الدفاع المدني يدعو إلى الحيطة من استمرار فرص هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
المناطق_واس
دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى الحيطة والحذر وضـرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيـول والمسـتنقعـات المائية والأودية، وعدم السباحة فيها كونها أماكن غير مناسبة لذلك وتشكل خطورة، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لاستمرار فرص هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة، ابتداءً من يوم غدٍ الخميس حتى الإثنين المقبل.
وأوضحت أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة قد تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة نشطة السرعة مثيرة للأتربة والغبار تشمل الطائف وميسان وأضم والعرضيات، ومناطق عسير وجازان والباحة.
أخبار قد تهمك الدفاع المدني ينفذ فرضية لصافرات الإنذار بمنطقة تبوك اليوم 13 سبتمبر 2023 - 10:22 صباحًا أمير القصيم يرأس اجتماع اللجنة الرئيسية للدفاع المدني بالمنطقة 11 سبتمبر 2023 - 3:14 مساءًوأشارت إلى أنه يتوقع هطول أمطار متوسطة قد تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة نشطة السرعة مثيرة للأتربة والغبار على منطقة مكة المكرمة لتشمل العاصمة المقدسة والجموم والكامل، ويتوقع هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة على منطقة مكة المكرمة لتشمل القنفذة والليث وخليص وبحرة والمويه والخرمة ورنية وتربة ومناطق المدينة المنورة ونجران.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدفاع المدني
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يدين بشدة استمرار العدو الصهيوني في استباحة دماء المواطنين العزل
متابعات ـ يمانيون
أدان جهاز الدفاع المدني بغزة، اليوم الأحد، بشدة استمرار جيش العدو الصهيوني في استباحة دماء المواطنين العزل وتصعيد جرائمه بحقهم، مستغلا التعتيم الإعلامي والتغييب القسري لمقدمي الخدمة الإنسانية والإغاثة الطبية.
وبحسب وكالة “فلسطين اليوم”، نقل جهاز الدفاع المدني عن شهادات وإفادات أدلت بها عائلات نازحة من بلدة بيت حانون شمال القطاع، إلى مدينة غزة، عن المجازر الدموية والجرائم القاسية التي ارتكبها جيش العدوبحق المدنيين العزل في البلدة.
وأكدت العائلات النازحة، التي نزحت من مدرسة خليل عويضة بعزبة بيت حانون، بحسب بيان الدفاع المدني، أنهم “تركوا شهداء جثامين متفحمة في مدرسة عويضة واستغاثات مواطنين تحت أنقاض منازلهم المدمرة”.
وأضاف الدفاع المدني، أن العائلات روت أنها شاهدت من عشر إلى 15 جثمان متفحمة بفعل الحرائق التي أصابتهم نتيجة القصف الصهيوني المكثف لغرف ومرافق المدرسة التي كانت تؤوي نحو 1500 نازح.
وتضيف أنهم: “شاهدوا بعض الجثامين المتحللة في الأزقة و الشوارع، وأن عدة منازل مأهولة بالسكان بجوار المدرسة تعرضت لقصف عنيف، عرف منها منزلين لعائلة عبد الدايم ويوجد تحت أنقاضها شهداء ويسمع منها أصوات تنادي وتستغيث بالتوجه إليهم لإنقاذ حياتهم”.