رسامة راهب جديد بدير رئيس الملائكة ميخائيل بنقادة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صلى نيافة الأنبا بيمن مطران نقادة وقوص ورئيس دير رئيس الملائكة ميخائيل ببرية الأساس بنقادة، صلوات رهبنة راهب جديد بالدير ذاته، بعد اجتيازه فترة الاختبار الرهباني المقررة.
وهو الراهب رافائيل النقادي، وشارك نيافته الصلوات نيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة.
في سياق آخر، صلى نيافة الأنبا مقار أسقف مراكز الشرقية ومدينة العاشر من رمضان، السبت الماضي، القداس الإلهي بكنيسة القديس البابا أثناسيوس الرسولي في مدينة العاشر، وقبله دشّن نيافته جرن المعمودية بالكنيسة ذاتها على اسم القديس يوحنا المعمدان، وكذلك أيقونات حجرة المعمودية.
كما دشّن نيافته، خلال هذا الأسبوع، جرن معمودية كنيسة الشهيد مار جرجس بمركز أولاد صقر التابع للإيبارشية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنيسة الأرثوذكسية الأنبا بيمن
إقرأ أيضاً:
رافائيل ألبرتي .. تميز شعره بالعفوية وجمع بين الفن والشعر.. ماذا تعرف عنه؟
الشعر كان بالنسبة للشاعر الإسباني رافائيل ألبرتي وسيلة للتعبير عن المشاعر الإنسانية المتناقضة، بين السعادة والألم، والهناء والعذاب.
تميزت كتاباته بالعفوية والصدق، وسعى لجعل الأدب الإسباني في مصاف الآداب العالمية، في مثل هذا اليوم، 16 ديسمبر 1902، ولد هذا الشاعر الذي ترك بصمة فريدة في الأدب والشعر الإسباني.
تأثيرات أدبية مبكرةتأثر رافائيل ألبرتي بعدد من الشعراء الكلاسيكيين والغنائيين، مثل لوبي دي بيجا، أحد أعلام العصر الذهبي الإسباني، ومانويل ماتشادو، الذي كان من أبرز ممثلي تيار الحداثة في الأدب الإسباني.
هذا التمازج بين التأثيرات الكلاسيكية والمعاصرة انعكس في أعماله التي اتسمت بالتنوع والإبداع.
إبداعات أدبية وفنيةجمع ألبرتي بين الشعر والفن التشكيلي، فجاءت لوحاته تحمل طابعًا شعريًا، بينما اتسمت قصائده بالتصوير الفني.
حصل على جائزة الكتاب الوطنية عام 1925 عن مجموعته الشعرية “بحار في اليابسة”.
من أبرز أعماله: “عن الملائكة” (1929)، “آلا بينتورا” (1948)، إلى جانب مسرحياته مثل “غير المسكون” (1930)، “التحدي” (1944)، و*“ليلة حرب في متحف برادو”* (1959). استطاع من خلال هذه الأعمال معالجة الثورة الإنسانية والقيم الاجتماعية والأخلاقية.
دوره السياسيكان للشاعر دور بارز في الحياة السياسية الإسبانية، إذ شارك مع الجمهوريين خلال الحرب الأهلية الإسبانية عام 1936.
كان يرى أن الشعر أداة قوية لهز الضمائر وإحداث تغيير في العالم. بعد انتهاء الحرب وهزيمة الجمهوريين، هرب ألبرتي إلى فرنسا. ولكنه عاد إلى وطنه عام 1977، بعد صدور عفو عام عن السياسيين من الملك خوان كارلوس.