عودة الاشتباكات العنيفة إلى مخيم عين الحلوة وسقوط 6 قتلى و20 جريحا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أفاد مراسل RT بعودة الاشتباكات العنيفة إلى مخيم عين الحلوة جنوبي لبنان. وتداولت وسائل إعلام أنباء حول سقوط 6 قتلى و20 جريحا إصابة أحدهم خطرة.
وقال مراسلنا إن الرصاص الطائش جراء اشتباكات مخيم عين الحلوة يطال الاحياء السكنية القريبة بمدينة صيدا.
إقرأ المزيدوأكد أن اشتباكات عنيفة تدور حاليا في المخيم، وتستخدم فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية.
وذكر موقع "النشرة" أن الفرق الطبية والجمعيات الأهلية وجهت نداءات للمدنيين دعت فيها إلى عدم التنقل في شوارع المدينة والتزام المنازل خشية من الرصاص الطائش.
وأشار إلى ارتفاع عدد القتلى في الاشتباكات إلى 6، وقد نقلوا إلى مستشفى الهمشري في صيدا، كما ارتفع عدد الجرحى إلى 20 جريحا إصابة أحدهم خطرة".
وصرح رئيس مكتب العلاقات الدولية في حركة حماس، موسى أبو مرزوق، أن ما يجري في مخيم عين الحلوة الآن هو تدمير للمخيم تحت عنوان محاربة الإرهاب، ولكن بدون نتائج حقيقية تُذكر، وحاولنا جاهدين مساعدة من هو في مأزق ولكن التعهدات التي قُطعت لنا بلا معنى.
المصدر: RT + النشرة
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار لبنان حركة حماس حركة فتح مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
بعد الاشتباكات..حركة الإنصاف الباكستانية ترفض التفاوض مع الحكومة
رفض زعيم حزب حركة الإنصاف الباكستانية عمر أيوب خان، المشاركة في مفاوضات مع الحكومة.
وقال عمر أيوب، زعيم المعارضة في الجمعية الوطنية: "فصل المحادثات أغلق الآن" قائلاً إن المفاوضات السياسة لم تكن مبنية على رغبات، بل كانت تتطلب التزامات حازمة وهو ما فشلت الحكومة في إظهاره، حسب صحيفة "ذا نيوز" الباكستانية، اليوم الأحد.
#NewsAlert | Imran Khan’s PTI rules out dialogue with the Pakistani government
Opposition leader Omar Ayub Khan says Pakistan government has failed to demonstrate commitment@shivanchanana tells you more pic.twitter.com/WhJs0QTdaH
وانتقد توجه الحكومة في المفاوضات، قائلاً إنه عندما لجنة حزبه بدأت المناقشات بحسن نية، فإن الجانب الآخر، فإن الحكومة، لم يظهر حسن النية ولا النية، ما أدى إلى طريق مسدود.
واعتقلت الشرطة الباكستانية عدداً من قادة وأعضاءالحزب في مدينتي ملتان ومظفر آباد، خلال احتفال الحزب الحاكم السابق بـ"اليوم الأسود" لإحياء الذكرى الأولى للانتخابات المثيرة للجدل في العام الماضي.
وتأتي هذه الإجراءات الصارمة من الحكومة بعد فرض المادة رقم 144 التي تحظر كل التجمعات السياسية والاعتصامات والمسيرات وغيرها من الأنشطة "لحماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على القانون والنظام".