أبوالكركي: المنطقة التي شهدت زلزالًا مسبقًا سيتكرر لاحقًا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
#سواليف
قال أستاذ علم الزلازل في الجامعة الأردنية، الدكتور نجيب أبو كركي، إن حركة الصفائح لم تتغير حركتها، ولا سيما أنها ثقيلة جدًا ولها أنماط تستمر ملايين السنوات.
وأضاف أبو كركي، خلال استضافته على برنامج صوت المملكة، “الصفائح الأرضية لا يؤثر فيها زلزال أو أثنين، حوادث العام الحالي في المجال لا تساوي زلزال واحد من الزلازل الكبرى التي ضربت العالم في عام 1960 وبقوة 9.
5 درجة على مقياس ريختر.
وأكمل: حينما نتحدث عن زلزال بقوة 9 درجات، فهذا يعني ألف زلزال كالذي ضرب المغرب.
مقالات ذات صلة إصابة لاعب الحسين إربد بقطع في الرباط الصليبي 2023/09/13وعن إمكانية حدوث زلزال في البلاد، شدد على أنه لا يمكن التنبؤ بحصول أي زلزال أو عدم وقوعه، “من يطمانك مجانًا ما معه حق، ومن يقلقك مجانًا أيضًا ليس لديه حق لكن المنطق منطق!”.
وزاد، “منطقتنا لها نمط معين من الزلازل، وهو معتدل، فما يقلقنا من مئة عام يحصل في اليابان كل خمسة أيام”، مؤكدًا أن المنطقة التي حصل فيها زلزال سابقًا سيحصل فيها آخر لاحقًا.. لكن متى؟ لا أحد يعلم ذلك؟”.
وبين، أن 3 زلازل حصلت على الصدع الأردني وأعلاها 7.3 درجة على مقياس ريختر وهو اقلها تدميرًا، موضحًا أن الانتظام ليس موجودًا في علم الزلازل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
ظاهرة شبحية أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
بغداد اليوم - متابعة
عاش سكان بلدة أمريكية بظاهرة هي اقرب الى أفلام الرعب، مثل قصص، فرنكشتاين، وجاك السفاح، وفلم الاخرين الذي جسدته الممثلة الاسترالية نيكول كيدمان.
والقصة تعود الى سكان مدينة سومرفيل في كارولينا الجنوبية بالولايات المتحدة، اذ يؤكدون انهم يرون كرات مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.
بيد ان العلم يفند تلك الادعاءات بتفسير علمي ومنطقي، على لسان عالمة الزلازل الأمريكية، سوزان هوغ، التي تقول: "هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وهذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم "أضواء الزلازل"، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.
وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة، فيما تقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.
ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.
المصدر: وكالات