بوابة الوفد:
2025-02-02@15:20:41 GMT

تحذير عاجل من العالم الهولندي إلى 3 دول

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

حالة من القلق والرعب أثارها العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، بعد توقعاته الجديدة، خاصة بعد صدق تنبؤاته فيما يتعلق بزلزال المغرب ومن قبله زلزال تركيا وسوريا، الأمر الذي جعل تنبؤات العالم الهولندي واحدة من أكثر ما يتم متابعته من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث المختلفة، وسط حالة من الترقب الكبيرة في العالم حول حركة الزلازل خلال الفترة المقبلة.

تحذير عاجل من العالم الهولندي 

وحذر العالم الهولندي فرانك هوغربيتس من كارثة جديدة ستضرب ثلاث دول بحسب تنبؤاته، في واحدة من الكوارث التي أحدثت حالة من القلق الواضحة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وسط ترقب من الجميع، حول تصريحات رسمية لتؤكد أو تنفي تنبؤات العالم الهولندي خلال الفترة المقبلة. 

ورصدت قناة "العربية" تقريرًا عن تنبؤات العالم الهولندي فرانك هوغربيتس، حيث جاء في التقرير أن العالم الهولندي تنبأ بزلزال جديد أشد خطورة، موضحا أن الفترة المقبلة قد تشهد حدوث زلازل قوية قد تؤدي إلى تسونامي قوية، في تحذير عاجل جديد من العالم الهولندي إلى العالم. 

وأضاف التقرير، أن العالم الهولندي فرانك هوغربيتس يرى أن الزلزال الجديد الأشد خطورة سيكون في الفترة من 15 سبتمبر إلى 17 سبتمبر تقريبًا، مشيرًا إلى أن الفترة من 19 سبتمبر وحتى 21 سبتمبر حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى الدرجات من 6 لـ 7 درجات خلال الفترة المقبلة. 

 

تحذرات لبعض الدول

ولفت التقرير أن هوغربيتس حذر تحديدًا الدول المتواجدة بالقرب من السواحل، مثل البرتغال، وإسبانيا والمغرب، وكل من يكمن على الساحل، لأنه قد يكون هناك نشاط زلزالي كبير قد يؤدي إلى كارثة. 

وعرضت قناة "العربية" تصريحات العالم، حيث قال: "إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال، إسبانيا، أو المغرب، عليك أن تكون على بينة من الخطر الذي يكمن على الساحل فقد يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقا، وإذا حدث ذلك فسوف ينتج عنه تسونامي". 

وحذر العالم الهولندي كذلك من حدوث تقارب  بين قمة قمرية عالية، وقمة كوكبية في يوم التاسع عشر من شهر سبتمبر الجاري ما يمكن أن ينتج عنه زلزال أكبر قد تصل شدته لأكثر من 7 درجات دفعة واحدة على مقياس ريختر، وذلك بسبب تقارب تضاريس القمر والكواكب.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فرانك هوغربيتس العالم الهولندي فرانك هوغربيتس زلزال تركيا مواقع التواصل الاجتماعي العالم الهولندي الفترة المقبلة

إقرأ أيضاً:

سياسات «ترامب» تزيد التوتر فى العالم!!

يأتى الحديث عن أن«ترامب» تعلم من الفترة الرئاسية الأولى له، ولكن ما يحدث هو استمرار لنفس طريقة إدارته فى الفترة الرئاسية الأولى، والاعتقاد أنه تعلم أن يطبق بأسرع وقت ممكن القرارات التى اتخذها، فهو يحاول من خلال توقيع أكثر من 70 قرارا فى يوم تنصيبه فقط توجيه رسالة مهمة للشعب الأمريكى الذى انتخبه بأنه لن يرتكب نفس الأخطاء فى الفترة الرئاسية الأولى وسيعمل على تلبية رغباتهم.

ومن الواضح خلال فترة قصيرة منذ تولى «ترامب» الرئاسة رسميا فى 22 يناير الجارى وحتى الآن، أن كمية القرارات التى اتخذها والتصريحات التى أدلى بها فى هذه الفترة تبين أن هناك الكثير من الاختلاف حول مصداقية وشرعية وقانونية مثل هذه القرارات على المستوى السياسى فى الداخل الأمريكى وأيضا على مستوى السياسة الخارجية، بتصريحاته بالنسبة للدول المجاورة لأمريكا بداية من بنما وكندا وجرين لاند والمكسيك وأيضا كولومبيا يؤشر على أنه سيكون أكثر توترا فى العلاقات الأمريكية مع الدول المجاورة ومع دول العالم بشكل عام.

وفيما يتعلق بسياسة «ترامب» الداخلية نلاحظ أنه فى القرارات التى اتخذها خلال الفترة الماضية، وبعضها يرتبط بالقرارات الخارجية، بداية من مسألة تأشيرات الطلبة الذين قاموا بمظاهرات ويتهمهم بأنهم داعمين لحماس أو متعاطفين معها، رغم أن المظاهرات لم ينم ذكر حماس فيها من الأساس، بل كانت بسبب غزة وما يحدث فيها واعتراضهم بسبب الناحية الإنسانية ومواطنى غزة وليس حماس، وهذا الأمر يثير القلق والتوتر فلم يكن إعلان أو دعم لحماس أو دعم ل السياسية أو الدينية، وهذا يثير لدينا تساؤلات عن المقاييس التي سيتم من خلالها توضيح من الذى يدعم أو يدعم مواطنى غزة، هل التضامن مع الشعب الفلسطينى والتضامن ضد سياسة التجويع التى يمارسها الكيان الصهيونى وحكومته والممارسات والتدمير الكلى والجزئى للمستشفيات والمدارس وجميع المرافق الفلسطينية فى غزة، دعم لحماس؟.

