كشف الإعلامي أحمد موسى، حكايات مأساوية بشأن أسر الضحايا المصريين جراء الإعصار دانيال الذي ضرب الأراضي الليبية خلال الأيام الماضية.

هل دفن بعض الضحايا المصريين في ليبيا دون التعرف عليهم؟.. وزيرة الهجرة تجيب (فيديو) وزيرة الهجرة تكشف حقيقة زيادة الضحايا المصريين في ليبيا (فيديو) حكايات مأساوية

وقال موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، إن أحد آباء الضحايا المصريين في ليبيا والذي فقد نجله الذي يمتلك 5 أبناء منهم 2 يعانيان من الضمور، وكان المتوفى هو المتكفل بعلاج أطفاله ولا يملك والده ما يكفي لعلاج أحفاده ووجه النداء مطالبًا بعلاجهم.

وأوضح أنه من بين الضحايا المصريين في ليبيا 3 أشقاء استقبل والدهم جثامينهم، بينما فقدت سيدة زوجها تاركًا لها أطفالًا لتتولى تربيتهم ورعايتهم والتكفل بهم.

وأضاف أن أهالي بني سويف يعيشون مأساة كبيرة بعد استقبال الضحايا المصريين في ليبيا نتيجة الإعصار دانيال المدمر الذي ضرب البلاد خلال الأيام الماضية.

وأشار إلى أن الدولة لن تتخلى عن أسر الضحايا المصريين في ليبيا، وأن الدولة ستقف معهم وتساندهم وتساعدهم في مصابهم، مؤكدًا أن هذا هو حقهم على الدولة المصرية التي لا تنسى أبنائها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الضحايا المصريين اسر الضحايا بني سويف وزيرة الهجرة صدى البلد أحمد موسى الأراضي الليبية الإعلامي أحمد موسى الضحایا المصریین فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

الحب والقدر.. حكايات صدف لا تصدق في حياة البابا تواضروس يوم 4 نوفمبر

اجتمع الحب والقدر معا في حياة «وجيه صبحي باقي»، حيث نال يوم 4 نوفمبر من حياته نصيبا كبيرا من الصدف، حيث اجتمعت فيه ثلاثة مناسبات تدرجت معا في يوم عيد الحب لتنتهي باختياره البطريرك الـ118 من بطاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

3 مناسبات شكَّلت حياته وصولا لكرسي البطريركية

ففي يوم عيد الحب تمت خِطبة والديه المهندس صبحي باقي سليمان، مهندس المساحة، وسامية نسيم إسطفانوس، ابنة قرية القديسة دميانة التابعة لبرارى بلقاس، ليكون يوم 4 نوفمبر شاهدا على أولى خطوات تأسيس حياة أسرة البابا تواضروس.

وبعدها بسنوات قليلة في نفس اليوم، يوم عيد الحب، رَزق الله المهندس صبحي باقي وزوجته سامية نسيم بطفلهما الأول «وجيه صبحي باقي سليمان» الاسم العلماني للبابا تواضروس، متخذا من آية «المحبة لا تسقط أبدًا (1 كو 13: 8)» شعارا له يدونه في كراساته منذ طفولته وحتى بعد اخيتاره بطريركا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

ليكبر ويتربى الطفل وجيه خلال سنوات عمره على المحبة والخدمة في الكنيسة، فقد كان قلبه يمتلئ بحب نقي يفيض على من حوله فكان أول من نال نصيبه من هذا الحب شقيقتيه الأصغر «هدى وإيمان» فقد كان في صغره يأخذ مصروفه ويشتري لأخته التي تصغره بثلاثة أعوام فقط، الحلوى في أول يوم دراسي له وتعليمه لهما وتعريفهما بكل جديد يعرفه.

وتربى «تواضروس» بين أسرته على المحبة والخدمة في الكنيسة ليخرج وينشرهما بين الآخرين فمنذ أن تم تجليسه بطريركا، دائما ما تحمل رسائله معنى المحبة، مؤكدا أن المحبة هي التي تعطي الحياة أو الطعم للحياة.

بابا المحبة 

كما رُزق المهندس صبحي باقي سليمان وزوجته سامية نسيم، بابنهما وجيه في يوم عيد الحب، كذلك وهب الله كنيسته في يوم عيد الحب 4 نوفمبر، ذلك اليوم تم تخصيصه لحب الله وحب الوطن، «البابا تواضروس» أو «عطية الله» كما يعني اسمه باللغة القبطية ليكون بابا المحبة وسط النزاعات، يعطي المحبة لوطنه وشعبه.

ومنذ السنوات الأولى له على الكرسي البابوي أسس جسور من التعاون والود بين الكنيسة القبطية والكنائس الأخرى، ما ساهم في تعزيز العلاقات الإنسانية والروحية، من خلال زياراته ولقاءاته مع قادة الكنائس المختلفة، حيث يسعى بابا المحبة إلى نشر رسالة المحبة والسلام.

وبعين المحبة نظر البابا تواضروس للمحتاجين، حيث أسس لهم خدمات خاصة بهم وحرص على مشاركة الكنيسة في المبادرات الإنسانية التي تطلقها الدولة والتي تهدف إلى مساعدة المحتاجين، مثل تقديم المساعدات الغذائية والرعاية الصحية للمحتاجين، ليعكس روح المحبة والعطاء. 

فضلا عن التأكيد الدائم على العلاقات الجيدة التي تجمع الكنيسة والأزهر في «صورة المحبة» التي دائما ما يعكسها خلال اللقاءات مع الوفود الأجنبية فدائما ما كانت تظهر منه روح الحكمة والمحبة للوطن وشعبه والآخرين في أشد المواقف صعوبة فاتحاً أبوابه للجميع بمحبة وحكمة الشيوخ.

مقالات مشابهة

  • خلي بالكم من اللجان الإلكترونية.. أحمد موسى يوجه رسالة عاجلة لـ المصريين|شاهد
  • دانيال كريج يطالب نتفليكس بمد عرض "Knives Out 3" في السينمات
  • شاهد ماذا فعل طارق صالح مع سائق ”الدينة” الذي اصطدم بسيارته وتسبب بإصابته ”فيديو”
  • الآثار: الكشف الجديد بالأقصر يعكس حالة الغنى المجتمعي لأسر الدولة الوسطى
  • «رجال الأعمال المصريين الأفارقة»: مصر مستمرة في الإصلاح الاقتصادي رغم أزمات المنطقة
  • الحب والقدر.. حكايات صدف لا تصدق في حياة البابا تواضروس يوم 4 نوفمبر
  • حزب «المصريين» يثمن إشادة صندوق النقد الدولي ببرنامج الإصلاح الاقتصادي
  • حادثة مأساوية نادى بحياة شاب فى حفل زفاف اندونيسيا … فيديو
  • استمرار مأساة المهاجرين.. العثور على جثمان آخر يرجح أنه لأحد المصريين الغارقين في سواحل ليبيا
  • خبير أثري: اكتشاف أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى سيغير تاريخ الجبانة|فيديو