فرانس24:
2024-08-05@21:28:20 GMT

ليبيا: ما هي السبل لاحتواء الكارثة الانسانية؟

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

إعداد: رابح خالدي | منال القاسمي | أمير حسان | توفيق مجيد 1 دقائق

 الليبيون تحت الصدمة امام مشاهد الخراب وامام العدد المتزايد للضحايا ناهيك عن عدد المفقودين. مشاهد كارثية تبثها القناة الوطنية الليبية، شوارع مدمرة وأشجار وبنايات في الارض وسيارات في الوحل. طرق مقطوعة وفيضانات حالت دون وصول رجال الانقاذ ما ارغم السكان على ان يتصرفوا بالوسائل المتاحة للعثور على الجثث حسب صور على مواقع التواصل الاجتماعي.

الى جانب درنة الكارثة طالت البيضاء وايضا بنغازي ومدن اخرى.ضيوف الحلقة: الصحفية في مونت كارلو الدولية سعدة الصابري، مدير قسم الحد من الكوارث في اليونسكو سابقا  بدوي رهبان، مسؤولة التواصل والمناصرة في منظمة اليونيسيف في ليبيا امل البرغوثي، مدير الهيئة الطبية الدولية في ليبيا طلال برناز، المستشار الاعلامي للشرق الاوسط في المجلس النرويجي للاجئين أحمد بيرم و الناطق باسم المنظمة الدولية للهجرة محمد ابو نجيلة 

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: ليبيا فيضانات ليبيا مناخ كوارث طبيعية آخر الحلقات 05/09/2023

السودان: أي وساطة لاحتواء الأزمة؟

31/08/2023

أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟

29/08/2023

فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"

28/08/2023

فرنسا: أولويات السياسة الخارجية

13/07/2023

فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج ليبيا فيضانات ليبيا مناخ كوارث طبيعية

إقرأ أيضاً:

الانتظار إلى وقت طويل.. هذا ما يجري لاحتواء الوضع ولجم التصعيد

كتب وجزي العريضي في "النهار":   تشير مصادر سياسية مواكبة لمسار الأوضاع إلى "النهار"، أن الاستحقاق الرئاسي بات في عالم النسيان في هذه المرحلة، لأن الكلمة للميدان، وسط سباق محموم بين الجهود الدبلوماسية والحرب.   لذلك، فإنّ أعمال اللجنة الخماسية تفرملت، وكل الاتصالات التي كانت جارية على خط الخماسية إلى لقاء الرياض بين الموفد الفرنسي جان إيف لودريان، الذي شارك فيه المسؤول عن الملف اللبناني في المملكة مستشار الديوان الملكي نزار العلولا بمشاركة وحضور السفير السعودي في بيروت وليد بخاري، في إجازة قد تكون طويلة، لا بل أكثر من مرجع سياسي يفضي في مجالسه، بأن لا انتخابات رئاسية في هذه المرحلة، قبل أن تتضح الصورة في غزة والجنوب، وكذلك ربما إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، لذا ليس هناك جهد دولي لانتخاب الرئيس، على غرار ما كان يحصل قبل صاروخ الجولان، وكل ما جرى في الأسابيع والأيام الماضية على خط الجنوب، وصولاً إلى طهران وغزة وسواهما، ما يدل على أن الجميع مقتنع ولديه المعطيات والمعلومات بأن ثمة استحالة لانتخاب رئيس في مثل هذه الظروف والأجواء، وإن كان البعض يرى أن هناك حالة واحدة تؤدي إلى الانتخاب إذا حصلت هدنة في غزة وانسحبت على الجنوب، وأدى الجهد الدولي إلى لجم التصعيد والتدهور بعد عمليات الاغتيال التي قامت بها إسرائيل في الضاحية الجنوبية وطهران، في هذه الحالة يتم تمرير انتخاب الرئيس، لكن راهناً ليس في الأفق ما يدل على أن ثمة شخصية ستنتخب وتصعد إلى بعبدا قبل جلاء الصورة في الداخل والإقليم على المستويات الميدانية والدبلوماسية وكل ما يحصل في هذا الإطار.
 
