لماذا تتستر الغذاء والدواء على مستورد الأرز المسوس والذي بات معروفا لعامة الناس
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- رغم أهمية الكشف عن اسم المنشاة التي تم مؤخرا ضبط نحو ٥٥٠٠ طن أرز غير صالح للاستهلاك البشري واسم مالكها والذي يجيزه قانون المؤسسة ومطالبة المواطنين بذلك باعتبار هذا الإجراء أنجع وسيلة لردع كل من قد تسول له نفسه العبث بغذاء ودواء المواطنين إلا أن المؤسسة لم تقدم على ذلك حتى الآن.
صورة تظهر السوس في عبوة من فيديو منشور على تويتر
تجاهل المؤسسة لهذا الطلب القانوني يضع العديد من علامات الاستفهام والتي يتصدرها ما مصلحة المؤسسة لتتستر عليه.
الملفت أن العديد من المواطنين نشروا على منصات التواصل فيديوهات وصور لعبوات الأرز التي يعج فيها السوس مظهرين العلامة التجارية فلماذا هذا التستر.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
المفتي: العالم العربي والإسلامي يواجه العديد من الشائعات الكاذبة
قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، إن مسئولية دار الإفتاء تتلخص في مهمة الرد على الشائعات والأكاذيب والتهديدات التي تواجه الدولة، بجانب دورها في توعية الرأي العام.
وأضاف المفتي، في حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الوقت الحالي الذي نعيش فيه؛ تتعدد فيه الأزمات وتتنوع فيه المشكلات خاصة في العالم العربي والإسلامي.
وأشار “عياد”، إلى أن العالم العربي والإسلامي يواجه العديد من الشائعات الكاذبة والمفاهيم التى تدعو إلى تزييف الوعي باستخدام الوسائل الحديثة.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الوسائل التكنولوجية الحديثة أحد أهم النعم التي حباها الله للإنسان لكن البعض أساء استخدامها بشكل مهين، فالدول والجماعات المتطرفة تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي للقضاء على الشخصية وطمس الهوية والقيم الإنسانية وتصدير كل ما تريده.
وأشار إلى أن هناك دولاً عديدة خصصت الكثير من مليارات الدولارات لهدم القيم الإنسانية وطمس الهوية الشخصية.