قبل عام.. ليبيا: دراسة في 2022 حذرت المسؤولين من سدود درنة وفيضانات محتملة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أتلانتا، الولايات المتحدة (CNN)-- حذر تقرير أكاديمي صدر في عام 2022 المسؤولين الليبيين من أن السدود في درنة لديها "قابلية كبيرة لخطر الفيضانات".
وخلص التقرير، الذي نشرته جامعة سبها الليبية، إلى أن منطقة الدراسة بها "قابلية كبيرة لخطر الفيضانات"، وقرر أن سدود حوض وادي درنة "بحاجة إلى صيانة دورية". كما أشارت الدراسة إلى أن زيادة الغطاء النباتي "مطلوب للحد من ظاهرة التصحر".
وتواصلت شبكة CNN مع مسؤولين ليبيين بخصوص الدراسة، لكنها لم تتلق أي رد حتى الآن. ومن غير المعروف في الوقت الحالي ما إذا كان المسؤولون الليبيون من أي من الحكومتين على علم بتقرير الجامعة قبل حدوث الفيضانات.
أفادت العديد من وسائل الإعلام الليبية أن السلطات تلقت تحذيرات مسبقة بأن السدود بحاجة إلى الصيانة لكنها لم تتخذ أي إجراء. ولم تتمكن CNN من التحقق بشكل مستقل من هذه الادعاءات.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تربط بين الطقس الحار وأمراض القلب
المناطق_واس
توصل باحثون من جامعة أديلايد في أستراليا إلى وجود علاقة بين أمراض القلب والأوعية الدموية والطقس الحار.
واعتمدت الدراسة على بيانات من قاعدة بيانات حالات أمراض القلب في أستراليا، والتي تتعلق بالمرض أو الوفاة الناجمة عن أمراض القلب، وتبين أن نحو 7.3 في المئة من إجمالي العبء الناتج عن مرض أو وفاة بأمراض القلب يرجع إلى الأحوال الجوية القاسية.
أخبار قد تهمك طرق فعالة للوقاية من أمراض القلب 16 فبراير 2025 - 9:40 صباحًا مؤتمر الشرق الأوسط للغدد والسكري والسمنة يسلط الضوء على الاستراتيجيات العلاجية المتكاملة 8 فبراير 2025 - 3:20 صباحًاوتشير نماذج البحث إلى أن الرقم يمكن أن يتضاعف أو حتى يرتفع أكثر من ثلاثة أضعاف بحلول عام 2050 بحسب الانبعاثات الغازية المختلفة.
وقال الأستاذ بينج بي من الجامعة:” عندما يكون الطقس حارًا تعمل قلوبنا بأكثر قوة لمساعدتنا على خفض درجة حرارتنا وهذا الضغط المضاف يمكن أن يكون خطيرًا، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب”.
وأضاف :”على الرغم من أن الدراسة اعتمدت على بيانات في أستراليا، لكن العلاقة بين درجات الحرارة المرتفعة وزيادة خطورة الإصابة بأمراض القلب تم توثيقها عالميًا”.
وخلص الباحثون إلى أنه يمكن تقليل تأثير درجات الحرارة المرتفعة على أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال إستراتيجيات تساعد الأفراد على التكيف مع الطقس الحار، مؤكدين أن الدراسة تعد الأولى من نوعها عالميًا.