وتردف المصادر لافتة، إلى أن بوادر لجم التصعيد واحتواءه، انطلقت منذ أن وصلت البوارج الأميركية والبريطانية إلى المياه الإقليمية، خصوصاً بالقرب من الشواطئ اللبنانية، بمثابة رسائل لمن يعنيهم الأمر، أنه ممنوع التصعيد ورفع السقف المرسوم، وإن كان الرد من حزب الله متوقعاً في أي توقيت، وعلى هذه الخلفية، فالرسائل البريطانية باتت واضحة من أجل أن يعي الجميع بأنه ممنوع أن تصل الأمور إلى الحرب الشاملة، وتحديداً في لبنان، بل العودة إلى قواعد الاشتباك إلى حين لجم التصعيد والوصول إلى هدنة، وربما إلى تسوية، لكن ذلك ليس على نار حامية، بدليل أن عمليات الاغتيال التي تقوم بها إسرائيل تعقد الأمور، وتمنع وتقطع الطريق على أي هدنة في غزة، وبالمقابل، فحزب الله من خلال كلمة أمينه العام السيد حسن نصر الله، قرر الاستمرار بمساندة غزة، بدليل ما جرى في الساعات الماضية في الجنوب من عودة التصعيد والقصف المتبادل بين الطرفين، أي حزب الله وإسرائيل، لذلك كل الملفات الداخلية والرئاسية على وجه الخصوص، مرتبطة ارتباطاً وثيقاً وأساسياً بمسار الميدان والدبلوماسية الدولية والإقليمية والعربية.   وعلى هذه الخلفية، سيبقى البلد في حالة فراغ دستوري على صعيد الرئاسة، إضافة إلى أن الوقت الضائع بدأ يثقل كاهل اللبنانيين، وسط المخاوف التي راودتهم في الآونة الأخيرة، والتي تبعث على القلق، حيث حبسوا الأنفاس.   وهل ستبقى الأمور مضبوطة ضمن السقف أم تصل إلى التصعيد المتدرج؟ هذا ما ستفضي إليه الأيام القليلة المقبلة ربطاً بما سيتمخض من خلال زيارة وزير الخارجية البريطانية والجهد الفرنسي عبر الاتصالات التي يتولاها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شخصياً، وكذلك ما تقوم به الإدارة الأميركية على كافة المستويات، حيث الاتصالات جارية على قدم وساق.

مقالات مشابهة

  • سبتمبر القادم بدء ضخ المياه العذبة إلى مدينة المخا
  • وزير الخارجية: توافقت مع نظيري التركي على أهمية صون وحدة ليبيا
  • وزير التعليم التقني والفني يوجه بتعزيز التعاون مع الجامعة الليبية الدولية
  • تايمز أوف كراتشي: طفل باكستاني ينال الإعجاب في جائزة ليبيا الدولية لحفظ وتجويد القرآن الكريم
  • مدير تعليم بورسعيد يجتمع بمنسقي وحدة التواصل ودعم المعلمين
  • تعزيز التعاون مع تشاد للاستفادة من الثروات الطبيعية
  • الانتظار إلى وقت طويل.. هذا ما يجري لاحتواء الوضع ولجم التصعيد
  • شاهد.. شاهقة مائية في جزيرة فرسان بمنطقة جازان
  • شاهد بالفيديو.. على أنغام أغنيتها الجديدة (تيت تيت بوري شديد).. الفنانة مروة الدولية ترقص مع جمهورها من الشباب بشكل هستيري وساخرون: (هسا الله يسألكم دي أغنية يرقصوا فيها)
  • ندوة علمية تتناول انتشار مرض الأورام في ليبيا