الثورة نت:
2025-01-24@18:40:06 GMT

اختتام دورة تدريبية حول التخطيط الاستراتيجي بصنعاء

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

اختتام دورة تدريبية حول التخطيط الاستراتيجي بصنعاء

الثورة نت../

اختتمت بصنعاء اليوم دورة تدريبية حول التخطيط الإستراتيجي، نظمها المجلس الوطني للسكان بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان.

هدفت الدورة في خمسة أيام، إكساب 25 مشاركاً من إدارات التخطيط بالوزارات وجهات شركاء العمل السكاني، مهارات حول التخطيط الاستراتيجي وتنفيذ وتقييم البرامج والخطط بطرق حديثة وعلمية.

وفي الاختتام أشار الأمين العام المساعد للمجلس مطهر أحمد زبارة، إلى أهمية التخطيط الاستراتيجي في رسم الخطط ومعالجة المعوقات التي تواجه تنفيذ الخطط بشكل علمي ومدروس.

وأفاد بأن الدورة التدريبية ستساعد على تعزيز المهارات للمشاركين بما يسهم في تحسين الأداء وفقاً لأهداف الرؤية الوطنية .. معرباً عن الأمل في استفادة المتدربين من مخرجات الدورة بما يمكنهم من تطبيقها على الواقع العملي.

ولفت زبارة إلى أن الدورة تأتي ضمن الدور التنسيقي للمجلس مع الجهات الحكومية والمنظمات المدنية شركاء العمل السكاني، لأهمية التخطيط ودور الجهات في تحقيق أهداف السياسة السكانية في اليمن.

ونوه بجهود صندوق الأمم المتحدة للسكان، وبالتعاون المثمر والبناء بين المجلس والصندوق في مختلف البرامج التي يتم تنفيذها.

من جانبه استعرض مدرب الدورة الدكتور حكيم الشميري، أهداف الدورة وبرنامجها في تقييم الخطط الإستراتيجية .. مشيراً إلى أهمية التخطيط الاستراتيجي باعتباره من الوسائل التي تساعد مؤسسات القطاع الحكومي والخاص في تحديد رؤاها المستقبلية وتوجهاتها العامة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: التخطیط الاستراتیجی

إقرأ أيضاً:

