ماذا يحدث لجسمك عند شرب الخل مع الماء؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قدم الدكتور خالد يوسف خبير التغذية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، فوائد وضع الخل على الماء..
فوائد شرب الخل مع الماء..
1- تخفيض الوزن حيث يساعد على هضم الدهون و التخلص منها و رفع معدل التمثيل الغذائى و حرق الدهون الزائده و ذلك بإضافة ملعقه صغيره من الخل الطبيعى أو خل التفاح على كوب ماء و يتم تناولها بعد وجبة الغداء و وجبة العشاء بحوالى نصف ساعه .
2- تقليل الدهون في الدم ونسبة الكولسترول في الجسم :حيث وجد بأن شرب الخل مع الماء يساعد على التخلص من دهون الجسم الضارة وبالتالي تقليل نسبة الكولسترول.
3- تنظيم مستوى السكر في الدم.
4- خفض ضغط الدم المرتفع وذلك عن طريق إضافة ملعقة من الخل إلى كوب من الماء وشرب هذا المزيج.
5- علاج وتطهير المسالك البولية حيث يمكن الاستفادة من هذه الميزة عن طريق إضافة ملعقة من الخل إلى الماء ويفضل شرب الخل مع الماء بعد كل وجبة وسيلاحظ الإنسان تغير لون بوله نتيجة قدرة الخل على التخلص من الترسبات الرملية.
6- زيادة القوة والنشاط والحيوية لدى الإنسان فهذا المشروب يبعد الكسل و الخمول ويزيد من الطاقه الحركية وبالتالي يزيد من حرق السعرات الحرارية ويساهم في فقدان المزيد من الوزن.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟.. صراع خرج عن السيطرة
حثت الولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي، على اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الهجوم الذي تنفذه القوات الرواندية وحركة 23 مارس المتمردة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وسط تزايد حدة الصراع في المنطقة.
وبات التساؤل الذي يشغل الكثيرين، ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟ التي باتت تعاني من صراع عسكري خرج عن السيطرة
وأكدت القائمة بأعمال المبعوث الأميركي لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، في جلسة لمجلس الأمن، ضرورة وقف فوري لإطلاق النار، مطالبة رواندا بسحب قواتها من الكونغو الديمقراطية والعودة إلى المفاوضات لحل النزاع سلميًا، وفق ما نقلت شبكة سي إن إن الأمريكية.
ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟وتناول تقرير الشبكة الأمريكية حول ماذا يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟ أن متمردو حركة 23 مارس، المدعومون من رواندا، اقتحموا مدينة جوما، كبرى مدن شرق الكونغو، في أكبر تصعيد منذ أكثر من عقد.
حيث تتهم الكونغو جارتها رواندا بإرسال قواتها عبر الحدود، فيما تبرر رواندا أن القتال بالقرب من حدودها يشكل تهديدًا لأمنها، دون الإقرار رسميًا بوجود قواتها داخل الكونغو.
وفي اجتماع لمجلس الأمن، دعت وزيرة خارجية الكونغو، تيريز كاييكوامبا فاغنر، إلى فرض عقوبات على رواندا، تشمل حظر الأسلحة، ومعاقبة القادة السياسيين والعسكريين الروانديين، إضافة إلى حظر شراء الموارد الطبيعية من رواندا ومنع مشاركتها في بعثات حفظ السلام الدولية.
قتلى من قوات حفظ السلامفيما أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن الأمين العام، أنطونيو غوتيريش، أجرى محادثات مع رئيسي الكونغو ورواندا بشأن الوضع المتدهور، في وقت أسفرت فيه الاشتباكات عن مقتل عدد من أفراد قوات حفظ السلام الأممية.
فيما حذّرت فيفيان فان دي بيري، نائبة مبعوث الأمم المتحدة في الكونغو، خلال إحاطة لمجلس الأمن، من أن معاناة المدنيين في جوما وما حولها بلغت مستويات كارثية، وأشارت إلى نزوح أكثر من 178 ألف شخص، بينهم 34 ألفًا لجأوا إلى مواقع مكتظة بالنازحين في جوما.
وأكدت أن العنف أدى إلى استنزاف الإمدادات الحيوية، بما في ذلك الغذاء والمياه والأدوية، بينما تعرضت معسكرات الأمم المتحدة للقصف، ما زاد من خطورة الوضع، وفق الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
أشارت فان دي بيري إلى أن الصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية خرج عن السيطرة، إذ أدي تصاعد القتال إلى موجة من العنف الجنسي، وفصل العائلات، وهروب السجناء، ما يزيد من المخاطر على النساء والأطفال.
كما تسببت الاشتباكات في انقطاع الكهرباء والمياه في جوما، وتوقف العمليات الإنسانية بسبب المخاطر الأمنية.
وأكدت المسؤولة الأممية الحاجة إلى تدخل دولي فوري ومنسق، لوقف التصعيد وحماية المدنيين، مشددة على أن بعثة مونوسكو الأممية تبذل جهودًا كبيرة للحفاظ على الأمن وتقديم المساعدة في ظل هذه الظروف القاسية.