المفاجأة يومها …. مثل المفاجأة الآن .. كانت هي الشعب الأعزل المسالم حين يفاجأ بالغدر يتحول إلى شيء لا يقوم له شيء
والشعب يفعل بالجنوبيين المهاجمين شيئا يجعل الدولة تمنع نشر التحقيق … لأن الأرقام فظيعة ….
مثلما يمنع الجيش الآن نشر العدد الحقيقي لقتلى الدعم السريع…
إطلاق التحقيق الآن في مقتل قرنق هو رصاصة في الحرب الجنوبية / الجنوبية. التي تدور الآن.
والرصاصة مطلوب منها أن تتحول إلى معارك الخرطوم الآن
ما حبكتها كويس يا قرقاش …
……..
يبقى إنه
لما كان قرنق يكيل التعذيب لمشار المعتقل عنده كان قرنق يقف عند مشار المقيد في حفرة
ويسخر منه
ومشار المهتاج يصرخ فيه بكلمة أصبحت نبوءة
مشار يرفع رأسه من الحفرة ويصرخ
: أرجو أن أراك مدفونا على عمق ستة أقدام
….. قال لي الطيب سيخة الذي شهد دفن قرنق
:: وقفت أنا ونافع فوق القبر المحفور لقرنق .. ونظرنا فيه … وكان عمقه ستة أقدام ..

إسحق أحمد فضل الله

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعثة سيدات طائرة الزمالك تغادر إلى نيجيريا للمشاركة في بطولة أفريقيا
  • أمم أفريقيا.. منتخب مصر تحت 17 عاما يختتم استعداداته لمواجهة جنوب إفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عامًا بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • الزمالك يُعلن قائمة فريق السيدات في بطولة أفريقيا للطائرة
  • قائمة الزمالك المشاركة في بطولة أفريقيا للطائرة سيدات
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: مقتل قرنق
  • هدافو الدوريات الخمس الكبرى يبدعون مع منتخبات بلادهم.. محمد صلاح يقترب من إنجاز تاريخي.. ليفاندوفسكي يواصل الزحف في قائمة العظماء.. وهاري كين يستمر في زيادة غلته التهديفية دوليًّا
  • بدلاً من كوت ديفوار.. تونس تطلب المشاركة بأمم أفريقيا للشباب