مصرع 4 فلسطينيين وإصابة آخرين بانفجار شرق غزة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأربعاء، مصرع 4 مواطنين وإصابة آخرين بينهم أطفال جراء انفجار على الحدود الشرقية للقطاع.
وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، لقي 4 مواطنين مصرعهم، وأصيب آخرون بجروح بينهم أطفال، مساء اليوم الأربعاء، بانفجار جسم مشبوه قرب الشريط الشرقي لمدينة غزة.
وقالت وكالة "معًا" الفلسطينية، إن انفجارًا وقع خلال تظاهر العشرات من المواطنين بالقرب من السياج الفاصل شرق مدينة غزة، مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات وصفت بعضها بالخطيرة.
وقال شهود عيان إن عددًا من أفراد وحدة الهندسة وصلوا إلى بوابة ملكة لتفجير عبوة ناسفة، فقام الاحتلال بإطلاق النار باتجاه مكان تواجدهم ومنعهم من مغادرة المكان، إلى أن انفجرت العبوة.
وحمل المتظاهرون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن ما حدث على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وكان 5 مواطنين أصيبوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي، وبحالات اختناق بالغاز السام المسيل للدموع، على مقربة من الشريط الحدودي شرق مدينة غزة.
وتظاهر العشرات من المواطنين قرب الشريط الحدودي، رفضا لممارسات الاحتلال العدوانية بحق الأسرى في سجون الاحتلال، وتنديدا بالحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية غزة انفجار الأنباء الفلسطينية الحدود الشرقية احتلال
إقرأ أيضاً:
قطر تدين العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين
أدانت دولة قطر، العدوان الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين.
ووفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، أوضحت وزارة الخارجية القطرية في بيان، مساء اليوم الخميس، "تعرب دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، وأسفر عن استشهاد عدد من المدنيين، وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان".
ودعت الخارجية القطرية، المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في مواجهة هذه الانتهاكات، والعمل على ضمان توفير الحماية الكاملة للمدنيين بموجب أحكام القانون الدولي والاتفاقيات ذات الصلة.
وجددت، "موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