انتصاراتهم الظرفية وانتصارنا الاستراتيجي

الجيش والد.عم السريع و مليشيات الحركة الاسلامية اسما الاجرامية فعلا والقوات المشتركة جميعهم تسلحوا من مال الشعب السوداني الفقير المشرد ،
حربهم هذه قتلت السودانيين وافقرتهم وشردتهم
ودمرت البنية التحتية للسودان
وزرعت مدن وقرى السودان بالغام ومتفجرات تتربص بالابرياء لقتلهم او تقطيعهم لسنوات قادمة.
وشحنت نفوس السودانيين بالغبن والاحقاد التي ستقعدهم عن العمل الوطني المشترك لسنوات!
وكل ذلك في سبيل الصراع على السلطة!
لان الشعب ثار ضد الاستبداد والفساد واراد لنفسه حياة كريمة عاقبوه بالحرب حتى يشتهي تلك الحياة غير الكريمة تحت وطأة الاستبداد والفساد ويتوب عن الاحتجاج!
لذلك يجب ان ينتظر الشعب السوداني جميع هذه الجيوش المتقاتلة وبصرف النظر عن نتائج المعارك على الارض، يجب ان ينتظرها بالمحاكمات الاخلاقية والسياسية والجنائية ، ويجب ان يتواطأ هذا الشعب المنكوب على فكرة ان هذه الحرب يجب ان لا تكون رافعة سياسية لاي استبداد عسكري جديد بل يجب ان تشهر الكرت الاحمر في وجه كل الفصائل المتحاربة للخروج من الملعب السياسي لان دخولها اليه احرق البلاد بالحرب وسيظل يحرقها بالحروب!
خلاص الشعب السوداني في حكم مدني ديمقراطي راشد يخرج الدبابة والتاتشر والطائرات والمسيرات والمدافع من الملعب السياسي لترابط في الحدود حراسة للوطن من اعدائه الاجانب ان وجدوا ،
الحكم المدني مهما كان التحفظ على ادائه فانه لا يحرق اجسادنا ويهدم بنيان الوطن بالمتفجرات في صراع السلطة!
الحكم العسكري هو من دفن المواطنين تحت الانقاض في صراع السلطة ومع ذلك تثابر الدعاية الحربية الفاجرة على تجريم القوى السياسية المدنية بسبب الحرب الدائرة!
يحملون المدنيين العزل سعاة السلام ومن رفعوا راية لا للحرب مسؤولية حربهم التي اشعلوها !
كانما تنطلق الدانات من دار المؤتمر السوداني وتقلع الطائرات المقاتلة من دار حزب الامة وينطلق الرصاص من دار التجمع الاتحادي وتخرج التاتشرات من دار الحزب الشيوعي!
الحكم المدني معناه ادارة صراع السلطة بوسائل سلمية والحكم العسكري وفي ظل تعدد الجيوش الماثل في بلادنا معناه الحرب الضروس الى ان ينتصر احد الجيوش انتصارا حاسما لتدشين استبداده وفساده المحتوم، او يتم تقسيم البلاد تبعا لمناطق النفوذ والسيطرة وفي كل الاحوال يتم قتل عشرات الالاف من الابرياء وتشريدهم وافقارهم !
النصر الحقيقي هو استخلاص الدرس الصحيح من الحرب واجتراح الوعي الناضج الذي يبني الوطن بطريقة مغايرة للطريقة التي ادت لاشتعال هذه الحرب وسابقاتها! وليس هو انتصار احد الجيوش المتحاربة!!
اذا انتصر الجيش سيقمع الشعب وينهبه ويذله تحت وطأته هو ومليشيات الكيزان المتحالفة معه، وربما يندلع صراع مسلح بين الجيش والتيارات الكيزانية او حتى بين التيارات الكيزانية فيما بينها مثلما تقاتل المجاااهدون الافغان على السلطة بعد هزيمة الاتحاد السوفيتي بداية تسعينات القرن العشرين.
اذا انتصر الدعم السريع سيقمع الشعب وينهبه ويذله تحت وطأته كما فعل وما زال يفعل في مناطق سيطرته منذ بداية الحرب اذ ان انتهاكاته الفظيعة هزمت اي خطاب نظري يقدمه عن الديمقراطية
اذا انتصرت المشتركة في معركة الفاشر سيكون انتصارها مدخلا لان تطالب بوراثة وضعية الد.عم السريع وتكون هي جنجويد المستقبل في الخرطوم ودارفور بمعنى اخر حرب اخرى ولا يوجد اي منطق لاستبعاد ذلك.
اذا انتصر الد. عم السريع في معركة الفاشر ربما اتجه لاعلان حكومته هناك ولن تستقر دارفور وستكون موعودة بانفجار حروب ضد الد.عم السريع من انصار المشتركة ومن يتحالف معهم على اسس قبلية.
لا شأن لنا بانتصاراتهم الظرفية، فقط يمكننا ان نتجادل ونناقش تأثيرها المباشر على الهدف الاستراتيجي لنا كمواطنين ننشد السلام المستدام والحرية والعدالة وعلى هذا الاساس نضع خططنا للمقاومة المستقبلية لاي استبداد قادم.  

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” ينظم دورة تدريبية وتعليمية في مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن
  • افتتاح فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. ووزير الثقافة: دورة استثنائية.. وتوظيف التطورات الرقمية لتقديم خدمة مميزة للرواد
  • اختتام فعاليات الدورة الأولى لـ«الشارقة للآداب»
  • اختتام برنامج تدريبي حول عهد الإمام علي لمالك الأشتر
  • انتصاراتهم الظرفية وانتصارنا الاستراتيجي
  • دورة تدريبية لصيادلة المستشفيات الحكومية بالفيوم
  • النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
  • وزارة حقوق الإنسان تنظم دورة تدريبية بعنوان “حماية الطفولة تأمين لمستقبل أفضل”
  • «العمل» تطلق دورة تدريبية لنشر ثقافة الصحة المهنية للعاملين بوزارة الكهرباء
  • اختتام الدورة الـ46 للمخدوعين العائدين إلى صف الوطن