الرقابة النووية والإشعاعية توفر وظائف في المجالات الإدارية والقانونية والتقنية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الرقابة النووية، الرقابة الإشعاعية، وظائف الرقابة النووية، وظائف الرقابة الإشعاعية، وظائف المجالات الإدارية، أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة في التخصصات الإدارية والقانونية والتقنية داخل العاصمة السعودية الرياض.
صندوق البيئة يعلن وظائف إدارية لحملة البكالوريوس شروط ورابط تقديم وظائف النيابة العامة السعودية 1445
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية ابرز التفاصيل والمعلومات حول توافر وظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية توفر وظائف في المجالات الإدارية والقانونية والتقنية، وذلك ضمن خدماته اليومية للقراء والمتابعين.
اقرأ أيضًا.. جامعة الملك سعود للعلوم الصحية توفر وظائف شاغرة لحملة الدبلوم بالرياض
الرقابة النووية والإشعاعية توفر وظائف في المجالات الإدارية والقانونية والتقنية
اعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية عن توفر وظائف في المجالات الإدارية والقانونية والتقنية التالية:
باحث شؤون الدولية.أخصائي هندسة البرمجيات.مدير التطبيقات والخدمات الإلكترونية.أخصائي متقدم مراجعة داخلية.أخصائي أول مراجعة داخلية.
تعرف علي التخصصات المطلوبة في وظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية
يوجد عدد من التخصصات المطلوبة داخل هيئة الرقابة النووية والإشعاعية وهي كالتالي:
المحاسبة.القانون.لعلاقات الدولية.هندسة البرمجيات.علوم الحاسب.هندسة الحاسب.نظم المعلومات.تقنية المعلومات.أو ما يعادلها.
موعد التقديم لوظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية توفر وظائف في المجالات الإدارية والقانونية والتقنية
يتم فتح باب التقديم لوظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المجالات الإدارية والقانونية والتقنية، بدأ من يوم الأربعاء بتاريخ 28 محرم 1445هـ والذي يوافق يوم 13 سبتمبر 2023م.
الرقابة النووية، الرقابة الإشعاعية، وظائف الرقابة النووية، وظائف الرقابة الإشعاعية، وظائف المجالات الإدارية، أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة في التخصصات الإدارية والقانونية والتقنية داخل العاصمة السعودية الرياض.
طريقة التقديم لوظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية
يمكنك التقديم علي وظائف هيئة الرقابة النووية والإشعاعية من خلال الضغط هنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرقابة النووية هيئة الرقابة النووية هيئة الرقابة النووية والاشعاعية وظائف هيئة الرقابة النووية وظائف الرقابة عدد من
إقرأ أيضاً:
الهجمات الجوية على إيران.. تأخير مؤقت أم دافع للتسريع نحو القنبلة النووية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد سينا آزودي، الخبير في العلاقات الأمريكية - الإيرانية، أن إيران قادرة على إعادة بناء منشآتها النووية التي قد تتعرض لهجمات جوية، مشيرًا إلى أن أي ضربة عسكرية ستؤخر البرنامج النووي الإيراني لكنها لن تقضي عليه نهائيًا.
وفي حديثه إلى بودكاست “Eye for Iran”، قال آزودي، وهو محاضر في مدرسة إليوت للشؤون الدولية بجامعة جورج واشنطن، إن إيران تستطيع استعادة قدراتها النووية خلال ستة إلى اثني عشر شهرًا من أي هجوم، مستندًا إلى تقديرات متاحة للعامة، وهو ما قد يقوض مبررات شن ضربة عسكرية لإيقاف البرنامج.
وأضاف آزودي: "بمجرد أن تعرف كيفية صنع سيارة، لن يكون لحوادث السيارات تأثير دائم عليك، لأنك تستطيع إعادة تصنيعها مجددًا".
إسرائيل تدرس استهداف منشآت إيران النووية
على الرغم من نفي طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي، إلا أن واشنطن تعتقد أن تخصيب إيران لليورانيوم بمستويات قريبة من الدرجة المستخدمة في الأسلحة يشير إلى أنها تسعى لاكتساب القدرة على إنتاجه.
وتُقيّم الاستخبارات الأمريكية أن إيران يمكنها تصنيع سلاح نووي بسرعة إذا قررت ذلك، وفقًا لتقرير صدر في نوفمبر 2024، والذي أكد أنه لا توجد مؤشرات حتى الآن على أن طهران تبني قنبلة نووية.
ومع ذلك، قد يكون الوقت المتاح لحل الأزمة النووية سلميًا آخذًا في النفاد، حيث نقلت وول ستريت جورنال وواشنطن بوست الأسبوع الماضي عن تقييمات استخباراتية أمريكية أن إسرائيل قد ترى نافذة مناسبة لشن هجوم على المواقع النووية الإيرانية خلال النصف الأول من هذا العام.
تاريخ من محاولات التخريب دون نتائج حاسمة
لطالما سعت إسرائيل إلى عرقلة التقدم النووي الإيراني عبر عمليات تخريب واغتيالات، لكن آزودي يؤكد أن هذه الجهود لم تسفر إلا عن تأخير محدود.
وقال: "عندما قامت إسرائيل بتخريب منشأة نطنز، قيل لنا إن البرنامج النووي الإيراني تأجل لمدة ستة أشهر، ولكن خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع فقط، استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم في نفس المنشأة بنسبة 60%".
ضربة عسكرية قد تدفع إيران لتطوير قنبلة نووية
وأكد آزودي أن أي هجوم عسكري لن يكون كافيًا لوقف البرنامج الإيراني بالكامل، محذرًا من أن ضربة جوية قد تدفع طهران إلى السعي نحو امتلاك سلاح نووي لضمان بقائها.
وأضاف: "إذا كنت ستهاجم البرنامج النووي الإيراني ولا تستطيع تدميره بالكامل، فأنت تمنح الإيرانيين دافعًا أقوى للحصول على السلاح النووي كوسيلة نهائية للدفاع. وهذا يعني أنك ستضطر إلى تنفيذ ضربات جوية كل بضعة أشهر لضمان عدم وصول إيران إلى تلك النقطة".
وأشار إلى أن استهداف العراق وسوريا في مراحلهما المبكرة من تطوير التكنولوجيا النووية لا يمكن مقارنته بحالة إيران، حيث كانت برامجهما مركزية وبالكاد بدأت، بينما تجاوزت إيران هذه المرحلة منذ زمن طويل.