أستاذ علوم سياسية يكشف العوامل المشتركة بكلمة الأمين العام للأمم المتحدة بالبريكس والعشرين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
كشف الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، عن العامل المشترك بين قمة البريكس بجنوب أفريقيا وقمة العشرين في الهند.
وقال محمد كمال، خلال حواره مع برنامج "المشهد"، المذاع عبر قناة "تن"، أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، ألقى كلمتين بقمة الريكس وكذا مجموعة العشرين.
النظام العالمى الحالىوأوضح أستاذ العلوم السياسية، مفاد كلمتي الأمين العام للأمم المتحدة، بالقمتين،هو النظام العالمى الحالى لا يعبر عن الواقع الحالي، فيما يتعلق بموازين القوى الدولية، وهياكل صنع القرار الاقتصادي بالمنظمات الدولية.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، كلمتى الأمين العام للأمم المتحدة، أكدتا أن النظام العالمى الحالى، لا يعبر عن طموحات الاقتصاديات الناشئة، لافتا إلى الدولة الرسالة التي أراد الأمين العام للأمم المتحدة إيضاحها أن النظام العالمي يحتاج للتغيير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاقتصاد الاقتصادي العلوم السياسية المنظمات الدولية قمة البريكس الأمین العام للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يعتبر حرب غزة «فرصة» لتحقيق معتقداته التوراتية.. ولا يكترث بقضية المحتجزين
قال الدكتور راكان حسين، أستاذ العلوم السياسية، إن حكومة بنيامين نتنياهو لم تعد تكترث بقضية الرهائن المحتجزين في غزة، وهو ما ظهر بوضوح في تعاملها الفوقي مع عائلاتهم، كما حدث مؤخرًا عندما هاجم الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أحد ذوي الرهائن خلال اجتماع رسمي.
وأضاف حسين، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الضغط الشعبي من قبل أهالي الرهائن على الحكومة الإسرائيلية لم يعد يجدي نفعًا، إذ إن الحكومة لديها استراتيجية واضحة ومحددة تسعى من خلالها إلى استمرار العدوان، وعدم السماح بأي تهدئة حقيقية، وذلك عبر تغييرات متعمدة في القيادات الأمنية والعسكرية، لضمان تنفيذ أجندتها السياسية والعسكرية.
وأشار إلى أن نتنياهو يستخدم سياسة «الهروب إلى الأمام» لتبرير استمرار الحرب، مستذكرًا موقفه الرافض للانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005، عندما استقال احتجاجًا على قرار رئيس الوزراء آنذاك، أرييل شارون، بالخروج من القطاع، موضحًا أن نتنياهو يعتبر أن هذه الحرب هي «الفرصة السانحة» لتحقيق معتقداته التوراتية، ولا يريد لغزة أن تكون جزءًا من أي حل سياسي مستقبلي، بل يسعى إلى تهجير سكانها قسرًا، بدعم مباشر وغير محدود من الولايات المتحدة.
وأكد حسين أن نتنياهو لا يمكن التعويل عليه في أي اتفاق مستقبلي، لأنه نقض جميع الاتفاقات السابقة، بما فيها اتفاق وقف إطلاق النار الأخير الذي تم بوساطة دولية، لافتًا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يكترث لحياة الفلسطينيين، وقد قتل أكثر من 30 ألف شخص في غزة، وبالتالي لن يتأثر بفقدان عدد من الرهائن الإسرائيليين، إذ يعتبرهم مجرد خسائر جانبية في حربه المستمرة لتحقيق أهدافه السياسية والبقاء في السلطة.
اقرأ أيضاًرئيس حزب الجيل: الخطة المصرية لإعمار غزة الحل الوحيد وسط التصعيد الإسرائيلي (خاص)
مفاوضات غزة.. إسرائيل ترفع سقف مطالبها وأمريكا تسعى لتمديد الهدنة
السعودية تدين الهجمات الإسرائيلية على غزة وتؤكد أهمية وقف القتل والدمار