مصطفى أبو سريع بعد ظهوره مع عمرو خليل: «باركوا لي»
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعرب الفنان مصطفى أبو سريع، عن سعادته البالغة بعد ظهوره في برنامج «من مصر» مع الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة «سي بي سي» خلال حلقة أمس الثلاثاء، قائلًا: «باركوا لي، أنا ابتديت اتكلم شوية صغيرة عن نفسي».
وكتب مصطفى أبو سريع، عبر حسابه الرسمي علي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «عارف إن فيه ناس كتير أوي بتحبني، لأني بقابلهم كل يوم في كل حتة في مصر أو برة مصر».
أضاف أبو سريع: «ناس اتهموا تفكيري، بأني مش ذكي فنياً وضعيف إنسانياً، لأنك طيب يا مصطفى.. وقالوا لي إزاي دي السوشيال ميديا بتاعتك ضعيفة وعليها أرقام هزيله مش مناسبة بنجوميتك، وأنت مظلوم، وأنت كوميديان مهم في مصر بس مش واخد حقك».
تابع مصطفى أبو سريع: «أنا أقر وأشهد إن الله مديني أكبر من حقي.. حب الناس، وأنهم مصدقني، وأنا بوعد أمي وأبويا وأخواتي وبيتي وولادي وجمهوري اللي بيحبني بجد، أني هركز بفضل الله، واللهم ابعد عنا العين والحسد.. ركزوا مع اللي بيرزق، مش مع اللي بيترزق».
واصل مصطفى أبو سريع، «أنا بفضل الله، مركز إني أضحكهم من قلبهم، وإن شاء الله بعلن لأول مرة عن أول مشروع في حياتي، مسلسل 30 حلقة (سوستا وإني وميشو وكني) وتعتبر هذه بالفعل أول بطولة لجيلي مش ليا لأن كل الموهوبين بس اللي هيبقوا في العمل.. ادعوا لي وادعموني وزودوا الفوبو والمتابعة، لأنها بقت بتتقاس بتقييم السوشيال ميديا مش الموهبة»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى أبو سريع عمرو خليل من مصر سي بي سي مصطفى أبو سریع
إقرأ أيضاً:
ملتقى الطالب الجامعي يدين اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل في أمريكا
الثورة نت/..
أدان ملتقى الطالب الجامعي في الجامعات اليمنية الاعتقال التعسفي والترحيل المزمع للطالب الفلسطيني المقيم في أمريكا محمود خليل، وذلك على خلفية مواقفه الإنسانية، ومشاركته في الاحتجاجات السلمية المناصرة للقضية الفلسطينية، ورفضه الواضح لجرائم الاحتلال بحق أبناء شعبه.
واعتبر الملتقى في بيان، الاعتقال غير المبرر للطالب محمود خليل، من قِبَل سلطات الهجرة الأمريكية تحت ذرائع سياسية ملفَّقة، انتهاكاً صارخاً للحقوق الإنسانية والأكاديمية، والعمل الطلابي السلمي، ومحاولةً لتكميم الأفواه وإسكات الأصوات المطالبة بالعدالة والتعبير المشروع، والحق في الاحتجاج السلمي الذي تكفله المواثيق الدولية.
وأشار إلى أن اعتقال الطالب واتهامه زوراً بتهديد “الأمن القومي الأمريكي”، ليس سوى غطاءً لقمع الحقوق الدستورية في التعبير والاحتجاج، وتجسيداً للانحياز الأمريكي المُطلق للاحتلال، ومحاولة بائسة لإسكات الأصوات الحرّة داخل الجامعات العالمية، والتي تُعبّر عن رفضها للجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين، خاصةً في ظل التواطؤ الدولي المخزي تجاه معاناة الشعب الفلسطيني.
وأعلن البيان التضامن الكامل مع الطالب خليل ابن الشعب الفلسطيني الصامد، الذي لم تُثنه الظروف القاسية عن مواصلة تعليمه ونضاله السلمي من أجل فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
واستنكر تواطؤ إدارة “جامعة كولومبيا” في تسهيل هذا الانتهاك عبر إلغاء بطاقته الجامعية، مما يُمثِّل خيانةً صريحةً لرسالة الجامعات كحاضنات للفكر والعدالة الاجتماعية، مهيباً بالمؤسسات الحقوقية والإنسانية والمنظمات الطلابية العربية والدولية التدخل العاجل والضغط من أجل إنهاء هذه الاعتقالات الظالمة، والتعبير عن رفضها لسياسات القمع والترهيب التي يتعرض لها الطلاب في الخارج.
وقال الملتقى “ننطلق من مسؤوليتنا الدينية والأخلاقية والتاريخية لنوجه نداءً عاجلاً لطلاب العالم أجمع: أن فلسطين تُذبحُ تحت سكوتكم، والاحتلال يُكرس جرائمه بغياب صوتكم، لنكن جبهةً أكاديميةً تقف في وجه الظلم، ولنُعلِّم العالم أن الحُرية ليست شعاراً، بل ممارسة يومية”.
وشدد البيان على عدم التراجع عن دعم قضايا الأمة العادلة، داعياً إلى تنظيم وقفات تضامنية ومسيرات طلابية داخل الجامعات للتأكيد على أن قضية فلسطين هي قضية كل أحرار العالم.