نموذجٌ من الفلتان في مغدوشة.. هذا ما يجري خلال إشتباكات عين الحلوة!
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أسِفت بلدية مغدوشة لعدم التزام المواطنين بتعليمات وتحذيرات القوى الأمنية بعدم التجمهر عند مدخل كوع سيطرة المنطرة لمشاهدة الإشتباكات والأحداث في مخيم عين الحلوة، وقالت: "أمام هذا النموذج من الجهل والفلتان، تعلن بلدية مغدوشة عدم مسؤوليتها عن أي حادث قد يتعرض له هؤلاء الشبان بتصرفهم الطائش وتضع الموضوع مجدداً في عهدة الأجهزة الأمنية التي لا تتوانى في كل مرة عن اتخاذ كافة الاجراءات لمنع هذه الظاهرة".
وختمت: "إنّ بلدية مغدوشة تدعو أهل البلدة الى الاستمرار في توخي الحذر والابتعاد عن الشرفات المطلة وعدم التواجد في الطرقات والساحات نظراً لاستمرار تساقط الرصاص الطائش وتتمنى عليهم التصرف بحكمة حفاظاً على
سلامة الجميع".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي للطفل: تجربة الإمارات في رعاية الطفولة نموذج يُحتذى
أكد سعادة أيمن عثمان الباروت الأمين العام للبرلمان العربي للطفل أن يوم الطفل الإماراتي الذي يصادف في 15 من شهر مارس من كل عام يمثل محطة بارزة تجسد التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم حقوق الطفل وتعزيز بيئة تكفل له النماء والحماية والتمكين وفق أرقى المعايير العالمية.
وقال الباروت إن البرلمان العربي للطفل ومنذ تأسيسه يضطلع بدور محوري في تأهيل الأطفال العرب للمستقبل والذي يعد الطفل الإماراتي جزءا أصيلا منه عبر برامج نوعية تركز على بناء الشخصية القيادية وترسيخ ثقافة الحوار وتعزيز الوعي بحقوقهم وواجباتهم، بما يرسخ لديهم قيم المشاركة الفاعلة في مجتمعاتهم.
وأضاف أن البرلمان يسعى من خلال أنشطته وفعالياته المختلفة إلى إتاحة الفرصة للأطفال لاكتساب مهارات القيادة والتدرب على آليات العمل البرلماني والانخراط في مناقشة القضايا التي تمس حاضرهم ومستقبلهم انسجامًا مع الرؤية السامية لدولة الإمارات في تمكين الأجيال الصاعدة وإعدادهم ليكونوا قادة الغد.
وأشاد الباروت بالجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة للدولة في هذا المجال من خلال تبني سياسات وتشريعات متقدمة تكفل للطفل بيئة آمنة وداعمة وتعزز من حقه في التعليم الجيد والرعاية الصحية المتكاملة والمشاركة المجتمعية مؤكدًا أن هذه الجهود تجعل من تجربة الإمارات نموذجًا يُحتذى به عالميًا في رعاية الطفولة وضمان ازدهارها.
وأكد الأمين العام للبرلمان العربي للطفل أن البرلمان سيواصل جهوده الحثيثة في تأهيل الأطفال وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة ليصبحوا رواد تغيير إيجابي يسهمون في بناء مجتمعاتهم وتحقيق التنمية المستدامة.وام