ومثل هذه التصريحات أو الشعارات إنما الهدف منها هو التحريض وتنفيذ سياسات نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة من خلال المسئولين والمستشارين فى إدارة «ترامب» الجديدة والذين يحاولون تمرير هذا الأسلوب وهو خطير جدا، ليس فقط على الصراع الفلسطينى مع الكيان الصهيونى، وإنما على مصالح أمريكا نفسها فى المنطقة العربية والشرق الأوسط، ومع هذا الاتجاه الذى تبنته إدارة «ترامب» يأتى تصريحه بتهجير الفلسطينيين، وهو أحد الأمور التى عليها إجماع فلسطينى عربى إسلامى ودول أخرى فى العالم، بأنه لن يحدث أبدا.

و «ترامب» هو الوحيد من بين الرؤساء السابقين الذى لا يعترف بحل الدولتين أو حتى يتحدث عنه، ولكنه بشكل مباشر قال إن هذا أمر غير وارد، فسياسة «ترامب» بشكل عام تخضع لعدة مبادئ، منها، إن تصريحاته دائما تكون فردية إلى حد كبير وغير متوقعة، فهو فى البداية يحاول أن يصدمك فى تصريحاته وأيضا فى حلوله وذلك فى الكثير من القضايا وليس فى قضية الشرق الأوسط وفلسطين فقط، وأيضا يريد أن يعزل أمريكا عن العالم وعن علاقاتها وتأثيرها العالمى والذى يكلفه أموال كثيرة، ويختار فقط المناطق التى يريد أن تدخل فيها السياسة الخارجية الأمريكية.

والمبدأ الأهم والأخطر هو الدعم المطلق واللانهائى للكيان الصهيونى وخاصة حكومته الحالية اليمينية المتطرفة، وعدم الاهتمام بالتيار المعتدل داخل الكيان، أو بالشراكات مع الدول العربية فى المنطقة وكيفية تأثير هذا الدعم عليها.

وظهر جلياً دعمه فى الفترة الرئاسية الأولى بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، والتى كانت الإدارات الأمريكية السابقة قد استغرقت أكثر من 30 عاما لمناقشة نقل السفارة، ولم تفعل، وجاء «ترامب» فى خلال سنة واحدة ليتخذ قرار نقل السفارة وقرار ضم الجولان السورية إلى الكيان، وهو الأمر الذى يوضح لنا الصورة فى الوقت الحالى لإمكانية اتخاذه أو دعمه لضم الضفة الغربية إلى الكيان الصهيونى ووعده لنتنياهو بذلك مقابل توقيعه على وقف إطلاق النار قبل تنصيب «ترامب» مباشرة، ضمن عدة وعود أمريكية للكيان والتى منها قضية توسيع استيطان الكيان فى الضفة الغربية.

ومن مبادئه أيضا قضية «أمريكا أولا» فهو من الأساس يعتمد على الاقتصاد ويعيد التفكير فى جميع الاتفاقيات التى كانت مع الاتحاد الأوروبى أو الناتو أو المؤسسات المالية العالمية من أجل توفير الأموال وعودتها إلى أمريكا لاستثمارها فى مشاريع يرى أنها مهمة.

أما عن حديثه وتصريحاته الصادمة على موضوع تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن والتى كانت ردود أفعالهم قوية ورافضة تماما لمجرد الحديث فى هذا الشأن، فهو يحاول إنهاء القضية الفلسطينية من وجهة نظره المتحيزة بالكامل للكيان الصهيونى وسياسته التى تهدف إلى إبقاء الاحتلال وعدم إقامة دولة فلسطينية، والذى فشل فى هذا منذ أكثر من 75 عاما، ثم يأتى «ترامب» بهذا الحل المتطرف والاقتراح اللا إنسانى بأن يهجر أكثر من مليون فلسطينى من غزة إلى مصر والأردن، وهذا أيضا لن يحدث أبدا ولن يتم قبوله سياسيا ولا شعبياً تحت أى مسميات أو ضغوط، وفى رأيى أن هذا الاقتراح ليس جديا ولكنه داعم للاقتراحات والمفاوضات الأخرى للضغط على الدول العربية لاتخاذ دورا أكثر فاعلية فى موضوع إدارة غزة فى المراحل المقبلة.

وفى رسالة قوية ورافضة وواضحة لـ«ترامب»  على هذا التصريح، رأينا عودة أكثر من 600 ألف فلسطينى مشيا على الأقدام ووجودهم بين أنقاض بيوتهم، بأن الشعب الفلسطينى لن يقبل بهذا المقترح نهائيا.

 

[email protected]

مقالات مشابهة

  • محافظ القليوبية: التوسع في إقامة معارض أهلا رمضان خلال الفترة المقبلة
  • العين الإماراتي يحسم موقفه من رحيل نجمه إلى أوروبا
  • منخفض جوي يضرب البلاد في هذا الموعد.. تحذير عاجل من الأرصاد
  • الفترة الانتقالية في سوريا: تساؤلات حول مدة رئاسة أحمد الشرع وموعد الدستور والانتخابات المقبلة
  • تحذير عاجل من الأرصاد عن تحول مفاجيء في طقس الساعات المقبلة
  • الأرصاد: تحذير عاجل للمواطنين بشأن الطرق الأيام المقبلة
  • خبير اقتصادي: العالم سيشهد تقلبات اقتصادية بوتيرة عالية الفترة المقبلة
  • خبير اقتصادي: تقلبات اقتصادية بوتيرة عالية عالميا خلال الفترة المقبلة
  • اتحاد الكرة يتلقى ترشيحات خبراء أجانب لرئاسة لجنة التحكيم
  • سياسات «ترامب» تزيد التوتر فى العالم!!