بشرى تنخرط في بكاء شديد.. والسبب "سرطان الثدي"
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
انخرطت الفنانة المصرية بشرى في نوبة بكاء شديدة، بعد سؤالها ما إذا عاشت تجربة مرضى سرطان الثدي مع أحد أفراد عائلتها أو أصدقائها في وقت ما.
ولم تتمالك بشرى نفسها عند هذا السؤال، وانهارت باكية، قائلة: "كلنا فقدنا أشخاص سواء من الأهل أو أصدقائنا، أو من الجيران أو زملاء"، وتابعت: "لا تخلو عائلة من فقيد بسبب هذا المرض اللعين".
وجاء هذا التصريح في مقابلة مع برنامج "et بالعربي"، على هامش عرض فيلم "أولاد حريم كريم" في إحدى الجمعيات الخيرية لمحاربات سرطان الثدي، برفقة فريق عمل الفيلم، الذي يعرض حالياً في دور السينما، وحقق إيرادات تجاوزت الـ3 ملايين جنيه مصري.
ويعرض فيلم "أولاد حريم كريم" بعد 18 عاماً من عرض الجزء الأول عام 2005، بطولة مصطفى قمر، وداليا البحيري، وبسمة، وعلا غانم، وخالد سرحان، ومع نجوم "أولاد حريم كريم" عمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلي مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، ورنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم ، وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بشرى مصطفى قمر أولاد حريم كريم سرطان الثدي
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق يدخل في نوبة بكاء هستيرية على الهواء
دخل مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، في نوبة بكاء هستيرية على الهواء عند عرض صورة والدته، وتذكر حادثة مؤثرة من طفولته، حيث كاد يفقد حياته بعد ولادته بثلاثة أيام عندما غابت والدته لشراء الطعام، وعادت لتجده في حالة خطرة. ومنذ ذلك الحين، أدرك مدى تعلقها الشديد به.
وأشار خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى مدى قوة العلاقة التي جمعته بوالدته، قائلًا إنها كانت داعمه الأول حتى قبل أن يصبح لاعبًا مشهورًا.
وعند حديثه عن مسيرته الكروية، استرجع ذكريات انضمامه إلى الأهلي تحت سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن والدته كانت الشخصية الأقوى في العائلة، حيث كانت بمثابة "المحافظ" لمنطقة شبرا، تتحمل مسؤولية حل المشكلات لكل من حولها، سواء من عائلتها أو عائلة والده. وأضاف أنها كانت قائدة العائلتين بلا منازع، وكانت تضعه في مكانة خاصة بين إخوته، حيث اعتبرته محور اهتمامها الرئيسي.
وروى مصطفى يونس جانبًا آخر من حياته المدرسية، موضحًا أنه لم يكن مواظبًا على الذهاب إلى المدرسة، الأمر الذي اكتشفته والدته لاحقًا وتدخلت بحزم. كما ذكر أن والده لم يكن يشارك في تفاصيل حياته، إذ كان مشغولًا بنفسه، بينما كانت والدته هي الداعم الحقيقي له في كل مراحل حياته.