الأمين العام المساعد بالاتحاد السعودي يطمئن على بعثة الأهلي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
استقبل العامري فاروق، نائب رئيس النادي الأهلي، رئيس بعثة الفريق الأول لكرة القدم بالسعودية، مساء اليوم، إبراهيم القباع، الأمين العام المساعد بالاتحاد السعودي لكرة القدم، الذي حرص على زيارة مقر إقامة الفريق بمدينة الطائف، استعدادًا لمواجهة اتحاد العاصمة الجزائري على لقب كأس السوبر الأفريقي.
جاءت زيارة القباع للاطمئنان على بعثة الأهلي، والتأكد من توفير كافة سبل الراحة، والأجواء اللازمة قبل خوض المباراة المرتقبة يوم الجمعة المقبل.
من جانبه وجه العامري فاروق الشكر إلى القباع نيابة عن مجلس إدارة النادي، مؤكدًا تقديره الكامل للجهود الكبيرة التي يقوم بها الاتحاد السعودي لكرة القدم من أجل نجاح المباراة وخروجها في أجواء مميزة، تليق باستضافة كأس السوبر الأفريقي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العامري فاروق النادي الأهلي الاتحاد السعودي لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للجامعة العربية: الفلسطينيون لن يكونوا وحدهم وأطروحات التهجير مرفوضة
الثورة نت/..
قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، “إن كل الأطروحات والأفكار التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين، أو ظلم الشعب الفلسطيني لن يكون من شأنها إلا إطالة أمد الصراع، وتعميق الكراهية، ومفاقمة معاناة الشعوب، كل الشعوب في المنطقة”.
وأضاف أبو الغيط في كلمته التي ألقاها أمام منتدى التعاون الرقمي والتنمية الذي انطلقت أعماله اليوم الأحد في العاصمة الأردنية، بمشاركة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية، والاجتماعية لغربي آسيا رولا دشتي، وعدد من الوزراء والمسؤولين عن التنمية والرقمنة الإلكترونية: لا يخفى عليكم أن المنطقة العربية تمر اليوم بلحظة ربما تكون الأخطر في تاريخها الحديث فقضيتنا المركزية التي تتعلق بها أفئدتنا من المحيط إلى الخليج تتعرض لخطر التصفية الكاملة.
وأكد أن الفلسطينيين لن يكونوا وحدهم أبدا، ولن يُسمح أن يتعرضوا لنكبة ثانية، أو أن تُصفى قضيتهم، وتُهدر حقوقهم المشروعة.
كما شدد الأمين العام، على أن أطروحات التهجير مرفوضة عربيا ودوليا، معربا عن تقديره للمملكة الأردنية الهاشمية التي تستضيفنا اليوم ومواقف القيادة في رفض التهجير ورفض أي إجحاف بالحقوق الفلسطينية الثابتة، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في أن تكون لهم دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية